الوليد بن عقبة معلومات شخصية الميلاد مكة المكرمة الوفاة سنة 680 الرقة مواطنة الدولة الأموية الأولاد أبان بن الوليد بن عقبة الأب عقبة بن أبي معيط الأم أروى بنت كريز إخوة وأخوات عثمان بن عفان ، وأم كلثوم بنت عقبة ، وآمنة بنت عفان [لغات أخرى] ، وخالد بن عقبة بن أبي معيط ، وعمارة بن عقبة الحياة العملية المهنة مُحَدِّث تعديل مصدري - تعديل الوليد بن عقبة بن أبي معيط الأموي القرشي (المتوفى 61 هـ الموافق 680 م، [1])، صحابي وأخ الخليفة عثمان بن عفان لأمه، ولّاه عثمان الكوفة. محتويات 1 اسمه ونسبه 2 إسلامه 3 مراجع 4 وصلات خارجية اسمه ونسبه [ عدل] هو: الوليد بن عقبة بن أبي معيط بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. [2] إسلامه [ عدل] أسلم يوم الفتح فتح مكة هو وأخوه خالد بن عقبة ، وقال ابن ماكولا: رأى الوليد رسول الله وهو طفل قال أبو عمر: وهذا الحديث رواه جعفر بن برقان، عن ثابت بن الحجاج، عن أبي موسى الهمداني، وأبو موسى مجهول، والحديث مضطرب، ولا يمكن أن يكون من بعث مصدقاً في زمن النبي صبياً يوم الفتح!
الوليد بن عقبة هو بن أبي معيط ، و اسم أبي معيط هو أبان بن أبي عمرو ، و اسم أبي عمرو ذكوان بن أميه بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي ، أما أبوه عقبة بن أبي معيط فكان أشد الناس على رسول اللّه ( صلَّى الله عليه و آله) في ايذائه من جيرانه ، فقد أخرج ابن سعد بالاسناد من طريق هشام بن عروة عن ابيه عن عائشة قالت: قال رسول اللّه ( صلَّى الله عليه و آله): " كنتُ بين شَرِّ جارين بين أبي لهب و عقبه بن أبي معيط ، ان كانا لياتيان بالفروث فيطرحانها على بابي ، حتى انهم لياتون ببعض ما يطرحون من الاذى فيطرحونه على بابي. و لمَّا تولَّى عثمان بن عفان أمر الخلافة عزل سعد بن أبي وقَّاص و نَصَبَ الوليد بن عقبة مكانه والياً على الكوفة سنة خمس و عشرين للهجرة ضمن السياسة التي اتخذها عثمان أيام حكومته من تقريب بني أمية و إطلاق أيديهم في التصَرُّف في بيت المال و عدم مؤاخذتهم بل التستر على أعمالهم و الإغماض عن ما يرتكبونه من الفسق و الفجور. و من جملة ما أثبته التاريخ من المأثم و الإنتهاكات للوليد أيام ولايته على الكوفة شربه للخمر ، فكان أبو زبيد النصراني يسمر عند الوليد و يشرب معه ، حتى بلغ به الأمر أنه أمَّ الناس في الصلاة و هو سكران!
الصحابي الوليد بن عقبة ، الوليد بن عقبة بن أبي معيط، واسم أبي معيط: أبان بن أبي عمرو، واسم أبي عمرو ذكوان بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي. وقد قيل: إن ذكوان كان عبداً لأمية فاستلحقه. والأول أكثر. أمه أروى بنت كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس أم عثمان بن عفان، فالوليد أخو عثمان لأمه. أسلم يوم الفتح فتح مكة هو وأخوه خالد بن عقبة، يكنى الوليد أبا وهب. قال أبو عمر: أظنه لما أسلم كان قد ناهز الاحتلام. وقال ابن ماكولا: رأى الوليد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو طفل صغير. أخبرنا أبو أحمد بن علي بإسناده عن أبي داود السجستاني: حدثنا أيوب بن محمد الرقي، حدثنا عمر بن أيوب، عن جعفر بن برقان، عن ثابت بن الحجاج، عن عبد الله الهمداني، عن الوليد قال: لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة، جعل أهل مكة يأتونه بصبيانهم، فيمسح على رؤوسهم ويدعو لهم بالبركة، فأتي بي إليه وأنا مخلق فلم يمسني من أجل الخلوق. قال أبو عمر: وهذا الحديث رواه جعفر بن برقان، عن ثابت بن الحجاج، عن أبي موسى الهمداني، وأبو موسى مجهول، والحديث مضطرب، ولا يمكن أن يكون من بعث مصدقاً في زمن النبي صلى الله عليه وسلم صبياً يوم الفتح !
