الثلاثاء، 5 فبراير 2019 كلمات اغنية بابا رفيل مرة في حينا زارنا فيل ظريف بلطف قال لنا ليس هنالك مايخيف نحن الخير بطبعنا لانرضى ظلم الضعيف لايحيى بيننا الا الانسان الشريف بابا رفيل ، ذكي نبيل وعالم الاطفال عالم جميل X2 مرسلة بواسطة cockis في 9:57 ص هناك تعليق واحد: Unknown 14 يناير 2022 في 5:33 ص مرحبشلونك اهلين رد حذف الردود رد إضافة تعليق تحميل المزيد...
وحدها العائلة من ترمي لك طوق النجاة كلما شعرت بالغرق، فهي وحدها من تنتظر منك أن تنجو. كل الأيادي تدفعك لتوقعك، إلا يد عائلتك تدفعك لترفعك، حفظ الله عائلتي من كل شر. أن تنجح هذا يعني أنك لم تجتهد فقط، بل أنك وجدت من يطبطب على كتفك لتبقى تمضي. الطموح بلا اجتهاد لا يكون، هكذا هو النجاح، بلا حضور عائلتي كيف يكون! الحلم لا يحتاج لنوم طويل، بل إلى خطوة جد ودعوة صادقة من عائلتي. إن كنت تسألني عن الامتياز، فعائلتي وحدها هي الفخر والاعتزاز. الطموح لا يحتاج للاجتهاد بقدر ما يحتاج لدفعة من يد خير تشبه يد عائلتي. عائلتي عرفت معنى الطموح فربت وأدركت النجاح فأوصلت، فاللهم احفظ عائلتي. فضل عائلتي في تميزي، كفضل القمر على النجوم، فلولاهم ما أشرقت ولا يمكن لي أن أكون. كلمات اغنية بابار فيل طارق العربي طرقان 2019 | التيتا. حين تغضب العائلة بسببي، تغضب لأجلي لا مني! أن تؤنبك العائلة هذا لا يعني أنها تكرهك، بل لأنها تحبك، فلولا حبها لبقيت تخطئ مرة وألف؛ لذلك أكتب لها هذه العبارات: في قانون العائلة، من يخطئ يعاقب، حبًّا وليس كرهًا. كلّ قلوب الناس تقسو علي وتظلمني، إلا قلب عائلتي يقسو علي ليرحمني. عائلتي لا تطلب مني المستحيل لكنها عرفت جيّدًا أين السبيل، فما بخلت عليّ بالدليل.
وفعل الأمر نفسَه، في مقالةٍ تقصّت الأمر جيدا، الكاتب راشد عيسى، في "القدس العربي" (3/8/2020). وكان المؤمّل من شيخنا في "البحبشة" في العتيق والجديد، صقر أبو فخر، أن تُخالف مقالتُه من ذهبوا إلى هذا بالردّ على الشواهد بالشواهد، بدلا من مسلك المناطقة الذي ذهب فيه، وبدلا من الوقوع في خطأ لا لزوم له، عندما نسب أغنية فيروز "راجعون" (1955) إلى هارون هاشم رشيد، فيما لا جلبة بشأن أنها من قصائد عاصي ومنصور رحباني. وربما أراد أغنية "جسر العودة" التي غنّتها فيروز في 1968، وشائع أنها لهارون هاشم رشيد، فيما هي منسوبةٌ أيضا للأخوين رحباني. والسبق في قضية "سنرجع يوما إلى حيِّنا" أحزره الكاتب المجدّ محمود الزيباوي، في مقالته في موقع المدن "من يسرق من؟" (26/11/2016)، لمّا كتب إنها، في أصلها، أغنيةٌ لبنانيةٌ عن عودة الغريب إلى بلده، ولا علاقة لرشيد بها، وأنها من كلمات الأخوين رحباني. مره في حينا زارنا كلمات. وصحّ ما كتبه إن الشاعر الفلسطيني المعروف لم يضمّن هذه القصيدة أيا من مجموعاته العديدة، لكنه لم يُصب الحقيقة عندما كتب إن هاشم رشيد جعل القصيدة (المغنّاة في 1956! ) في ديوانٍ له صدر في 2009 عنوانه "الصوت والصدى"، فالصحيح أن هذا الكتاب يضم مختاراتٍ للشاعر، أصدرته الهيئة العامة السورية للكتاب، بمناسبة احتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية في دمشق، وهو يضم أيضا مسرحية شعرية لرشيد، والقصيدة التي أخذت عنوان الكتاب منشورة في ديوانٍ سابق.
