تاريخ النشر: 20-07-2020 7:49 AM - آخر تحديث: 20-07-2020 10:56 AM تستعد الدول العربية والإسلامية لاستطلاع خلال شهر ذي الحجة للعام 1441 ، للتعرف على موعد عيد الأضحى المبارك ووقفة عرفة. ووفقا للحسابات الفلكية فإن عدة شهر ذو القعدة 30 يوماً ، ليكون يوم الثلاثاء 21 يوليو هو آخر أيام شهر ذو القعدة. وكشفت للحسابات الفلكية، أن من المتوقع فلكيا أن يكون يوم الأربعاء 22 يوليو أول أيام ذو الحجة ، وبذلك يكون يوم الخميس 30 يوليو وقفة عرفات ، والجمعة 31 يوليو أول أيام عيد الأضحى المبارك. وبناءً عليه فإن آخر موعد لقص الشعر للمُضحي يوم الثلاثاء، حيث ذهب الشافعية والمالكية إلى أنه يسن لمن يريد التضحية ولمين يعلم أن غيره يضحى عنه ألا يزيل شيئا من شعر رأسه أو بدنه بحلق أو قص أو غيرهما، ولا شيئا من أظفاره بتقليم أو غيره، ولا شيئا من بشرته، وذلك من ليلة اليوم الأول من ذي الحجة إلى الفراغ من ذبح الأضحية. أمانة المدينة المنورة تحدد آخر موعد لقص الشعر والأظافر للمضحي. ويقول النبى صلى الله عليه وسلم:"من رأى هلال ذي الحجة فأراد أن يضحى فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره حتى يُضحى"، ومخالفة ذلك ليست بحرامٍ، بل هى مكروهةٌ كراهةَ تنزيه. المصدر: الوطنية
أوضحت أمانة المدينة المنورة عبر حسابها الرسمي على موقع «تويتر»، للتدوينات القصيرة آخر موعد لقص الشعر والأظافر لمن أراد أن يضحي. وأوردت أمانة المدينة المنورة عبر حسابها الرسمي حديثًا شريفًا عن النبي صلي الله عليه وسلم يوضح موعد قص الأضافر والشعر: «عن أم سلمة رضي الله عنها قالت إن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي، فليمسك عن شعره وأظافره». وأكدت أمانة المدينة المنورة أن آخر موعد لقص الشعر والأظافر لمن أراد أن يضحي هو غدًا الثلاثاء 30 ذو القعدة 1441هـ. ومن المقرر تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء اليوم الاثنين، التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1441هـ، وفقًا لقرار المحكمة العليا. وقالت المحكمة العليا، في بيان، إنها ترغِّب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة، تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة ، مساء اليوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1441هـ.
احتفالات عيد الاضحى المبارك وبعدما تعرفنا على آخر موعد لقص الشعر والأظافر للمضحي، وجب الإشارة غلى ان عيد الأضحى من اكثر الأعياد التي يحبها الوطن العربي نظرًا للدبح والتفرقة على الأهل والأصحاب والاهم من ذلك الفقراء والمساكين في جو مبهج يملأه السعادة والفرح سواء من قبل الصغار أو الكبار.