مسلسل الفناء ما هو تقييم مسلسل الفناء؟ [١] اسم المسلسل مسلسل Avlu، أفلو، الفناء سنة الإنتاج 2018 الأبطال ديميت إيفجار جيران موراي نورسال كوس زيرين شاهين مكان التصوير اسطنبول- تركيا تقييم المسلسل 10\7.
مسلسل الفناء الموسم الأول الحلقة 3 - YouTube
مسلسل الزاهرية الحلقة 18 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
سيلين سيفين (هيفيس شين) لعبت سيلين سيفين دور هيفيس شين في المسلسل، وهي ممثلة تحمل الجنسية التركية، ولدت في أنقرة، في 2 إبريل 1986، تخصصت في التمثّيل، وهي مسلمة الديانة، ومن أبرز أعمالها: مسلسل الحلم الضائع، ومسلسل Genco [٩]. إلى جانب الأسماء السابقة أدت اسلام أكار، دور البطولة إيجام، وهي إبنة سجينة الفناء، وهي ممثلة تركية، مسلمة الديانة، ولدت في 23 مارس عام 1998، وبرزت في العديد من الأعمال مثل: الحب الأول، وأنت لا تذهب [١٠]. ضم المسلسل نخبة من النجوم الأتراك، وحاز على تقييم مرتفع، وحقق نسب مشاهدة عالية، ونجاحًا كبيرًا في العديد من الدول العربية والأجنبية، مما دفع منصة نتفلكس لشراء الموسم الأخير وإنتاجه. المراجع [+] ↑ "Avlu ", ve, Retrieved 2020-11-22. Edited. ↑ "AVLU", startv, Retrieved 2020-11-22. Edited. ^ أ ب ت "A TV Series on Crime and Punishment Avlu The Courtyar", doyouknowturke, 2019-08-07, Retrieved 2020-11-23. Edited. ↑ "Demet Evgar", imdb, Retrieved 2020-11-23. Edited. ↑ "Ceren Moray", amazon, Retrieved 2020-11-23. Edited. مسلسل الزاهرية الحلقة 18 - فيديو Dailymotion. ↑ "Nursel Kose", imdb, Retrieved 2020-11-23. Edited.
المصدر:
وسار إلى مرج راهط نحوه الضحاك بن قيس، وركب إليه عبيد الله بن زياد، وأخوه عباد بن زياد، حتى اجتمع مع مروان ثلاثة عشر ألفا، وبدمشق من جهته يزيد بن أبي النمر، وقد أخرج عامل الضحاك منها وهو يمد مروان بالسلاح والرجال وغير ذلك. ويقال: كان نائبه على دمشق يومئذٍ عبد الرحمن بن أم الحكم، وجعل مروان على ميمنته عبيد الله بن زياد، وعلى ميسرته عمرو بن سعيد بن العاص، وبعث الضحاك إلى النعمان بن بشير فأمده النعمان بأهل حمص عليهم شرحبيل بن ذي الكلاع. وركب إليه زفر بن الحارث الكلابي في أهل قنسرين. وقعة مرج راهط 64 ه 684 م : دراسة في الرواة و المؤرخين من القرن 2-4 ه. فكان الضحاك في ثلاثين ألفا، على ميمنته زياد بن عمرو العقيلي، وعلى ميسرته زكريا بن شمر الهلالي، فتصافوا وتقاتلوا بالمرج عشرين يوما، يلتقون بالمرج في كل يوم فيقتتلون قتالا شديدا. ثم أشار عبيد الله على مروان أن يدعوهم إلى الموادعة خديعة فإن الحرب خديعة، وأنت وأصحابك على الحق، وهم على الباطل، فنودي الناس بذلك، ثم غدر أصحاب مروان فمالوا يقتلونهم قتالا شديدا، وصبر الضحاك صبرا بليغا. فقتل الضحاك بن قيس في المعركة، قتله رجل يقال له: زحمة بن عبد الله من بني كلب، طعنه بحربة فأنفذه ولم يعرفه. وصبر مروان وأصحابه صبرا شديدا حتى فر أولئك بين يديه، فنادى مروان: ألا لا تتبعوا مدبرا، ثم جيء برأس الضحاك.
