[1] المراجع [ عدل] ↑ أ ب صحيفة الوطن حائل مسجد لعدي بن حاتم وجمعية لشقيقته نسخة محفوظة 17 فبراير 2015 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب ت ث رفحاء اليوم إفتتاح جامع عدي بن حاتم الطائي بحائل نسخة محفوظة 17 فبراير 2015 على موقع واي باك مشين. وصلات خارجية [ عدل] البوم صور المسجد بوابة مساجد بوابة السعودية بوابة الإسلام بوابة عمارة هذه بذرة مقالة عن مسجد سعودي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
قسم: معلومات عامة عدي بن حاتم الطائي » بواسطة عبد الرحمن - 6 يناير 2022 هو: ابن حاتم الطائي الذي كان يضرب به المثل، في الجود والكرم وقد كان أبوه من أجود وأكرم العرب. تولى عدي: رئاسة قومه قبيلة طيء بعد وفاة أبيه في أرض الجبلين: أجا وسلمى وهي: منطقة حائل حالياً. كان نصرانيا ثم أسلم، وهو من صحابة النبي محمد. هو عَدِيُّ بنُ حَاتِم بن عبد الله بن سعد بن الحَشْرَج بن امرئ القيس بن عَدِيّ بن أَخْزَم بن أَبي أَخْزَم بن رَبِيعَة بن جَرْوَل بن ثُعَل بن عمرو بن الغَوْث بن طيء. يُكنّى بـ أبي طَريف وأبي وَهب. ينتسب إليه اليوم الغرير من الأسلم من قبيلة شمر. بناءً على أنّ عمره حين وفاته 120 سنة، تكون ولادته ما بين سنة 51 ـ 54 قبل الهجرة النبويّة. نشأ عَدِيّ بن حاتِم منذ طفولته في الجاهليّة وسط بيت يشخص فيه والده المعروف بالكرم؛ فقد كان أحد الثلاثة الذين ضُرب بهم المثَل في الجود زمن الجاهليّة. تزوّج حاتم امرأة تُدعى النَّوار، كانت تلومه على كرمه، فتزوّج ماويّة بنت عفزر من بنات ملوك اليمن وكانت تحبّ الكرم وتوقّر الكرماء، فأنجبت له عَدِيّاً، وقد ورث عَدِيٌّ تلك الخصال الحميدة عن أبيه. جامع عدي بن حاتم الطائي - ويكيبيديا. وفي هذا يقول الشاعر: شابَهَ حاتِماً عَدِيٌّ في الكَرَمْ *** ومَن يُشابِهْ أبَهُ فما ظلَمْ ويقول حاديهم الغرير: يا ذيب يا عجل الهريب ***أشرف على ذيب وراك يوم الملاقـا لا تغيـب ***اقبل ونرمى لك عشاك عُديّ بن حاتم بن الطائي رضي الله عنه (يا عُديّ بن حاتم أسلمْ تسلمْ) حديث شريف.
كان عدي بن حاتم نصرانيا ، وهو ابن حاتم الطائي المشهور بالكرم ، وكان شريفا في قومه ، فلما سمع برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ كره دعوته ، وترك قومه ولحق بنصارى الشام ، فكره مكانه الجديد أكثر من كراهته لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، فقال في نفسه: لو أتيته فإن كان ملِكا أو كاذبا لم يَخْف عليَّ. ويحدثنا أبو عبيدة بن حذيفة ـ رضي الله عنه ـ عن قصة إسلام عدي بن حاتم ـ رضي الله عنه ـ فيقول: ( كنت أسأل عن حديث عدي بن حاتم وهو إلى جنبي لا آتيه فأسأله ، فأتيته فسألته فقال: بُعِث رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ حيث بعث فكرهته أكثر ما كرهت شيئا قط ، فانطلقت حتى كنت في أقصى الأرض مما يلي الروم ، فقلت: لو أتيت هذا الرجل فإن كان كاذبا لم يخف عليَّ ، وإن كان صادقا اتبعته.
