التجاوز إلى المحتوى في بداية خمسينات القرن العشرين نشر المفكر أحمد أمين رحمه الله كتاباً بعنوان "علمتني الحياة".. الكتاب يحتوي على مقالات لكتاب من الشرق والغرب عن الدروس التي استخلصوها واستفادوا منها في الحياة. سمعت عن هذا الكتاب عن طريق الإنترنت منذ أكثر من خمسة عشر سنة.. بحثت عن نسخة PDF له على الشبكة بلا جدوى وبقية لفترة طويلة أبحث عنه كل فترة بلا فائدة.. وعلمت منذ سنوات قليلة أن الكتاب أعيد طبعه بإخراج جديد من مؤسسة إقرأ وسألت عن تواجده في أحد المكتبات العربية الموجودة في تركيا بلا جدوى. ومنذ إسبوع تقريباً خطرت لي فكرة.. علمتنا الحياة – خطوات. لم لا نقوم نحن بفعل الشيء نفسه ؟.. وأقصد بنحن هنا كل من يقرأ هذه التدوينة ولديه الرغبة بفعل ذلك.. جميعنا نمر بمواقف شتى في الحياة تعطينا دروساً تترسخ في عقولنا وتتحول الى مبادئ نستعملها في مواقف أخرى أو نتخذها أسلوباً للحياة.. مبادئ ودروس قد يكلف امتلاكها الكثير من الجهد والتعب والأعصاب على حين أنه كان من الممكن أن أتعلمها من خلال القراءة عن تجارب الآخرين فقط فلماذا نعيد اختراع العجلة دائماً! ؟ نحن نقضي جلساتنا الاجتماعية " اذا قررنا في مرات نادرة ترك الهاتف وشبكاته الاجتماعية جانباً " في الكلام في أمور أغلبها لا فائدة منه.. وهناك أيضاً من يجتمع مع الناس فقط لكي يثبت لهم أنه بخير وأنهم مجموعة من الحمقى.
أكثر الناس يحكمون على النا س وهيهات ان يكونوا عدولا فلكم لقبوا البخيل كريما ولكم لقبوا الكريم بخيلا ولكم أعطوا الملح فأغنوا ولكم أهملوا العفيف الخجولا فلسف البخل بعضهم وعزا الرأ ى الى حكمة القرون الاولى قال ان فاز حسدى بعد موتى بالنضار الذى كنزت طويلا كان خيرا من افتقارى اليهم فى حياتى وكان ربحا جزيلا قلت عش ايها الغنى فقيرا وكل الفلسفات والتأويلا!! ** ان تنل من محاكم الناس عدلا فلانت الذى أتى المستحيلا رب عذراء حرة وصموها وبغى قد صوروها بتولا وقطيع اليدين ظلما, ولص أشبع الناس كفه تقبيلا وطليق صبوا عليه نكالا وسجين مدلل تدليلا ** كل من قلد الفرنجة منا قد أساء التقليد والتمثيلا فأخذنا الخبيث منهم ولم نق بس من الطيبات حتى القليلا يوم سن الفرنج كذبة ابريل غدا كل عمرنا ابريلا نشروا الرجس مجملا فنشرناه كتابا مفصلا تفصيلا!
ولكن دائمًا ما أميل إلى ملء جدولي فوق طاقتي الاستيعابية وهذا يجعل خطتي طموحة ومثالية بدلًا من سن خطط واقعية. كنت في إجازة الأمومة وكان لدي المتسع من الوقت والقليل من الوقت الخاص بي. وتعلمت بشكلٍ سريع أن أزيد من استغلال الوقت من خلال وضع خطط منطقية وواقعية لتنظيمه. في الحقيقة أنني كلما كان الوقت أضيق كنت أكثر فعالية للإنجاز. فبدلًا من أن أخطط لتنظيف المنزل كاملًا فإنني أنظف غرفة واحدة كل يوم. إذا كان عندي مهمة صعبة وأكبر فإنني أقسمها إلى مهامٍ أصغر. أخطط حتى للأوقات المحدودة التي أكون متفرغة فيها وأشعر بالرضا عندما أتمم مهامي التي أضعها في قائمة يمكن إدارتها. 5. ليس هنالك وقت فراغ عندما يأتي طفلي يوجد الكثير من أوقات الفراغ كالتمشّي بالعربة وإطعامه وربما تقضين معه الوقت حتى وهو يخر في نومه ببطء. كون عملي دائمًا مزدحمًا فإنني تعلمت أن أقدس وقت الفراغ وأستغله حتى آخر لحظة. بينما أحيانًا أقضي وقت التمشي بالتحدث إلى صديق أو أفكر في أمورٍ ما وكان هذا جيدًا جدًا. وقت الفراغ هذا عادةً ما تكون فيه غير منتجًا ولكنه خلق لي أفكارًا وحلولًا أفضل لم أكن لأحصل عليها وأنا على مكتب العمل. في الحقيقة، أنا الآن مقتنعة أن أوقات الفراغ هي أوقات لمهامٍ أكثر إنتاجية وفعالية.
استمتع بما هو في قدرتك لأنه في لحظةٍ ما قد تكون يومًا أو شهرًا أو سنة سيتغير كل شيء. 2. النظام يتغلب على الفوضى دائمًا ما كنت مرتبة ومنظمة وأحب المساحات الواسعة النظيفة. ولكن بوجود الطفل تراكمت أشياء كبطانية اللعب وسجادة التغيير والألعاب حتى وإن حاولت اقتناء الأساسيات فقط فإن وجود الطفل يعني تراكم الأدوات. أثبت لي وجود الطفل مرارًا وتكرارًا قيمة أن يكون الإنسان مرتباً. فكلما احتاج الطفل إلى تغيير كامل للحفاظات والملابس خلال الليل فستكونين ممتنة لطقم المنامة الإضافي الذي جهزتيه مسبقاً. في حال لو استفرغ الطفل فإن هنالك قطعة قماش في كل غرفة للتنظيف. يسمح لك الترتيب أن تكوني معهم في اللحظة والتعامل مع ما يحدث عوضاً عن البحث بانفعال عن حل. جزء من روتيني الليلي هو أن أرتب الألعاب والمناشف في الغرف حتى أستعد لليوم الجديد لأنني أحب أن أستيقظ وأرى المنزل مرتبًا، ولكن الأمر يتطلب الكثير. 3. المزيد من الوقت معهم لطالما أحببت عملي وكان هو شغلي الشاغل ولم أغيره أبدًا وذلك لأنني لا أريد ولا يجب علي ذلك. كنت منتجة ومنظمة وناجحة. ولكن تغيرت بسبب طفلي ولقد استغرق الأمر مني وقتًا كي أتعلم أن أرتب السرير وأغسل الملابس أو أن أتسوق أو غيرها من الأمور التي تكون في خططي.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من إحدى الأخوات المستمعات من مكة المكرمة رمزت إلى اسمها بالحروف (أ. م.
كيفية كتابة رسالة شكر رسمية مقدمة الرسالة: يجب أن يتم بدء الرسالة بمقدمة، وتُكتب المقدمة عن طريق ترك فراغ يعادل مقدار كلمة واحدة في بداية السطر الأول، والخطوة التالي هي قم بكتابة إلى السيد/….. ، واحرص على مخاطبته بصيغة رسمية، وحاول استخدام اسم المنصب المهني الذي يشغله، مثل كتابة، الدكتور، أو الأستاذ، أو الوزير، ومن ثم أكمل رسالتك بكتابك "تحية طيبة وبعد.. ما هو دعاء سجود الشكر - سطور. ، ومن ثم قم بكتابة كلمة الشكر التي ترغب في تقديمها له في السطر الذي يلي التحية، مثل "أود أن أقدم الشكر والتقدير والعرفان لحرضتكم على ما قدمتم من جهد في …، ومن ثم انتقل إلى الجزء الثاني من الرسالة، وهو الجزء الخاص بالمحتوى. محتوى الرسالة: في الفقرة الثانية يتم كتابة محتوى الموضوع الرئيسي للرسالة، وذلك من خلال طرح الموضوع بأسلوب تفصيلي، مع الحرص على استخدام عبارات الشكر والمدح للشخص المُرسل إليه، وذكر الصفات الإيجابية والأفعال الجيدة التي قام بها هذا الشخص، ومن ثم كتابة مدى شكرك وله وتقديرك الكبير مثل كتابة "أشكركم على ما قدمتم من جهد لتنفيذ الموضوع، وأقدر لكم تفهمكم وسعة صدركم في استيعابه"، وقم بذكر الخدمات التي قام الشخص المُرسل إليه بتقديمها.
بتصرّف. ↑ سعيد حوّى (1994م)، الأساس في السنة وفقهها - العبادات في الإسلام (الطبعة الأولى)، المملكة العربية السعودية - الرياض: دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، صفحة 1542، جزء 3. بتصرّف. كيفية صلاة الشكر. ↑ رواه النووي، في المجموع، عن أبي بكرة نفيع بن الحارث، الصفحة أو الرقم: 4/67، ضعيف. ↑ صالح السدلان (1425ه)، رسالة في الفقه الميسر (الطبعة الأولى)، المملكة العربية السعودية: وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، صفحة 44. بتصرّف.
ثم تفضل الدكتور تامر صالح بإلقاء كلمته توجه خلالها بالشكر والتقدير اللواء عبدالوهاب الراعي لمشاركته في فاعليات تلك الندوة الهامة، كما أوضح أن الشائعات تنهار منها المجتمعات وهي أخطر ما يواجه المجتمع، كما أوضح أن الكلمة مسئولية، وأن الشائعات الهدف منها هو الفتنة، ثم أوضح أن الفتنة أشد من القتل لأن القتل يمكن أن ينال من شخص واحد فقط ولكن الشائعات الهدف منها قتل المجتمع.
خاتمة الرسالة: وفي الكتابة يتم كتابة عبارات تمني النجاح والتقدم والتوفيق للشخص المُرسل إليه أو للجهة التي تقوم بإرسال الخطاب إليها، مثل "وأتمنى لحضراتكم التقدم والتفوق والازدهار"، مع الحرص على عدم كتابة نص كبير في المقدمة، فيُنصح بجعلها قصيرة قدر الإمكان، بحيث لا تتخطى السطرين، ومن ثم يتم كتابة اسم الشخص المرسل في أخر الخاتمة، بالإضافة إلى تاريخ الإرسال.