مرج راهط مرج راهط هي معركة دارت بين مروان بن الحكم - الذي بايعه أهل الشام - والضحاك بن قيس - الذي بايعه أهل دمشق وكان يَدعو لبيعة ابن الزبير سراً - على أرض "مرج راهط"، وقد استغرقت المعركة 20 يوماً وانتهت بنصر مروان بن الحكم[1] في عام 64 هـ (683م). [عدل]الخلفية التاريخية بعد مبايعة أهل الشام لمروان، قرر أن يَسير إلى ابن الزبير وأن يُبايعه على الخلافة، لكن عندما سمعَ ابن زياد بهذا أتى من العراق وقال لمروان: "قد استحييت لك ذلك، أنت كبير قريش تمضي إلى ابن خُبيب (يَقصد ابن الزبير) فتبايعه"، فرد مروان: "ما فات شيء بعد" (أي أنه "لم يَفت الأوان بعد")، فجمع بني أمية وحلفاءهم وقرر السير إلى الضحاك بن قيس لمحاربته، والذي كان أهل دمشق قد بايعوه على إطاعته. سار مروان بن الحكم إلى مرج راهط ومعه ألف فارس من أهل اليمن ومن قبائل كلب وغسان وغيرها، بينما استعان الضحاك بن قيس بالنعمان بن بشير (أمير حمص) وزفر بن حارث (أمير قنسرين) و"ناتل بن قيس" (أمير فلسطين)، فجمعهم واتجه هو الآخر إلى مرج راهط لخوض المعركة. معركة مرج راهط 64. لكن في هذه الأثناء التي كانت تسير فيها جيوش كلا الطرفين إلى مرج راهط، أرسل مروان "يزيد بن أبي الغمس الغساني" إلى دمشق حيث هزم حامية الضحاك وسيطر على بيت المال وأرسل إلى مروان مدداً من أموال وسلاح ورجال دمشق.
لكن في هذه الأثناء التي كانت تسير فيها جيوش كلا الطرفين إلى مرج راهط، أرسل مروان "يزيد بن أبي الغمس الغساني" إلى دمشق حيث هزم حامية الضحاك وسيطر على بيت المال وأرسل إلى مروان مدداً من أموال وسلاح ورجال دمشق. المعركة بين عامي 64 هـ (683م) و65 هـ التقى جيشا مروان بن الحكم والضحاك بن قيس على أرض مرج راهط، واشتبكا في قتال قوي استمر لعشرين يوماً انتهى بقتل الضحاك (على يد "دحية بن عبد الله") وثمانين رجلاً آخر من أشراف دمشق الذين كانوا يُقاتلون معه، وقد قتل عدد كبير من جنوده أيضاً. لكن بالرغم من هذا فقد انزعج مروان عند رؤيته لرأس الضحاك وقال: "الآن حين كبرت سني ودق عظْمي وصرت في مثل ظمء الحمار أقبلت بالكتائب أضرب بعضها ببعض! معركة مرج راهط (64 هـ) - أرابيكا. ". عندما سَمع النعمان بن بشير في حمص بما حدث حزم أغراضه وهرب منها ومعه زوجته وأولاده، لكن في اليوم التالي عندما اكتشف هربه خرج أهل حمص باحثين عنه، وقد عُثر عليه وقتل في النهاية، ومع هذا فقد استطاع زفر وناتل (أميرا قنسرين وفلسطين) الهرب والنجاة. هناك خلاف بين الناس حول تاريخ هذه المعركة، حيث يَقول البعض أنها كانت في شهر محرم عام 65 هـ، بينما يَقول آخرون أنها وقعت في أواخر عام 64 هـ، ولا يُوجد دليل على تاريخها الحقيقي.
مرج راهط هي معركة دارت بين مروان بن الحكم - الذي بايعه أهل الشام - والضحاك بن قيس - الذي بايعه أهل دمشق وكان يَدعو لبيعة ابن الزبير سراً - على أرض "مرج راهط"، وقد استغرقت المعركة 20 يوماً وانتهت بنصر مروان بن الحكم في عام 64 هـ (683م). الأحداث التي وقعت في معركة مرج راهط – e3arabi – إي عربي. كان لهذه المعركة دورٌ هام في استتباب أمور الدولة الأموية لمروان بن الحكم والقضاء على خصمه عبد الله بن الزبير، وذلك ليُصبح لاحقاً الخليفة. الخلفية التاريخية بعد مبايعة أهل الشام لمروان، قرر أن يَسير إلى ابن الزبير وأن يُبايعه على الخلافة، لكن عندما سمعَ ابن زياد بهذا أتى من العراق وقال لمروان: "قد استحييت لك ذلك، أنت كبير قريش تمضي إلى ابن خُبيب (يَقصد ابن الزبير) فتبايعه"، فرد مروان: "ما فات شيء بعد" (أي أنه "لم يَفت الأوان بعد")، فجمع بني أمية وحلفاءهم وقرر السير إلى الضحاك بن قيس لمحاربته، والذي كان أهل دمشق قد بايعوه على إطاعته. سار مروان بن الحكم إلى مرج راهط ومعه ألف فارس من أهل اليمن ومن قبائل كلب وغسان وغيرها، بينما استعان الضحاك بن قيس بالنعمان بن بشير (أمير حمص) وزفر بن حارث (أمير قنسرين) و"ناتل بن قيس" (أمير فلسطين)، فجمعهم واتجه هو الآخر إلى مرج راهط لخوض المعركة.