قال القاري رحمه الله: "« لَوَزَنَتْهُنَّ » أَيْ: لَتَرَجَّحَتْ تِلْكَ الْكَلِمَاتُ عَلَى جَمِيعِ أَذْكَارِكِ، وَزَادَتْ عَلَيْهِنَّ فِي الْأَجْرِ وَالثَّوَابِ، أَوْ لَسَاوَتْهُنَّ، أَيْ: سَاوَتْهُنَّ، أَوْ غَلَبَتْهُنَّ، وَفِيهِ تَنْبِيهٌ عَلَى أَنَّهَا كَلِمَاتٌ كَثِيرَةُ الْمَعْنَى؛ لَوْ قُوبِلَتْ بِمَا قُلْتِ لَسَاوَتْهُنَّ" انتهى من (مرقاة المفاتيح: [4/1595]). ً ً ًًسبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته (3) 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 الحمد لله(سبحان ... - طريق الإسلام. وقال ابن القيم رحمه الله: "تفضيل « سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته » على مجرد الذكر بـ [سبحان الله] أضعافًا مضاعفة، فإن ما يقوم بقلب الذاكر حين يقول: « سبحان الله وبحمده عدد خلقه » من معرفته وتنزيهه وتعظيمه، من هذا القدر المذكور من العدد: أعظم مما يقوم بقلب القائل: [سبحان الله] فقط. وهذا يسمى الذكر المضاعف، وهو أعظم ثناء من الذكر المفرد، فلهذا كان أفضل منه، وهذا إنما يظهر في معرفة هذا الذكر وفهمه، فإن قول المسبح « سبحان الله وبحمده عدد خلقه »: يتضمن إنشاء وإخبارًا عما يستحقه الرب من التسبيح عدد كل مخلوق كان، أو هو كائن، إلى ما لا نهاية له. فتضمن الإخبار عن تنزيهه الرب وتعظيمه، والثناء عليه هذا العدد العظيم، الذي لا يبلغه العادون، ولا يحصيه المحصون، وتضمن إنشاء العبد لتسبيحٍ هذا شأنُه، لا أن ما أتى به العبد من التسبيح هذا قدره وعدده، بل أخبر أن ما يستحقه الرب سبحانه وتعالى من التسبيح: هو تسبيح يبلغ هذا العدد، الذي لو كان في العدد ما يزيد، لذكره" انتهى من (المنار المنيف، ص: [34]).
فهذه كلها سياقات واردة في هذا اللون من الذكر، ولكن بعضها أثبت من بعض، والأفضل في مثل ذلك: أن ينوع الذاكر، يذكر هذا تارةً، ويذكر هذا تارة. 27 5 488, 430
قال القاري رحمه الله: " ( لَوَزَنَتْهُنَّ) أَيْ: لَتَرَجَّحَتْ تِلْكَ الْكَلِمَاتُ عَلَى جَمِيعِ أَذْكَارِكِ ، وَزَادَتْ عَلَيْهِنَّ فِي الْأَجْرِ وَالثَّوَابِ ، أَوْ لَسَاوَتْهُنَّ، أَيْ: سَاوَتْهُنَّ ، أَوْ غَلَبَتْهُنَّ، وَفِيهِ تَنْبِيهٌ عَلَى أَنَّهَا كَلِمَاتٌ كَثِيرَةُ الْمَعْنَى ؛ لَوْ قُوبِلَتْ بِمَا قُلْتِ لَسَاوَتْهُنَّ " انتهى من "مرقاة المفاتيح" (4/ 1595). وقال ابن القيم رحمه الله: " تفضيل ( سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ، ورضا نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته) على مجرد الذكر بـ " سبحان الله " أضعافا مضاعفة ، فإن ما يقوم بقلب الذاكر حين يقول: ( سبحان الله وبحمده عدد خلقه) من معرفته وتنزيهه وتعظيمه ، من هذا القدر المذكور من العدد: أعظم مما يقوم بقلب القائل ( سبحان الله) فقط. وهذا يسمى الذكر المضاعف ، وهو أعظم ثناء من الذكر المفرد ، فلهذا كان أفضل منه ، وهذا إنما يظهر في معرفة هذا الذكر وفهمه ، فإن قول المسبح ( سبحان الله وبحمده عدد خلقه): يتضمن إنشاء وإخبارا عما يستحقه الرب من التسبيح عدد كل مخلوق كان ، أو هو كائن ، إلى ما لا نهاية له. حديث: سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. فتضمن الإخبار عن تنزيهه الرب وتعظيمه ، والثناء عليه هذا العدد العظيم ، الذي لا يبلغه العادون ، ولا يحصيه المحصون ، وتضمن إنشاء العبد لتسبيحٍ هذا شأنُه ، لا أن ما أتى به العبد من التسبيح هذا قدره وعدده ، بل أخبر أن ما يستحقه الرب سبحانه وتعالى من التسبيح: هو تسبيح يبلغ هذا العدد ، الذي لو كان في العدد ما يزيد ، لذكره " انتهى من " المنار المنيف " (ص34).
وحسنه المنذري ، وصححه الألباني لغيره. فهذه كلها سياقات واردة في هذا اللون من الذكر ، ولكن بعضها أثبت من بعض ، والأفضل في مثل ذلك: أن ينوع الذاكر ، يذكر هذا تارة ، ويذكر هذا تارة. وراجع للفائدة جواب السؤال رقم: ( 135060) ، ( 214689). والله تعالى أعلم.
ثانيا: روى هذا الحديث النسائي في " الكبرى " (9916) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: " أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَجُوَيْرِيَةُ جَالِسَةٌ فِي الْمَسْجِدِ ، ثُمَّ رَجَعَ حِينَ تَعَالَى النَّهَارُ فَقَالَ: ( لَمْ تَزَالِي فِي مَجْلِسِكَ ؟) ، قَالَتْ: نَعَمْ قَالَ: ( لَقَدْ قُلْتُ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ، ثُمَّ رَدَّدْتُهَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ لَوَزَنَتْهَا: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، عَدَدَ خَلْقِهِ ، وَرِضَى نَفْسِهِ ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ). وفي رواية للنسائي أيضا في " الكبرى" (9917) بلفظ: ( سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِهِ ، سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ، سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَذَلِكَ). وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (1574).
حبايبنا وش الدنيا بلاكم ملاه الشوق قلب ما سلاكم يضيق بها الفضى بعض الليالي إلى دور نديم ولا لقاكم حبايبنا ترى الفرقه صعيبه على مثلي مولع في هواكم حبايبنا إلى يوم اجتمعتوا و مر الذكر في سيرة لقاكم [the_ad id="177″] فلا تقولون يمكن انه نسانا حرام الظن في اللي ما نساكم ترى يمكن أذكركم واغني ملاه الشوق قلب ما سلاكم
عبدالمجيد عبداالله - حبايبنا وش الدنيا بلاكم - YouTube
حبايبنا وش الدنيا بلاكم حبايبنا وش الدنيا بلاكم حبـــايــبنا وش هالدنـيا بلاكـــم ملاه الشـــوق قلب مــا سلاكــم يضيق به الفضا بعض الليــالي إلا دوّر نــــديــــم و لا لقــــاكم حبــايبنا ترى الفرقــه صعــيبة على مثــلي مــولــع في هواكـم حبايــبــنا إلا يــوم اجتمــعــتوا و مـرت ذكــر في سيرة لقــاكم فلا تــقـولــون يمــكنّه نـســانا حرام الظــن في اللي ما نسـاكم ترى يمكن إني أذكركم و أغني ملاه الشــوق قلـــب ما سلاكـم عبد المجيد عبد الله – حبايبنا Posted by Professional Killer on 01/09/2010 at 00:51 Filed under Lyrics | Leave a comment | Trackback URI
تحياتي. 10/09/2003, 04:17 PM زعيــم متألــق تاريخ التسجيل: 06/08/2002 المكان: تورابورا مشاركات: 1, 043 انشاللة يكون وصل ولا تتحجووا بالمدرب والمستوى انتوا احظروا وماصير انشاللة الا كل خير
فلما جاء قال: ماذا معك من القرآن؟ قال: معي سورة كذا وسورة كذا وسورة كذاعدها. قال: "أتقرؤهن عن ظهر قلب؟" قال: نعم. قال: "اذهب، فقد ملكتكها بما معك من القرآن" 16-01-2014, 14:35 #2 وخالق الناس بخلق حسن 23086 Dec 2009 15, 556 الجنس: SMS إذا لا تعرفني فلا تتحدث عني.