وكان من رجال قريش ظرفاً وحلماً، وشجاعة وأدباً، وكان من الشعراء المطبوعين، كان الأصمعي وأبو عبيدة والكلبي وغيرهم يقولون: كان الوليد شريب خمر، وكان شاعراً كريماً. وروى عمر بن شبة عن هارون بن معروف، عن ضمرة بن ربيعة، عن ابن شوذب قال: صلى الوليد بن عقبة بأهل الكوفة صلاة الصبح أربع ركعات، ثم التفت إليهم فقال: أزيدكم? فقال عبد الله بن مسعود: ما زلنا معك في زيادة منذ اليوم ! . قال أبو عمر: وخبر صلاته بهم سكران، وقوله لهم: أزيدكم بعد أن صلى الصبح أربعاً، مشهور من رواية الثقات من أهل الحديث. ولما شهدوا عليه بشرب الخمر، أمر عثمان به فجلد وعزل عن الكوفة، واستعمل عثمان بعده عليها سعيد بن العاص. أخبرنا أبو القاسم يعيش بن علي الفقيه، أخبرنا أبو محمد يحيى بن محلى بن محمد بن الطراح، أخبرنا الشريف أبو الحسين محمد بن علي بن المهتدي، أخبرنا علي بن عمر الدارقطني، حدثنا عبد الله بن محمد البغوي، حدثنا محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب، حدثنا عبد العزيز بن المختار، حدثنا عبد الله بن فيروز الداناج. عن حصين بن المنذر الرقاشي قال: شهدت عثمان، وأتى بالوليد، فشهد عليه حمران ورجل آخر، فشهد عليه أحدهما أنه رآه يشرب الخمر، وشهد الآخر أنه رآه يتقيأها، فقال عثمان: لم يتقيأها حتى شربها.
وروى عمر بن شبة عن هارون بن معروف ، عن ضمرة بن ربيعة، عن ابن شوذب قال: صلى الوليد بن عقبة بأهل الكوفة صلاة الصبح أربع ركعات، ثم التفت إليهم فقال: أزيدكم؟ فقال عبد الله بن مسعود: ما زلنا معك في زيادة منذ اليوم!. قال أبو عمر: وخبر صلاته بهم سكران، وقوله لهم: أزيدكم بعد أن صلى الصبح أربعاً، مشهور من رواية الثقات من أهل الحديث. ولما شهدوا عليه بشرب الخمر ، أمر عثمان به فجلد وعزل عن الكوفة ، واستعمل عثمان بعده عليها سعيد بن العاص. أخبرنا أبو القاسم يعيش بن علي الفقيه، أخبرنا أبو محمد يحيى بن محلى بن محمد بن الطراح، أخبرنا الشريف أبو الحسين محمد بن علي بن المهتدي، أخبرنا علي بن عمر الدارقطني، حدثنا عبد الله بن محمد البغوي، حدثنا محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب، حدثنا عبد العزيز بن المختار، حدثنا عبد الله بن فيروز الداناج. عن حصين بن المنذر الرقاشي قال: شهدت عثمان، وأتى بالوليد، فشهد عليه حمران ورجل آخر، فشهد عليه أحدهما أنه رآه يشرب الخمر، وشهد الآخر أنه رآه يتقيأها، فقال عثمان: لم يتقيأها حتى شربها. وقال لعلي: أقم عليه الحد. فقال علي للحسن: أقم عليه الحد. فقال: وَلِّ حارَها من تولى قارها. فأمر عبد الله بن جعفر فجلده أربعين.