الحمدان 1, 106 54, 675 ريحانة شمران 207 13, 991 نوال الشمراني 292 23, 133 ريهام خالد 59 8, 127 142 15, 130 15 4, 514 10 1, 240 14 1, 332 972 900 شذى الياسمين 872 12 1, 302 8 1, 064 798 11 1, 044 9 726 565 495 486 17 741 952 1, 025 783 578 819 7 702
والزواحف لها حراشف.. والقنفذ ذو أشواك.. والسلحفاة لها درقة كبيرة ثقيلة تحملها على ظهرها طوال عمرها لذلك.. يطلق عليها علمياً تكريماً لصبرها لقب صاحبة أثقل حجاب.. فمن ياترى صاحبة أغلى حجاب؟؟؟ الحجاب في الإنسان: 1- بويضة أنثى الإنسان: تحفظها حوصلة, وكذلك هي مغطاة بطبقة صفراء تحميها من الاحتكاك, وبعد الإخصاب, تفرز الزايجوت مادة تغلفها لتمنع دخول الحيوانات المنوية الأخرى إليها. إذا كلها حجب متتالية تحمي الإنسان حتى قبل أن يولد.... 2- الجنين في بطن أمه: قال تعالى { يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث} [الزمر 6] تسعة أشهر يقضيها الجنين آمناً في سربه.. رحم أمه يحاط بأغشية وحجب هي: ظلمة المشيمة، وظلمة جدار الرحم، وظلمة جدار البطن فتوفر له الراحة والأمن والغذاء والأوكسجين.. إذا نحن في حجاب قبل أن نخلق! 3- الحجاب الحاجز: داخل الأحشاء موجود.. يفصل ويحجب القلب والرئتين عن باقي الأعضاء في الأحشاء.. يقوم بدوره خير قيام لأنه سميك لا يصف ولا يشف.... فما بال حجاب أنثى الإنسان رقيقاً يصف ويشف بل قد لا يكون موجوداً عند البعض!! أقدار مؤلمه - منتديات قبائل شمران الرسمية. 4- الهيكل العظمي: من مكوناته الجمجمة يستقر بها الدماغ وهو كنز الإنسان وما يميزه عن الحيوان موجود داخل صندوق عظمي بأمان لا يصل إليه مشرط الجرح الفنان إلا بنشر عظم جمجمة رأس الإنسان، وهي خزنة عظيمة عند الغني والفقير تضاهي الخزنة الحديدية المليئة بالمجوهرات.. 5- القلب: كالهدية يغلف بطبقة فوق طبقة أو كخمسة جنود تقوم بحمايته.. غشاء التامور شفافه, تحيط به رئتان حنونتان, يضمهما قفص صدري بأمان, تكسوه عضلات وأنسجة, يغطيها جلد واق.. هكذا تحيط بنا رحمة ربنا ومحبته وحكمته فشرع لنا الحجاب.. 6- العين: أغلى ما يملك الإنسان, وهي كرة تستقر داخل حجاج العين حتى لا تتقاذفها الأخطار!!
06-20-2021, 07:17 PM # 1 مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى إضاءة قال معاوية لعمرو بن العاصِ رضي الله عنهما: ما البلاغة؟ قال: من ترك الفضول واقتصر على الإيجازِ. قال: فمن أصبر النّاس؟ قال: من كان رأْيه رادًّا لهواه. قال: فمن أسخى النّاس؟ قال: من بذل دنْياه فِي صلاحِ دِينِهِ. قالَ: فَمَن أشْجَعُ النّاسِ؟ قالَ: مَن رَدَّ جَهْلَهُ بِحِلْمِهِ.
12-02-2021, 05:38 PM # 1 مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى إضاءة إذهب للعزيز سبحانه وتعالى وتذلل له يمدُّك بعِزِّه قال رسول الله صل الله عليه وسلم: (فرَغَ اللهُ من الْمَقاديرِ وأُمورِ الدنيا قبلَ أنْ يَخلُقَ السمواتِ والأرضَ بِخمسِينَ ألْفَ سنةٍ) صحيح الجامع. العِزَّة والعُلُوُّ إنَّما هما لأهل الإيمان وهو علمٌ وعملٌ وحالٌ يقول الله جل وعلا: {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ} فللعبدِ من العِزَّة بحسب ما معه من الإيمان وحقائق ، فإذا فاته حظٌّ من العُلُوِّ والعِزَّة فهذا مُقَابَل ما فاته من حقائق الإيمان علمًا وعملًا ظاهرًا وباطنًا. أَعِزَّ أَمْرَ الله تعالى حيثما كنت يُعِزّك الله.
فتى بلاد شمران 8 1, 176 أبو شريح الشمراني 6 1, 814 حسن بن عبدالله 9 4, 975 (القناص) 5 4, 957 ريحانة شمران 2 124 132 927 450 7 1, 688 896 1, 407 20 1, 529 904 877 13 866 11 1, 140 12 1, 565 684 894 937 790 593 777 1, 109
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فمجرد حصول الميل، أو التعلق القلبي من المرأة إلى الرجل، أو العكس لا يلام عليه ولا يؤاخذ ما دام لم يحمل على أمر محرم، أو يمنع من واجب، لكن ينبغي التنبه إلى أن الاسترسال مع هذا التعلق قد يؤدي إلى العشق وهو مرض يفسد القلوب، ولمعرفة ذلك المرض وكيفية التخلص منه تراجع الفتوى رقم: 9360. والزواج هو الطريق الأمثل والدواء الناجع لهذا التعلق، فعن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لم نر للمتحابين مثل النكاح. رواه ابن ماجه. واعلمي أنه لا حرج على المرأة أن تعرض نفسها على الرجل الصالح ليتزوجها، وذلك بضوابط وآداب مبينة في الفتوى رقم: 108281. تعلق قلبها بشخص.. فهل تأثم - إسلام ويب - مركز الفتوى. فإن لم يتيسر لك الزواج من هذا الشاب فعليك أن تنصرفي عن هذا التعلق وتشغلي وقتك بما ينفعك في دينك ودنياك، وانظري الفتوى رقم: 61744. والله أعلم.
عندما يحب أحدنا إنسان سواء كان شريك في الحياة أم صديق أم أحد الوالدين ونعطيه كل ما لدينا نجد أنفسنا علقنا في دوامة التعلق بهم والتفكير بهم وأننا لا نستطيع أن نعيش من دونهم وكأنهم الهواء الذي نتنفسه في هذه الحياة ومن غيرهم لا نستطيع العيش. التعلق في بداية العلاقة شيء صحي فالارتباط العاطفي بالشريك شيء مهم لديمومة العلاقة وما يجعل التعلق شيء يصل إلى مرحلة الإدمان بأنه عندما يحب إنسان شخص آخر يبدأ جسمه بإفراز الاكستوسين وهو هرمون توطيد العلاقات والثقة بين الناس. ولكن تبدأ مشكلة التعلق عندما تبدأ بالتفكير بشكل دائم بالشخص الآخر وتبدأ بمحاولة قضاء كل الوقت معه وإرسال رسائل نصية طوال الوقت وحتى يصل الأمر بالشخص المتعلق بأن يتنازل عن أبسط حقوقه لينال إعجاب الطرف الآخر. هل نستطيع التحكم بمسألة تعلق القلب بشخص أم أن ذلك خارج عن إرادتنا - أجيب. وكثر الاهتمام بالشخص والسؤال عنه يجعل الشريك ينفر منه ويبدأ بالابتعاد وقد يؤدي إلى إنهاء العلاقة بينهما. في بداية الأمر يظهر أن الانسان عندما يتعلق بشخص هو غير قادر على حل الموضوع ولكن على العكس من ذلك فكل الأمور في الحياة قادرين على التحكم بها ولو في البداية كنا غير قادرين قد نصل لمرحلة من النضج والوعي أن نحاول حل التعلق خصوصا عندما يبدأ يؤثر على حياتنا بشكل سلبي ، فالحب شعور إنساني جميل ولكن الوصول لمرحلة أننا لا نعيش بدونهم هنا يصبح الأمر صعب للغاية.
فلماذا لا نبشر أنفسنا اليوم ونحن نعيش في هذه الشدائد والمحن والظلمات والفتن؟: ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾ [البقرة: 214].
تتجاهل اهتماماتك الشخصية، تقوم بالأنشطة التي يقوم بها شريكك لجعله سعيدا أو ترضيهم، حتى لو لم تقم بذلك من قبل. فإن القيام بما يحبه الشخص الآخر باستمرار لا يساعدك على التعرف على نفسك. إن مثل هذه التصرفات تؤدي إلى فقدان مصالحك الخاصة، لأنك تقضي كل وقتك في تحقيق مصالح شخص آخر. إنها ليست طريقة صحية للحفاظ على الصداقة أو العلاقة، لأنك ستكون غير سعيد أو بائس في معظم الأوقات. متابعة حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي. فأنت تريد أن تعرف من هم، ومتى ومع من يتواصلون. وتقوم بمسح الصور والأشخاص الذين تركوا تعليقات على يومياتهم وما إلى ذلك. نقوم بفحص صفحات بعضهم بعضا، ولكن القيام بذلك غالبًا ليس صحيًا. وقد يؤدي ذلك إلى القلق أو الغيرة، لأنك رأيت أنهم أعجبوا بصورة شخص آخر. ما حكم تعلق قلبي بشخص والدعاء بأن يكون زوجًا لي؟ - قطوف من الآسك. الحاجة للطمأنينية طيلة الوقت. وتطلب الاهتمام بك. قد يكون البحث عن الطمأنينة من خلال سؤالهم باستمرار عن شعورهم بك. قد تسأل إذا كان يحبك، ثم تسأل ما إذا كانوا متأكدين، وتطرح السؤال نفسه الذي يتم صياغته بشكل مختلف في كثير من الأحيان. كما أن الطمأنينة قد تكون في شكل محبة مستمرة مثل الإمساك بالأيدي والعناق. وهناك شعور دائم بأن شيئاً ما على وشك أن يحدث من شأنه أن ينهي العلاقات أو تنهار الأمور.
ولهذا ربط الله سبحانه وتعالى قلوب الناس به بعد معركة الأحزاب وحدوث الرياح والعواصف فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا ﴾ [الأحزاب: 9] فربط الله نفوس المؤمنين به وبنصره ونعمه وليس بالريح والعواصف والقواصم فهذه كلها ما هي إلا أسباب فلا نجعل الأسباب تنسينا مسبب الأسباب ومدبر الأمور جل جلاله سبحانه وتعالى.