[caption id="attachment_55235835" align="aligncenter" width="620" caption="تويتر.. مصيدة المشاهير"] [/caption] أشكر الصحافي السعودي الشاب عضوان الأحمري على رده الجميل على تدوينتي "لماذا فرحت لسرقة معرفات مشاهير تويتر". رد الكاتب الأحمري يلتزم بأصول الصحافة في الأخذ والرد و يختلف عن غالب الردود الهجومية والانتقاصية من شخص الملاحظ الفقير لله. أحد هؤلاء الكتاب في جريدة الشرق وصفني مرة بالديناصور. عضوان الأحمري .. صحافي برع في توضيح المواقف ورد الشبهات | صحيفة المواطن الإلكترونية. سامح الله هذا الكاتب الذي لا يعرف أنني أكتب من قلب محب وغيور على الصحافة ولا أطلب شيئا من وراء ذلك. أعود الآن لرد الكاتب الأحمري الذي كان بعنوان "سعادة الملاحظ الصحفي: ما هو تويتر؟". يقول الأحمري بأنه علي قبل أن أنتقد المشاهير أن أفهم قبل ذلك ما هو تويتر حتى لا أطالبهم بعد ذلك بما لا يجوز المطالبة به. ويؤكد على أن تويتر مكان للتواصل الاجتماعي وليس للتنظير الثقافي والسياسي الذي قال إنني أبحث عنه. الأحمري كان مصيبا بالفعل في نقطة أن تويتر هو فضاء آخر من الأصلح التفكير فيه بعقلية أخرى. أعترف لعضوان بهذه النقطة الصائبة وربما أنني فعلا بالغت أو أخطأت الحساب، ولكن بصراحة ما كان يشغل تفكيري هو التأثيرات التي يقوم بها تويتر على النجوم والمشاهير، وهي النقطة التي لم يناقشها الكاتب وحاول بذكاء صحافي أن يدفع الكرة إلى ملعب جديد كليا.
نسخة محفوظة 8 مايو 2019 على موقع واي باك مشين. ^ عضوان الأحمري ، تويتر، دخل في 8 سبتمبر 2018. عضوان الاحمري تويتر. ^ عضوان الأحمري ، تويتر، دخل في 15 فبراير 2014. ^ الاقتصاد مفتتاً للتطرف ، صحيفة الشرق الأوسط، دخل في 29 أكتوبر 2017. نسخة محفوظة 03 مارس 2018 على موقع واي باك مشين. ^ القرني, محمد البخيت-الرياض / تصوير علي (03 ديسمبر 2019)، "«الإعلام» تكرم 10 إعلاميين وكتاب بـ«جوائز التميز»" ، Madina ، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2020. بوابة أعلام بوابة السعودية بوابة إعلام بوابة ثقافة بوابة الوطن العربي بوابة تلفاز
صوته.. الدفاع ورد الخصوم وعُرف عضوان بدفاعه عن المملكة ومواقفها في مكافحة الإرهاب وإجلاء المواقف والرد على كل الأكاذيب التي تتداولها الأوساط الإعلامية والقنوات زوراً وزيفاً دون الاستناد إلى دلائل فنجده يقدم الدلائل ويرد الاتهامات من خلال مقالته تارة والتي كان يكتبها في صحيفة الوطن السعودية والتي عمل فيها بين 2003 وحتى 2012 في منصب محرر وكاتب مقال أسبوعي وفي مداخلاته التلفزيونية تارة أخرى، حيث يقوم بمناظرة الضيوف حتى يجبرهم على الصمت بالمنطق وبالدلائل والقرائن. والأحمري لديه أكثر من 349 ألف متابع لحسابه على موقع التدوينات المصغر تويتر، وأصبح أحد الإعلاميين الموثوقين للرجوع إليهم والأخذ برأيهم ومتابعة ردودهم على الاتهامات التي تكال للمملكة. وأخذ عضوان على عاتقه أن يغرد على حسابه لتوضيح المواقف وإجلاء الأحداث بعيداً عن المزايدات والتكهنات التي سرعان ما يرددها النشطاء والصحافيون في وسائل الإعلام المجندة لتشويه خطوات الإصلاح والتقدم وتعمد خلق العثرات في طريق النجاح. ما بين 2004 – 2005 عمل الأحمري مراسلاً لصحيفة " إيلاف" ومعداً تلفزيونياً في قناة أوربت من خلال برنامج "من الرياض". تيكنو – صحافي وتمكن الأحمري من الحصول على درجة الماجستير في وسائل الإعلام الرقمية من جامعة "نيويورك سيتي" بأمريكا في 2012 الأمر الذي أهله فيما بعد لشغل منصب رئيس قسم الديجيتال وخدمات المواقع الإلكترونية في صحيفة "الشرق الأوسط" ببريطانيا وسرعان ما شغل نفس المنصب في المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق.