بسبب ضغوطات الحياة يضطر بعض الأزواج للسفر لمدة طويلة وترك زوجاتهم لجلب المال وتوفير احتياجات أسرته. عدم القدرة على تلبية الرغبات والاحتياجات الجنسية. طول مدة السفر وعدم القدرة على الاتصال المباشر بين الزوجين. ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: هل الكلام الجنسي يبطل الصيام؟ أضرار ممارسة العلاقة الزوجية على الإنترنت بلا شك أن هناك الكثير من الأضرار الناتجة عن ممارسة العلاقة الزوجية على الإنترنت، أو كشف العورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. زيادة الضغوط النفسية والشعور بالاكتئاب والوحدة من أهم المشاكل الناتجة عن ممارسة العلاقة الزوجية على الإنترنت. يشعر الزوج والزوجة بالحاجة الكبيرة لكل منهما شريك حياته للتخفيف من ضغوطات الحياة وكسر الروتين. عدم قدرة كل من الزوج والزوجة من تلبية الاحتياجات الجنسية لديهم بسبب المشاكل النفسية والجسدية. يحدث مشاكل كبيرة من ممارسة العلاقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي أهمها الاختراق والذي يؤدي إلى ابتزاز الزوجين. حكم نظر كل من الزوجين إلى فرج الآخر. عدم تحقيق الإشباع الجنسي لعدم وجود اتصال مباشر بين الزوجين. كما أن وجود فرق في التوقيت بين البلاد المختلفة يمكن أن يسبب الكثير من المشاكل للزوج لعدم قدرته على الانتظام في العمل.
السؤال: قرأت في صحيح مسلم شرح النووي: أن الرجل لا يجوز له النظر إلى فرج امرأته مع التبرج في ذلك على حسب مذهب النووي، فقرأت في آداب الزفاف: أنه يجوز النظر لكل من الزوجين، أفتونا أثابكم الله؟ الجواب: النظر إلى زوجته جائز، مطلقًا، فرجها، وغير فرجها، وهو كذلك يجوز النظر إليها، قد أباح الله له جماعها، والجماع أشد من النظر، فالذي يقول: ما يجوز النظر هذا غلط، سواء النووي، أو غير النووي، والذي يقول: إنه جائز هو المصيب. المقصود: أن نظر الرجل إلى زوجته، ونظرها إليه، إلى بدنه كله، عورته، وغير عورته، كل هذا جائز، والحمد لله، الله أباح لكل منهما النظر إلى الآخر، كان النبي يغتسل مع زوجاته -عليه الصلاة والسلام- والمغتسل تكشف العورة، ويجامعها، وترى عورته، ويرى عورتها، هذا القول: بأنه لا يجوز قول غلط، لا وجه له. السؤال: يغتسل مكشوف العورة؟ الجواب: مكشوف العورة.. مكشوف العورة نعم، ما عليه لا سراويل، ولا إزار يكفي.. حكم استمتاع الزوجين عبر النت - إسلام ويب - مركز الفتوى. والمغتسل يكشف عورته، إذا كان ما عنده أحد في حمام خاص؛ يكشف عورته، الحمد لله اغتسل النبي عريانًا، ًواغتسل موسى عريانًا، واغتسل أيوب عرياناً. السؤال: في الحديث تقول عائشة: (أنه لم ير مني، ولم أر منه)؟ الجواب: لا ما هو صحيح، هذا من كلام العامة، ما له أصل، هذا قول عائشة "لم ير مني، ولم أر منه" هذا غلط، ما له أصل، غير صحيح.
تبقى المرأة حردانة في دار أبيها أربعة أشهر و ستة أشهر وسنوات طوال. هذا حرام شرعاً هذا أمر حرام شرعاً لا يجوز للرجل أن يهجر زوجته فوق الأربعة أشهر ،أربعة أشهر إما أن تطلق وإما أن ترجع ،إما أن تفيئ وإما أن تطلقها. أما تبقى المرأة معلقة وكثير يحدث للأسف في الحالات السيئة في المجتمع، يتزوج هو الثانية ،طيب والأولى قال الحمد لله هي عند دار أبيها تمكث أربعة سنوات وعشر سنوات وعشرين سنة عند دار أبيها. أهي زوجة أم لا ؟ يعني ليست زوجة بمعنى الإعفاف لا يعفها ولا يراها ولا يلتقي بها وليست هي أيضاً مطلقة هي معلقة وهذا التعليق في الشرع حرام، وهذه عادات موجودة عند بعض القبائل مركزة أكثر من غيرهم ،فأنبه على أن ننتبه لهذا. *مداخلة من أحد الحضور:* *شيخنا بارك الله فيك* الذين يسألون هذه الأسئلة هذه يعني والله الإنسان يغار على زوجته وهي مخمّرة أن يراها بصورة أو شيئ من هذا. حكم النظر إلى العورة في المرآة - إسلام ويب - مركز الفتوى. يعني لا أعرف كيف يكتبون هذه الأسئلة.!!! أن يرى زوجته عارية ،ألا يغار!!. *يكمل الشيخ كلامه:* أنا أقول لك شيئاً أكرمك الله ،بالتجربة ومن خلال عشرة الناس يعني عنوانُ فتنِ العصر الشهوات، بتأجيج الشهوات، وكان الله في عون أبنائنا ونسأل الله أن يحفظهم من نزغات الشياطين، وبالتالي لا يُستغرَب ولا يُستعجَب من أي سؤال من الأسئلة التي تخص الشهوة، لا يُستغرَب.
تاريخ النشر: الثلاثاء 7 ذو الحجة 1430 هـ - 24-11-2009 م التقييم: رقم الفتوى: 129513 254350 0 490 السؤال أنا شاب عمري 23 سنة تزوجت قبل ثلاثة أشهر وبحكم عملي، فإنه يتوجب علي أن أبقى بعيدا عن وطني ما بين ستة إلى ثمانية أشهر لأعود بعدها لمدة أسبوعين فقط.
السؤال: أنا فتاةٌ متزوِّجة -العقْد الشرعي والمدني- ولكنْ لم يتمَّ الدُّخول بعدُ؛ لأسباب عمل زوْجي، ولكنَّنا نتحدَّث عبر الإنترنت ولديْنا كاميرا، وهو يطلب منِّي أن يرى بعضَ أجزاءِ جِسمي؛ نظرًا للفِتَن الكبيرة المتواجدة حاليًّا، فهل يَجوز لنا ذلك أو لا؟ مع العلم أنَّ شهوتَه زائدةٌ، وهو خائفٌ على نفسِه من الحرام، ويقول: إني حلالُه الآن. الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقدْ سبقَ بيانُ ما يُباح للزَّوج بعد العقْد الشَّرعي وقبل الزفاف، في فتوى بعنوان: " حق العاقد "، فنرجو الرُّجوع إليْها. أمَّا مسألة كشْف بعْض أجزاء الجِسم أمام كاميرا الإنترنت، فلا يَجوز؛ لأنَّ شاشة الإنترنت ليستْ بِمعزل عن أعيُن النَّاس، خاصَّة بعد انتِشار برامج التَّجسُّس، ثُمَّ ما أدراكِ أنَّ الكاميرا غيرُ مُخترقة من قِبَل مُحترفي القرصنة الإلكترونيَّة؟! هل يجوز رؤية عورة الزوجة على النت منزله متجدد 1. ولذلك؛ فالواجب على كلٍّ من الزَّوجين: أخْذُ الحيطة والحذَر في تعامُلاتهم عبر الإنترنت، وليبحث الزوج عن طريقة أخرى لإعفاف نفسه، من دون أن يعرض زوجته لاحتمال أن يراها أحدٌ وهي متكشفة،، والله أعلم. 15 10 117, 902
وبهذا تعلم أن نظر العورة ـ ولا سيما المغلظة ـ في المرآة لا يجوز، لما تجلبه من الفتنة إلا إذا دعت إلى ذلك حاجة. أما تأبيد حرمة المرأة بسبب النظر إلى فرجها أو مسها بشهوة فلم نقف على من قال به، ولعله مجانب للصواب. أو لعل السائل يعني ما يقوله الأحناف من تأبيد حرمة أصول المرأة أو فروعها بالنسبة لمن نظر إلى فرجها بشهوة، ولك أن تراجع في مذهبهم في هذه المسألة الجوهرة النيرة ( 2/5). والله أعلم.
لا بأس بأن يتكلم الزوجان عبر الهاتف أو الانترنت، ومسألة تعري الزوجة أمام كاميرا الإنترنت، حرام للمفاسد التي تترتب عليه،فاقتحام أحد الناس عليهم ومشاهدة المرأة بهذا الشكل أمر أصبح من السهولة بمكان، وأمر آخر نرشد إليه وهو أنهما بهذا السلوك لن يطفئوا الشهوة بل يؤججوا نارها، مما يجعل الشهوة تفور عند الزوجين، ولا سبيل لإطفائها عن طريق المعاشرة الطبيعية، فيؤدي هذا إلى وقوع أحد الزوجين أو كلاهما في الإثم. لا يجوز للزوج أو الزوجة التعري أمام الانترنت، وأيضا الحياء يقضي ألا ترضى به، وكذلك المروءة ، فمن أدراك أيها المسلم أن الإنترنت غير مخترق من قبل محترفي القرصنة الإلكترونية ، وبهذا تصبح الزوجة موديلا للإغراء الجنسي في المواقع الإباحية على الشبكة العنكبوتية ، ولا يوجد عاقل يرضى أن تكون زوجته في هذه الصورة. هل يجوز رؤية عورة الزوجة على النت فلكس. ومن أدراك أيها المسلم أنه لا يتجسس عليكما ، فالتجسس أمر وارد جدا في مثل هذه التقنيات الحديثة ، وعلى المسلم أن يأخذ هذا في اعتباره وأن يتعامل مع زوجته عبر الإنترنت. هناك فرق كبير بين شيء الأصل فيه أنه مباح ، وبين شيء يصير حراما لاختلاف الظروف التي تحيط به. فتعري الزوجة أمام كاميرا الانترنت حرام لغيره سدا للذرائع وإغلاقا لباب من أبواب الفتنة ، أما زوجته فإن حياءها الفطري هو الذي منعها من التهتك والتعري وإظهار العورة المغلظة من أجل لذة طارئة قد يعقبها حسرة وندامة للطرفين.