وها قد وصلنا إلى خاتمة مقالنا الذي علمنا فيه بالاعتراض على سند إذني أمام محكمة التنفيذ. دعم النظام المصدر:
الاعتراض على سند لأمر - YouTube
الأحد 13 شعبان 1439 هـ الموافق 29-04-2018 م تعرف على نظام البلاغات حاليا عن طريق أبشر بخصوص تأخير القضايا!! تؤدي لإيقاف خدماتك نظام البلاغات حاليا عن طريق أبشر فلا عذر لأحد فلا تجتمع عليك أكثر من 3 قضايا بالتنفيذ و إلا عدك القاضي مماطلا و أمر بتطبيق الماده (83) بالقبض ثم السجن حتى لو لم تكتمل المدة النظامية وهي (90) من تطبيق المادة (46) بحقك وهي إيقاف خدمات... متى يبطل مفعول الشيك!! إذا مضى على تاريخ تحرير الشيك 6+1 = 7 شهور بطل مفعوله ولا يقبل بالتنفيذ و أصبح ورقة عادية وإن قدم قبلها ولو بيوم أصبح سند تنفيذي!! لا نخرم أيا من الأوراق التجارية الأتية بالخرامه!! لا نخرم أيا من الأوراق التجارية الأتية بالخرامه: الكمبيالة الشيك السند لأمر أقرن أي توقيع لك على أي ورقة توقعها بتاريخ يوم التوقيع أكتب محل إنشاء أي سند او ورقة توقع عليه مدينتك, لماذا ؟ أكتب محل إنشاء أي سند او ورقة توقع عليه مدينتك و إلا جاز مقاضاتك بالمدينة التي حدد بها السند. ماذا تفعل إذا صدر ضدك قرار تنفيذ بدفع مبلغ!! إذا صدر ضدك قرار تنفيذ بدفع مبلغ فلأ تدفع للدائن شخصيا بل سدد بصندوق التنفيذ او لمحامي خصمك لأنه ملزم امام المحكمة بتسوية وضعك.
فأولا: هذا قياس مع الفارق. بين ما في اية الانعام واية البقرة. ففي اية البقرة قال ما قال على التغليب. فجلّهم آباؤه ( اي يعقوب). واجداده الا اسماعيل فهو عمه ، فغلب الحكم باعتباره الاكثر. لكن ما الداعي هنا وهو مذكور وحده: لأبيه آزر ؟ هذا امر. وامر ثان ان القران ذكر ابراهيم واباه مرات تزيد على السبع ، بوصف ابيه ، و يا أبت.. أفكل هذه التكرارات بصفة الاب وهو عمه ؟ وامر ثالث: الم تكن القاعدة انه لا محيد عن الحقيقة الى المجاز وعن الظاهر الى غير الظاهر الا لضرورة. واذ قال ابراهيم لابيه از حقوق بشر. وهنا ما لضرورة ؟ لم لا يكون آزر اباه ؟ وامر رابع: اعتمد بعض المفسرين تفسيرا لا أراه صحيحا لقوله تعالى: " وتقلّبك في الساجدين " تنقّلك في اصلاب الموحدين جيلا بعد جيل.. او كما قالوا. فاعتُبر من هذا التفسير وكأنه حقيقة دينية ان آباء الانبياء موحدون وهذا – قطعا- غير ملزم ولا لازم ولا صحيح! وامر خامس: لو كانت هذه حقيقة دينية لم يتركنا القران في عماية ؟ لم لا يقوله عمه ويرفع اللبس ؟ وامر سادس: ازعم ان هذه الاقوال متأثرة لا شعوريا بفكر الشيعة وتفسيراتهم الى الامور ، فلا يرون ابا طالب الا مسلما مؤمنا من خير البرية. ولا يتصورون ان ابا علي يمكن ان يكون كافرا.
وَهُوَ استفهام) فيه معنى الإنكار.