الصحابي الجليل أبوطريف عَدَي بن حاتم بن عبدالله الطائي، ابن سيد الجود عند العرب، ولد ما بين 51 – 54 قبل الهجرة، وتولى رئاسة قومه قبيلة طيء بعد وفاة أبيه وكان جواداً كأبيه ومقاتلاً شجاعاً وشاعراً مجيداً. ومسكنهم بأرض الجبلين (أجا وسلمى( وعندهم صنم (الفلس) الذي كان يعبده بعض المشركين الساكنين في المنطقة، وهي منطقة حائل حالياً. الدرر السنية. وكان هو وقومه يدينون بالمسيحية (أو الركوسيّة وهو دين بين النصرانيّة والصابئيّة)، فأرسل لهم النبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم سرية بقيادة الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام لغزوهم، فحقق المسلمون النصر، وأسروا أبناء القبيلة، وفيهم سفانة بنت حاتم الطائي أخت عدي، فدار بينها وبين الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حواراً ففك أسرها وأكرمها وأعادها إلى قومها، فدعت أخاها عدياً ليفد على النبي، فوفد عليه عام7 هـ ـ 628م، فأسلم بعدما رأى الصدق في كلام النبي والزهد في مسلكه والوفاء والجود في خلقه. ولاؤه لعلي: شهد الصحابي الجليل عدي بوقوع نداء النبي في يوم الغدير بولاية الإمام علي، وذلك عندما ناشد الإمام من حوله قائلاً: (أُنشد اللهَ مَن شَهِد يومَ غدير خُمّ إلاّ قام، ولا يقوم رجل يقول نُبّئتُ أو بلغني، إلاّ رجلٌ سمِعت أُذُناه ووعاه قلبه).
فالتواضع ، وخفض الجناح ، ولين الجانب ، كانت أوصافا له ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، تخلَّق بها مع الكبير والصغير ، والقريب والبعيد ، ولا يملك من يقرأ سيرته ، ويطلع على أخلاقه إلا أن يمتلئ قلبه بمحبته ، فالناس مفطورون على محبة المتواضعين وبغض المتكبرين ، وأخبار تواضعه ـ صلى الله عليه وسلم ـ كثيرة، وسيرته العطرة مليئة بها ، وما حفظ عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه تكبر على أحد ، أو فاخر بنفسه أو مكانته. كذلك أظهر إسلام عدي ـ رضي الله عنه ـ حكمة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، حيث بين له ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه على علم بدينه ـ الباطل ـ الذي كان يعتنقه ، وبمخالفته له ، ومن ثم حصل لعدي اليقين بنبوة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي يعلم من دينه ما لا يعلمه الناس من حوله. ولما ظهر للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن عدياً قد أيقن بنبوته تحدث عن العوائق التي تحول بين بعض الناس واتباع الحق ـ حتى مع معرفتهم بأنه حق ـ ، ومنها ضعف المسلمين وعدم اتساع دولتهم ، وما هم فيه من الفقر ، فطمأنه النبي - صلى الله عليه وسلم - بأن الأمن سيشمل البلاد حتى تخرج المرأة من العراق إلى مكة من غير أن تحتاج إلى حماية أحد ، وأن دولة الفرس ستقع تحت سلطان المسلمين ، وأن المال سيفيض حتى لا يقبله أحد، فلما زالت عن عدي هذه المعوقات أسلم.
فعلى أثر تحريك معاوية لقواته باتجاه العراق، أعلن الإمام الحسن الاستنفار وخطب في أهل الكوفة فما تكلّم أحد منهم ولا أجابه بحرف، فلمّا رأى عديّ ذلك قام فقال: (أنا ابن حاتم، سبحان الله ما أقبح هذا المقام! ). ثمّ خرج إلى معسكر النُّخَيلة، فكان أوّلَ الناس عسكراً. وتبعه في الكلام بعض أصحاب الحسن، فشكر الإمام موقفهم: (صَدَقتُم رحمكمُ الله، ما زلتُ أعرفكم بصدق النيّة والوفاء والقبول والمودّة الصحيحة، فجزاكمُ اللهُ خيراً). توفي رحمه الله ما بين 66 – 69 هـ في أيّام ولاية المختار الثقفيّ.
- أتيتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ وفي عنقي صليبٌ من ذَهبٍ.
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام عليه الصلاة والسلام تأليف الإمام الحافظ: عبد الغني المقدسي - رحمه الله شرح معالي الشيخ العلاَّمة: صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان - سلمه الله / شرح مرتب ومفهرس ينقصه شريطان ولله الحمد Addeddate 2010-11-23 20:07:06 Identifier Omdah-Fawzan comment Reviews There are no reviews yet. Be the first one to write a review.
التفريغ النصي الكامل التورق من المسائل التي عمت بها البلوى في هذا العصر، فإذا كان الإنسان محتاجاً إلى التورق ولا يجد طريقاً من جهة السلم ولا القرض الحسن أو غير ذلك فيجوز مع مراعاة الضوابط المبينة في ذلك، كما أنه يحرم بيع الذهب بالذهب والفضة بالفضة متفاصلين وذلك لكون الثمن وال تابع شرح حديث: (جاء بلال إلى النبي بتمر برني.. ) تقدم لنا حديث أبي سعيد رضي الله تعالى عنه في قصة بلال رضي الله تعالى عنه وما قدم به للنبي صلى الله عليه وسلم من التمر البرني، وذكرنا ما يتعلق بمسألة العينة وأنها محرمة، وأن العلماء رحمهم الله قسموا العينة إلى قسمين. شروح عمدة الاحكام العدلية. تابع مسألة التورق وكذلك أيضاً ما يتعلق بمسألة التورق، وأن العلماء اختلفوا فيها على ثلاثة آراء: الرأي الأول: أنها جائزة، وهذا ما عليه أكثر العلماء رحمهم الله. والرأي الثاني: أنها محرمة وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله. والرأي الثالث: أنها جائزة عند الحاجة. وصفة التورق: أن يشتري سلعة بثمن مؤجل، ثم يبيعها على غير من اشتراها منه بأقل من ثمنها نقداً، كأن تشتري السيارة بمائة ألف ريال مؤجلة، ثم تبيع هذه السيارة على غير من اشتريتها منه، تبيعها على زيد من الناس بثمانين لكي تتوسع بثمنها نقداً وتسدد مائة، فالجمهور يقولون: هذه جائزة، ودليل ذلك أن الأصل في المعاملات الحل، وهنا عندنا عقدان منفصلان، فالإنسان له أن يشتري بثمن مؤجل، وله أن يبيع بثمن حاضر، فهما عقدان منفصلان، وصورة الربا بعيدة.
قال: (وأمرنا أن نشتري الفضة بالذهب كيف شئنا) يعني: لا يشترط التساوي. (ونشتري الذهب بالفضة كيف شئنا، قال: فسأله رجل فقال: يداً بيد؟ فقال: هكذا سمعت). المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر الأكثر استماعا لهذا الشهر عدد مرات الاستماع 3038269177 عدد مرات الحفظ 728599770
قال العلامة ابن مفلح في "فروعه": وهن مواقيتُ لمن مرَّ عليها من غير أهلها؛ كالشامي يمرُّ بذي الحليفة يُحِرْم منها، نص عليه - يعني: الإمام أحمد-. قال النووي: بلا خلاف (١) ، كذا قال. ومذهب عطاء، والمالكية، وأبي ثور: له أن يحرم من الجحفة، قال: يتوجه لنا مثلُه؛ فإن قوله -صلى اللَّه عليه وسلم- في حديث ابن عباس: "هن لهن ولمن يمر عليهن من غير أهلهن" ، (ممن أواد الحجَّ والعمرةَ، ومن كانَ دونَ ذلك، فمِنْ حيثُ أنشأَ، حتى أهلُ مكةَ من مكةَ) متفق عليه، يَعُمُّ مَنْ ميقاتهُ بينَ هذه المواقيت التي مرَّ بها، وكقوله: "لأهل الشام الجحفة" يعمُّ من يمرُّ بميقات آخر أولًا، والأصلُ عدم الوجوب. وعند داود: لا حجَّ له. وعند الحنفية: يُحرم أهل المدينة ومَنْ مر بها من شاميٍّ وغيره من ذي الحليفة، ولهم أن يحرموا من الجُحْفَة، ولا شيء عليهم. وعن أبي حنيفة: عليه دمٌ. شروح عمدة الاحكام القضائيه. وللشافعي: أنبأنا ابنُ عيينة، عن يحيى بن سعيد، عن ابن المسيب: أن عائشة -رضي اللَّه عنها- اعتمرت في سنة مرتين: مرةً من ذي الحليفة، ومرة من الجحفة (٢). وذكر بعض الحنفية ما ذكره ابنُ المنذر وغيرُه عن عائشة -رضي اللَّه عنها-: كانت إذا أرادت الحج، أحرمت من ذي الحليفة، وإذا أرادت العمرةَ، من الجحفة.