مسرحية هالو بانكوك من إنتاج مسرح السلام عامي: 1988 ، 1989 عرضت على مسرح الدسمه بالكويت، تأليف: عبد العزيز المسلم إخراج: عبد الناصر الزاير إبراهيم الصلال عبد العزيز النمش محمد السريع عبد العزيز المسلم عبدالله العلي أمبيريك طارق العلي ولد الديرة صالح الباوي عادل المسلم أحمد الفرج.
مسرحية هالو بانكوك ( وصولهم للفندق) - YouTube
منتديات ستار تايمز
مع الأطفال وبرامج مؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك *لماذا اختفت مثل هذه النوعية من العروض؟ الجمهور تغير ذوقة، وأيضا بسبب الإعلام وهيمنته ولأسباب تسويقية كذلك، لا يوجد الآن إيمانٌ بالمسرح الذي يطرح قضايا جادة، ولكن يجب ان أوضح أننا لانريد مسرحاً متجهما، يجب أن يكون المسرح ممتعاً من أجل تقديم الفن مثلما هو التدريس لأن الدرس لم يقدم بشكل ممتع وبواسطة مدرس قدير فلن يصل ما بالك بالفن والمسرح. *لديك تجربة كبيرة في مسرح الطفل؟ أجل وأعتز بها كثيرا وقد قدمت وكتبت وأخرجت مسرحيات عيديدة مثل مسرحية (سالي) والتي كانت من بطولة زهرة الخريجي وأيضا قدمت شخصيات أحبها الأطفال مثل شخصية (أبوالعصاقيل) وهي تجربة تحتاج إلى وقت طويل للحديث عنها. مسرحية الإجتماعية الكوميدية هالو بانكوك كاملة - YouTube. *هل كان لعملك في برنامج (سلامتك) سبب اهتمامك بمسرح الطفل؟ بلاشك. وقد وظفت كثيرا من القيم التربوية في الشخصيات مثل شخصية أبو العصاقيل. قلت لي أن الصحافة الخليجية خدمتك كثيرا في البدايات.. كيف؟ أجل الصحافة الخليجية خدمتني كثيرا في بداياتي، كل دولة خليجية كانت تقول إن هذا "الولد ولدنا" وهذا محسوب علينا، الحقيقة أنا محظوظ عندي "6" أمهات وكل أم "تدلعني من صوب" وتقول تعال، لقد كان عملي في "المؤسسة" قد ساعدني في توطيد العلاقة مع دول الخليج؛ خاصة أن مقر المؤسسة في الكويت، لذا فإن الأم التي ولدتني هي السعودية والتي ربتني هي الكويت.
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ۚ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (88) وقوله: ( وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب) أي: تراها كأنها ثابتة باقية على ما كانت عليه ، وهي تمر مر السحاب ، أي: تزول عن أماكنها ، كما قال تعالى: ( يوم تمور السماء مورا وتسير الجبال سيرا) [ الطور: 9 ، 10] ، وقال ( ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا فيذرها قاعا صفصفا لا ترى فيها عوجا ولا أمتا) [ طه: 105 ، 107] ، وقال تعالى: ( ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة) [ الكهف: 47]. وقوله: ( صنع الله الذي أتقن كل شيء) أي: يفعل ذلك بقدرته العظيمة الذي قد أتقن كل ما خلق ، وأودع فيه من الحكمة ما أودع ، ( إنه خبير بما تفعلون) أي: هو عليم بما يفعل عباده من خير وشر فيجازيهم عليه.
يقال: جمَدَ الماء يجْمُد. وسنَةٌ جَمادٌ قليلة المطر. وهذا محمولٌ على الأوَّل، كأنَّ مطرها جَمَدَ. وكان الشّيباني يقول: الجماد الأرض لم تمْطرْ. تنبيه: الاخذ هنا بالمعنى الاول المتبادروهو ضد السيولة أو الذوبان ،وليس الحركة. (مر): مقاييس اللغة: الميم والراء أصلانِ صحيحان، يدلُّ أحدهما على مضيِّ شيءٍ، والآخر على خلاف الحلاوة والطِّيب. القران الكريم |وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ۚ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ. تنبيه: مفهومان للمرور في القران نركز عليهما الاول: التحرك الحقيقي من نقطه الي اخرى كقوله تعالى ( وإنكم لتمرون عليهم مصبحين) (137) الصافات والثاني: بمعني الاستمرار وإنتقال الام مع جنينها من مرحلة إلي أخرى وقوله تعالى (هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها فلما تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت به فلما أثقلت دعوا الله ربهما لئن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين (189) الأعراف. ثالثا: الترجيح مفردة الجمود لايمكن أن تأخذ معنى الحركة الحقيقي (كالمسير) ، ولكنها تتوافق مع المعنى الثاني وهو الاستمرار بحدوث شي مرحلي ومتغير. التشبيه البليغ(حذف وجه الشبه واداته) المبين للنوع قوله تعالى (وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ) فمر.. مفعول مطلق ، فوجه الشبه بين صخور الجبال والسحاب هو الماء ، وليست الحركة لان الجبال ظاهرها لاتتحرك وأيضا إنعدام المناسبة بين مفردة الحركة وبين مفردة الجمود قوله تعالى (وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وَمَا اللهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ).
حيث أن من أهوال يوم القيامة أن تُزلزل الأرض، وتُسوى الجبال بالأرض فتصير أرض مستوية لا ترى فيها عوجًا ولا أمتًا، وتنشق السماء، فهل غفل جماعة الإعجاز العلمي عن هذه الآيات؟ هل غفلوا عن سورة النبأ؟ ماذا عن سورة التكوير؟ أو سورة الحاقة؟ القارعة؟ الواقعة؟ ألم تمر عليهم آيات أهوال يوم القيامة التي أخبر الله فيها أنه سينسف الجبال؟ الجبال أوتاد ورواسي للأرض لكيلا تميد، وذكر الله أن الأرض قرار وأنه وضعها للأنام: (والجبال أوتادا) سورة النبأ الآية 7. (والجبال أرساها) سورة النازعات الآية 32. (وإلى الجبال كيف نصبت) سورة الغاشية الآية 19. (وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يغشي الليل النهار إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) سورة الرعد الآية 3. (والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون) سورة الحجر الآية 19. (وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون) سورة النحل الآية 15. (وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون) سورة الأنبياء الآية 31. (خلق السماوات بغير عمد ترونا وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وبث فيها من كل دابة وأنزلنا من السماء ماء فأنبتنا فيها من كل زوج كريم) سورة لقمان الآية 10.
وحين وجد الرسول صلى الله عليه وسلم المعارضة والمحاربة من كفار قريش، وعزموا على قتله، هاجر من مكة للمدينة واحتمى في غار ثور؛ ليبعد الأعين عن طريقه ويواصل رحلته نحو ( طَيْبة) الطيبة. في كل تلك المراحل من بداية تحنُّثِه صلى الله عليه وسلم ونزول الوحي عليه وطريق هجرته، كان الجبل مرةً أنيسه وطمأنينته، ومرةً حصنه وأمانه بحول الله، وحتى حين نزلت طلائع الوحي الأولى، كان الجبل شاهدًا على اللحظات الأولى له. ثم حين استقر الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة ووقعت غزوة أحد، استُشهد عددٌ من الصحابة وتعالت الأصوات أن الرسول صلى الله عليه وسلم قُتِل. في حين أن النبي كان محتميًا بشقِّ في جبل ( أحد) ومعه عدد من الصحابة، هذا الجبل عاش مع الصحابة أحداث المعركة، وابتلَّت صخوره بدمائهم الزكية، فنشأت علاقة محبة بينه وبين المسلمين، ( (هو جبل يحبنا ونحبه)) كما أخبر بذلك الصادق المصدوق عليه أفضل الصلاة والتسليم. ظهرت تلك المحبة حين صعد ا لنبي صلى الله عليه وسلم ، ومعه أبو بكر الصديق وعمر الفاروق وذو النورين عثمان، فاهتز الجبل فرحًا بهم؛ فقال له النبي: (( اثبُت أحد؛ فإن فوقك نبيٌّ وصديق وشهيدان)). هذه الجبال رغم صلابتها وصمتها إلا أنها تشفق وتأبى؛ يقول الله تعالى: ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا) [الأحزاب: 72]، كما أنها تسبح بحمد الله؛ يقول تعالى: ( وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ) [الأنبياء: 79].