إبراهيم بن الوليد Ibrahim ibn al-Walid خليفة الأسرة الأموية العهد 744م سبقه يزيد بن الوليد تبعه مروان بن محمد Full name إبراهيم بن الوليد الأسرة المالكة أمويون الأب الوليد بن عبد الملك إبراهيم بن الوليد ، (ت. 132 هـ) هوإبراهيم بن الوليد بن عبد الملك بن مروان أبوإسحاق. (744م-744م) الخليفة الأموي الثالث عشر. ما مدة الخليفة إبراهيم بن الوليد الأموي في الحكم. تولى الخلافة بعهد من أخيه يزيد الثالث. لم يدم حكمه طويلا إذ لم يعترف به مروان بن محمد بن مروان بن الحكم فقد عده مسؤولا هووأخوه يزيد الثالث عن مقتل الخليفة الحادي عشر الوليد الثاني بن يزيد الثاني وطالبه بدم الخليفة المقتول وكانت هذه مناورة منه لاستلام الخلافة. أمر بقتل اثنين من أبناء الخليفة الوليد الثاني خوفا على حكمه. انتهى حكمه عندما زحف مروان بن محمد على دمشق واحتلها وتنازل له ابراهيم عن الخلافة. توليه الحكم بويع ابراهيم بن الوليد بالخلافة بعد موت أخيه يزيد الناقص فقيل إنه عهد إليه وقيل لا. نطق برد بن سنان: حضرت يزيد بن الوليد وقد احتضر فأتاه قطن فنطق: أنا رسول من وراء بابك يسألونك بحق الله لما وليت أمرهم أخاك إبراهيم فغضب فنطق أنا أولى بإبراهيم ثم نطق: يا أبا العلاء إلى من ترى أعهد،يا ترى؟ قلت أمر نهيتك عن الدخول فيه فلا أشير عليك في آخره نطق وأغمي عليه حتى حسبته قد توفي فقعد قطن فافتعل كتاباً بالعهد على لسان يزيد ونادى ناساً فاستشهدهم عليه ولا والله ما عهد يزيد شيئاً.
فهى معركه وقعت في الحادى عشر من جمادى الآخرة عام مائه واثنين وثلاثين من الهجره، قرب نهر الزاب الكبير وهو أحد روافد نهر دجلة، ويقع في شمال العراق، وقد وقعت المعركة بين الخليفة الأموي الأخير مروان بن محمد وعبد الله بن علي، حيث التقى الجيشان في منطقة الزاب بين الموصل وأربيل، فانهزم جيش مروان وفر إلى مصر حيث قُتل في مدينة أبي صير فكان آخر خلفاء بني أمية في الشام، وبمقتله انتهت عمليًا الخلافة الأموية ولذلك تعد إحدى المعارك الفاصلة في التاريخ الإسلامي، ولم ينجُ من الأمويين إلا عبد الرحمن بن معاوية المُلقب بـعبد الرحمن الداخل، الذي بدوره فر إلى الأندلس وأسس الدولة الأموية الثانية بها.
". ودعا آل ابراهيم المعترضين على اتفاقية التعاون إلى انتهاج درب المنافسة الشريفة، في سوق إعلامية وإعلانية تكون مفتوحة، ويكون المعلِن والمشاهد فيها هما الحكم، وإليهما الاحتكام". وشدّد آل ابراهيم على أن "MBC مصر" هي قناة مصرية خالصة، وتحتل اليوم المركز الثاني بين الفضائيات المصرية"، وأردف قائلاً: "تعلّمنا من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ألاّ نعترف بالرقم 2... بل أن نتبوّأ دوماً المركز الأول! الوليد بن ابراهيم. ". وتابع كلامه مشيراً إلى أنه "مع استقرار مصر، وكل ما يحفظ أمنها ومصلحتها الوطنية". وفيما لفت آل ابراهيم إلى أن "المشير عبد الفتّاح السيسي هو مثال للجرأة والإقدام ومواجهة التطرّف"، دعا إلى "انتظار الشعب المصري ليقول كلمته في الانتخابات الرئاسية"، مؤكّداً "أننا مع ما سيقرّره الشعب المصري". أما عن ردود الأفعال حول انضمام الإعلامي د. باسم يوسف إلى "MBC مصر"، فاعتبر آل ابراهيم أن الجدل الذي أُثير حول "البرنامج" يعود أساساً إلى الاحتقان في الشارع المصري، لافتاً إلى أن "من غير المنصف تحميله أكثر مما يحتمل، ومضمون حلقات "البرنامج" يُحدّدها باسم يوسف وفريقه، ونحن لا نتدخّل فيها". في مجال آخر، ورداً على سؤال عن إمكان إطلاق المجموعة، قناةً إخبارية عالمية، تساءل آل ابراهيم ما إذا كانت "الجزيرة الإنكليزية" ناجحة فعلاً في الولايات المتحدة الأميركية كي نقتدي بها، معتبراً أن "المحطة لم تتمكّن من حجز مكانها لدى المشاهد الأميركي، خصوصاً عند مقارنة تكلفتها وأداءها بنظيراتها"، خالصاً إلى أن "من غير المنطقي إنشاء قنوات لا جدوى اقتصادية لها".