ولأنه ليس بين يدي نسخة من هذا الكتاب، ولأنه إذا صحّ أنه يضم "سنرجع يوما إلى حيِّنا"، فالمرجّح، إلى حد التأكيد، أن ذلك اجتهادٌ ممن جمعوا مادة الكتاب ونشروه، من باب تكريم الشاعر في احتفاليةٍ به. أجمل شعر في الحب - موضوع. أما وَتَري الذي أزيدُه هنا في هذا الطنبور، فموجزه أن المحسوم بنسبة 99% أن القصيدة، موضع الجدل، هي للرحبانييْن. وبعيدا عن "قياس الغائب على الشاهد"، وقريبا مما يسلكه المناطقة، فإنها أرفع لغةً من معجم هارون هاشم رشيد في بواكيره، لا قرابة بنائية ولغوية بينها وبين قصيدة "مع الغرباء" في ديوانه الأول "مع الغرباء" الصادر في القاهرة في 1954، والتي غنّتها فيروز بتلحين الأخويْن رحباني ولم ينسباها إليهما. وإلى هذا، لم يضمّن شاعرنا هذه القصيدة أيا من كتبه، وكذا مجلد أعماله عن دار العودة في بيروت، الصادر في 1981، ولا لاحقا في مجلدي "الأعمال الشعرية" اللذيْن اجتمع فيهما كل نتاجه، وصدرا عن دار مجدلاوي في عمّان، الأول في 777 صفحة في 2006، والثاني في 525 في 2008. وقد حدّثني الصديق الناقد محمد عبيد الله، أنه جاء في مقدمته المجلد الأول على "سنرجع يوما إلى حيِّنا"، منسوبةً إلى رشيد الذي اطّلع على المقدمة قبل نشرها، ولم يُجر تصحيحا أو يطلب حذفا، كما الأمر في كلمة الغلاف للشاعر عز الدين المناصرة.
أنصت إلى ثرثرة النيلوفر والبنفسج عنا، والماء الحيّ في نوافير "جنة العريف" يروي كالحكواتي حكاية حبنا الأندلسية، والأشجار تنصت على زند الماء العاري، وأنا مزدهرة بلقائك بعد قرون من تيهك عني بين العصور والنساء... في أيام غابرة كان لقاؤنا الأول. يومها كنا سادة نرفل في العزّ، لا نتسول تأشيرات سفر على بوابات القارات العدوانية. مرة في حينا كلمات. ها نحن نلتقي من جديد خارج الزمان والمكان. أتأملك، عيناك سوداوان كالحبر الصيني، أغمس فيهما أبجديتي وأخطّ لك هذه البطاقة البريدية الغرناطية. ويصرخ الليل: "أوليه"! داء الحب عبد الواسع السقاف قلبٌ إذا ما ذَلَّ صاحبَه يُداسُ والحُب ذُلٌ، والأبا إحساسُ لا تشتري حبَّ امرئٍ حتى ولو حازَ الكمال وألَّهته الناسُ حب الغواني آفةٌ يا صاحبي عاناه قيسٌ، واشتكاه فراسُ كم عاشِقٍ هزء الرواة بحاله كانت تضيق لهيبه الأنفاسُ عار الرجال إذا أحبوا دمعهم وفخارهم في النائبات الباسُ لولا الكرامة في النفوس لسلموا للغانيات قلوبهم وتناسوا يا صاحبي إني عجبتُ لحالنا في حُبهن قلوبنا أنجاسُ نمضي بفرحٍ، والتفاؤل قبلنا ونعود نبكي من ورانا اليأسُ هات المُدام ولا تلمني إنني في حُب ليلى، كم شفاني الكأسُ.