فلعل أهل حاران دعوه آزر لأنه جاء من صقع آزر. وفي الفصل الثاني عشر من سفر التكوين ما يدل على أن إبراهيم عليه السلام نبئ في حاران في حياة أبيه. ولم يرد في التوراة ذكر للمحاورة بين إبراهيم وأبيه ولا بينه وبين قومه. ولذا فالأظهر أن يكون ( آزر) في الآية منادى وأنه مبني على الفتح. ويؤيد ذلك قراءة يعقوب ( آزر) مضموما. ويؤيده أيضا ما روي: أن ابن عباس قرأه ( أإزر) بهمزتين أولاهما مفتوحة والثانية مكسورة ، وروي: عنه أنه قرأه بفتح الهمزتين وبهذا يكون ذكر اسمه حكاية لخطاب إبراهيم إياه خطاب غلظة ، فذلك مقتضى ذكر اسمه العلم. وقرأ الجمهور آزر بفتح الراء وقرأه يعقوب بضمها. الشيخ الحصري ربع وإذ قال إبراهيم لأبيه أزر - YouTube. واقتصر المفسرون على جعله في قراءة فتح الراء بيانا من أبيه ، وقد علمت أنه لا مقتضى له. والاستفهام في أتتخذ أصناما آلهة استفهام إنكار وتوبيخ. والظاهر أن المحكي في هذه الآية موقف من مواقف إبراهيم مع أبيه ، وهو موقف غلظة ، فيتعين أنه كان عندما أظهر أبوه تصلبا في الشرك. وهو ما كان بعد أن قال له أبوه لئن لم تنته لأرجمنك وهو غير الموقف الذي خاطبه فيه بقوله يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر الآيات في سورة مريم. وتتخذ مضارع اتخذ ، وهو افتعال من الأخذ ، فصيغة الافتعال فيه دالة على التكلف للمبالغة في تحصيل الفعل.
واختلف القراء في أداء قوله تعالى: ( وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر) فحكى ابن جرير ، عن الحسن البصري وأبي يزيد المدني أنهما كانا يقرآن: ( وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة) معناه: يا آزر ، أتتخذ أصناما آلهة. وقرأ الجمهور بالفتح ، إما على أنه علم أعجمي لا ينصرف ، وهو بدل من قوله: ( لأبيه) أو عطف بيان ، وهو أشبه. وعلى قول من جعله نعتا لا ينصرف أيضا كأحمر وأسود. تفسير: (وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين). فأما من زعم أنه منصوب لكونه معمولا لقوله: ( أتتخذ أصناما) تقديره: يا أبت ، أتتخذ آزر أصناما آلهة ، فإنه قول بعيد في اللغة; لأن ما بعد حرف الاستفهام لا يعمل فيما قبله; لأن له صدر الكلام ، كذا قرره ابن جرير وغيره. وهو مشهور في قواعد العربية. والمقصود أن إبراهيم - عليه السلام - ، وعظ أباه في عبادة الأصنام ، وزجره عنها ، ونهاه فلم ينته ، كما قال: ( وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة) أي: أتتأله لصنم تعبده من دون الله ( إني أراك وقومك) أي: السالكين مسلكك ( في ضلال مبين) أي: تائهين لا يهتدون أين يسلكون ، بل في حيرة وجهل وأمركم في الجهالة والضلال بين واضح لكل ذي عقل صحيح.
[[السياق: "واذكر يا محمد،... حجاج إبراهيم... إذ قال لأبيه... يا آزر"]] * * * ثم اختلف أهل العلم في المعنيّ ب"آزر"، وما هو، اسم هو أم صفة؟ [[في المطبوعة: "اسم أم صفة"، حذف"هو"! ]] وإن كان اسمًا، فمن المسمى به؟ فقال بعضهم: هو اسم أبيه. * ذكر من قال ذلك: ١٣٤٣٤ - حدثني محمد بن الحسين قال، حدثنا أحمد بن المفضل قال، حدثنا أسباط، عن السدي:"وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر"، قال: اسم أبيه"آزر". ١٣٤٣٥ - حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة بن الفضل قال، حدثني محمد بن إسحاق قال:"آزر"، أبو إبراهيم. وكان، فيما ذكر لنا والله أعلم، رجلا من أهل كُوثَى، من قرية بالسواد، سواد الكوفة. واذ قال ابراهيم لابيه ازر. ١٣٤٣٦ - حدثني ابن البرقي قال، حدثنا عمرو بن أبي سلمة قال: سمعت سعيد بن عبد العزيز يذكر قال: هو"آزر"، وهو"تارح"، مثل"إسرائيل" و"يعقوب". وقال آخرون: إنه ليس أبا إبراهيم. ١٣٤٣٧ - حدثنا محمد بن حميد وسفيان بن وكيع قالا حدثنا جرير، عن ليث، عن مجاهد قال: ليس"آزر"، أبا إبراهيم. ١٣٤٣٧- حدثني الحارث قال، حدثني عبد العزيز قال، حدثنا الثوري قال، أخبرني رجل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد:"وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر"، قال:"آزر" لم يكن بأبيه، إنما هو صنم.