لمن الملك اليوم؟ أم معاذ فيروس حطم جبروت الجبابرة وأظهر ضعفهم ومدى سخافتهم وتفاهتهم وقلة حيلتهم. فيروس صغير هشم كبرياء الانسان و جعل حضارته مجرد سراب. كم تكبر الغرب بعلمه وتقدمه وكم جال وصال بتكنولوجياه. كم تفاخر بنهضته ورقيه فاتضح للعيان ضحالته وصغر حجمه وهو الآن يقبع تحت رحمة وباء لايرى بالعين المجردة. هذا هو الغرب وهذه حضارته يامن كان يراه الأقوى والأذكى بل الأصلح. عجز حتى عن ايجاد حفر لدفن موتاه. اين من كان يهلل ويطبل لدول العشرين؟ أين هي امريكا واوروبا؟ واين من كان يقف لهم تعظيما واجلالا؟ الغرب اليوم يثير الشفقة، الغرب اليوم يقف عاجزا بائسا لا حيلة له، بل على الغرب اليوم أن يقرأ الفاتحة على الجامعات ومراكز الأبحاث. الغرب اليوم بكل اطيافه يترحم على جدوى المختبرات. شلت الحركة ومنع الاختلاط والمصافحة فلمن الملك اليوم؟ سبحان الله عشنا لنرى أحدث الطائرات والرادارات عاجزة عن صد فيروس صغير فلمن الملك اليوم؟ اقتصاد العالم يتهاوى وبورصات كبرى تتساقط والكل يحبس أنفاسه.. فهل يجهرون بكلمة حق؟ ( إن الدين عند الله الاسلام).
07-02-2010 # 1 بيانات اضافيه [ +] لوني المفضل: Cadetblue لمن الملك اليوم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندما ينفخ في الصور. وتموت جميع المخلوقات. مخلوقات الأرض و مخلوقات السماء. يموت العادل و الظالم. يموت العالم و الجاهل. يموت الإنسان و الحيوان. يموت المؤمن و الكافر. من يموت في تلك اللحظة لن يجد من يكفنه أو يغسله أو يصلي عليه. و لن يجد من يتألم لفراقه و لن تكون هناك صدقة جارية يستطيع أن ينتفع بها أو أحد يدعو له بالرحمة. لن تصدر الصحف في هذا اليوم لتكتب عن كارثة فناء العالم فلن يكون هناك قراء و لن يكون هناك كتاب. فقط سيكون هناك فراغ و صمت و يشق هذا الصمت صوتا واحدا لن تسمعوه و لكن فلتتخيلوه. عندها يقول الله تعالى-لمن الملك اليوم لن تكون هناك إجابة لهذا السؤال لأنه لن يكون هناك موجود غير الله سبحانه و تعالى و يظل الصمت يحلق بلا إجابة-فيقول الله مرة أخرى و يرد سبحانه و تعالى على نفسه لمن الملك اليوم 0لله الواحد القهار (يوم يفر المرء من أخيه و أمه وأبيه و صاحبته و بنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه) سيفر منكم من أحببتم و من صادقتم و من تزوجتم. و من أنجبكم و من أنجبتم-هل تتخيلون أنكم ستفرون من والديكم.
هو أنه وعلى الرغم من أنه مستضعف إلا أنه رحمة الله للمستضعفين جميعًا في أي مكان كانوا بل ونصره وبشارته. هو أنه لا ينتصر لدينه أو لنفسه أو لمظلوميته فحسب.! بل إنه ينتصر لكل مستضعف ومظلوم على هذه الأرض وهو قِبلةُ العشق لكل هواة الحرية والعزة والكرامة والنخوة والبطولة على وجه المعمورة. وأقولها يقيناً أن من لا ينظر لهذا البلد وأبنائه بنظرة الانبهار فهو مريض في عقله، ومن لم ينظر إليه بنظرة الإعجاب والفخّار فهو مريض في قلبه. إن شعباً كهذا يُلقي دروسه علنا في هكذا ظرف وفي ظل هكذا تآمر لهو العزة والنصر لكل من في الأرض. وبفضل الله وهذا الشعب تم إنقاذ يوم في التاريخ من اليوم العالمي للنذالة إلى اليوم العالمي للرجالة. إن أي إنسان لا يزال يحمل معنى الإنسانية بين جنبية لحريٌ به أن يقف الموقف الذي يشرفه أمام هكذا رجال وهكذا شعب حتى يكون إنساناً، ومن لا يزال يعشق العز وتتوق نفسه للكرامة والحرية فليوجه بصره وقلبه وروحه صوب المكان الذي لن يتفوق عليه غيره بها أحد في أي مكان.! وخاصةً عصر سبت قمة السفالة ولا إنسان.! وإن كنتم تريدون أن تعرفوا لمن الملك اليوم؟ فهو ليس لخمسين دولة ولا مائة، وليس لدولة الإجرام والشر، ولا مملكة الرمال والعهر!
السؤال لسؤال: يطلع الله تبارك وتعالى إلى الدنيا فيقول: ( يا دنيا ؟ أين أنهارك ؟ أين أشجارك ؟ وأين عمارك ؟أين الملوك وأبناء الملوك ؟ وأين الجبابرة وأبناء الجبابرة ؟ أين الذين أكلوا رزقي وتقلبوا في نعمتي وعبدوا غيري ؟ لمن الملك اليوم ؟ فلا يجيبه أحد ، فيرد الله عز وجل فيقول: الملك لله الواحد القهار. وسؤالي هو: لماذا الرب يسأل الدنيا وهو أعلم ؟ ولماذا يسأل إذا لم تكن هناك إجابة من أحد ؟ مع أن كل شيء ينطقه لله يجب أن ينطق لماذا لم تنطق الدنيا بأنه لم يتبق أحد ؟ هذا السؤال يراودني بشدة ومنذ فترة طويلة أرجو الإجابة بإقناع. ملخص الجواب والحاصل: أنه لا إشكال في السؤال ، أيا ما كان تقدير السائل والمجيب ، والمراد بذلك: التنبيه على عظمة الله جل جلاله ، وظهور تفرده بالملك والسلطان للخلائق ، ومثل هذه المقاصد: تعرفها العرب في لسانها ، وطرائق بيانها. والله أعلم. الحمد لله. أولا: لم نقف على الحديث باللفظ المذكور في شيء من كتب السنة المسندة ، وإنما ذكره ـ بهذا اللفظ ـ ابن الجوزي في كتابه " بستان الواعظين" (22) ، من غير إسناد ، في سياق بعض مواعظه. ومثل هذا الكتاب: لا تؤخذ منه رواية ، ولا يبنى على ألفاظه حكم.
فقط هناك عدل إلهي. أنت ظلمت إنسان. سنأخذ من حسناتك و نعطيها لمن ظلمت لن تستطيع أن تعترض و ستعيش أبد الدهر تتذكر ما فعلت في دنياك. بينما ينعم من ظلمت في جنات النعيم. عندها ستدرك أنت لمن الملك اليوم و ستعرف أنك عندما ظلمت نفسك.
وقد قال الفيلسوف الألمانى «كانت»: − أن مسرحية الحياة الدنيا لم تكتمل بعد ولابد من مشهد ثان لاننا نرى هنا ظالما ومظلوما ولم نجد الانصاف ونرى فى الحياة الغالب والمغلوب ولم نجد انتقاما وعلى ذلك لابد من عالم آخر يتم فيه العدل. قالها الفيلسوف وهو لا يعرف أن القرآن الكريم قد جاء بهذا المعنى أكثر من مرة وكيف أن دعوة المظلوم تفتح لها أبواب السماء يوم تشهد الألسن والأيدى والاقدام والعيون على أهلها وأصحابها وفى ذلك قال الشاعر العربى: إذا جاء الوزير وكاتباه وقاضى الأرض أجحف فى القضاء فويل ثم ويل ثم ويل لقاضى الأرض من قاضى السماء ويقول القرآن الكريم فى سورة «هود» (102−103). وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ (102) إِنَّ فِى ذَلِكَ لآيَةً لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ الآخِرَةِ ذَلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ النَّاسُ وَذَلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ (103). وسيكون السؤال الأهم وقتها: أين صلاح الدين؟ وأين القدس؟ وأين چنكيز خان وهولاكو وغيرهم.. وقد تطورت البشرية من حياة الغابات إلى المدن.. والتحضر.. ومع النار والبخار والكهرباء والغاز وتقدمت الطباعة والصناعة والتكنولوجيا.. وانفتاح الدنيا على بعضها.. وأصبحت من تجلس فى بيتها بأمريكا تستطيع أن تحادث ابن بولاق الدكرور بالصوت والصورة فى التو واللحظة.. فهل تطورت الاخلاق مع هذا التطور المادى الرهيب؟ لا أظن لذلك قال الحكماء: − طوبى للغرباء.
المميت هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء. الحي هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت. القيوم هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم. الواجد هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده. الماجد هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة. الواحد هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه. الصمد هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم. القادر هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه. المقتدر هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره. المقدم هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه. المؤخر هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير.
موضوع عن الموهبه وانواعها وكيفية تنميتها بالتفصيل ، لاحظنا في الفترة الأخيرة الكثير من المواهب التي ظهرت من قِبل الشباب وصغار السن. وأظهرتها لنا البرامج المختلفة التي تعرض المنافسات والتحديات بين الموهوبين. كما أن المجتمعات أصبحت تهتم كثيراً في الوقت الحالي بتنمية المواهب المتعددة، اعتقاداً بأن تلك المواهب هي رأس المال الأقوى للبلاد التي ستغزو بها العالم في الفترة المقبلة. تعرفوا من خلال مقال موسوعة اليوم على كيفية اكتشافها وطرق تنميتها. هي نعمة من الله يهبها لمن يشاء. وهي عبارة عن مجموعة من القدرات الخاصة التي يتميز بها البعض عن غيرهم سواء ذهنياً أو جسدياً. فمن الممكن أن يكون فرداً مشهوراً في حالة الاهتمام بها وتنميتها. المسؤولين عن اكتشاف المواهب الموهبة تفرض ذاتها، فيمكن للأسرة اكتشافها وذلك من خلال ملاحظتهم لأبناءهم طوال اليوم. موضوع عن الموهبه والابداع. فيبدؤوا في مراقبتهم عن بعد في كثير من الأوقات ومن ثم الاتجاه للأماكن المتخصصة في تنميتها ورعايتها وتوصيل شعور التميز والانبهار للطفل، ولابد من الانتباه لها في وقت مبكر وعدم إهمالها أو التغاضي عنها فكل هذا يقلل من قوتها ويحوله لفرد طبيعي غير موهوب. المدرسة؛ لا تقل في الأهمية عن العائلة.
دعم المناهج مشرف الاقسام التعليمية طاقم الإدارة
خامسًا: تعرّف على مواهب الآخرين، فحتى تتعرّف على موهبتك فأنت تحتاج أن تتعرف على المواهب الأخرى الموجودة سلفًا، ربما ستستغرب كثيرًا من غرابة بعض المواهب، فهذا جيّد لأنه سيعلمك أن المواهب متعددة ولا تقف فقط عند التمثيل أو الغناء أو ما إلى ذلك. كيف أستطيع أن أطوّر من موهبتي؟ إذا تعرّفت جيّدًا على موهبتك التي تمنحك السعادة عند قيامك بها، حاول التركيز عليها، امنحها الوقت، درّب نفسك على أدائها بشكل أفضل، وابحث عن أفضل السبل من أجل أن تجعلها تتحسّن أكثر فأكثر. شارك الآخرين أفكارك بشأن موهبتك، تحدّث عنها كثيرًا، نفذها بطرق مختلفة، ربما موهبتك الرسم فارسم واعرض رسوماتك في المعارض المختلفة، إن كنت تحب الكتابة، فانشر كتاباتك وادعُ أصدقاءك لقرائتها وانتظر تقييماتهم لتتطوّر أكثر، لا تنتظر أحدًا ليقول لك ما موهبتك؛ بل تعلّم أن تخرجها، لربما وجدت من يساعدك على تطويرها، وأن تنمو تلك الموهبة بصورة كبيرة. ما هي الموهبة - موقع مقالات. تحدَّ نفسك وشارك في مسابقات المواهب، ولا تقف مكتوف الأيدي، فالمسابقات والتحدّيات ستجعلك في تحفيز دائم؛ لكي تجعل من موهبتك قابلة للنمو وتتطوّر. لا تتوقف عن التعلّم واستمر في مواكبة آخر الأحداث بخصوص موهبتك.