القولون الأمعاء الغليظة هي جزء مهم جدا من الجهاز الهضمي للإنسان ، والذي يمتد من الخلف إلى نهاية فتحة الشرج ، حيث يلعب القولون دورًا مهمًا جدًا في عملية الهضم بأفضل طريقة ممكنة ، لذلك ينصح بمتابعتها كل طرق اتباع نظام غذائي صحي للحفاظ على سلامته وتجنب المضاعفات الخطيرة … متلازمة القولون العصبي متلازمة القولون العصبي هي اضطراب أو خلل وظيفي في القولون ، وتعد متلازمة القولون العصبي من أكثر أمراض الجهاز الهضمي شيوعًا لدى عدد كبير من الناس ، رجالًا ونساءً. يمكن العثور على متلازمة القولون العصبي في أي عمر. متلازمة القولون العصبي والنفسية والجسدية قد يظهر الشخص ويعاني من أعراض معينة تعتبر علامة واضحة على الإصابة بمتلازمة القولون العصبي ، ومن أهم هذه الأعراض: تغير في عادات الأمعاء ، حيث يمكن للمريض أحيانًا أن يصاب بالإمساك وأحيانًا الإسهال ، خاصة في الصباح الباكر أو بعد الأكل مباشرة. زيادة انتفاخ البطن وانتفاخ البطن. شعور بعدم الراحة الكاملة أثناء حركات الأمعاء والشعور بأن ليس كل الفضلات تفرز أثناء حركات الأمعاء. يمكن إخراج المخاط في البراز. شكل البراز في القولون العصبي - المندب. فجأة تشعر بالحاجة للذهاب إلى الحمام دون أن تظهر. الشعور بألم شديد في البطن ، والذي يتوقف فور استخدام المرحاض واستكمال حركة الأمعاء.
ضغوطات الحياة: يميل الأشخاص المعرضون للتوتر و الإجهاد خاصة في مرحلة الطفولة إلى ظهور أعراض التهاب القولون. عوامل الخطر هناك عدة عوامل قد تزيد من فرصة الإصابة بالقولون العصبي ومنها: العمر: يحدث القولون العصبي عادة في الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن الخمسين عاما. النوع: يعتبر القولون العصبي أكثر شيوعًا بين النساء. ويعد العلاج بالإستروجين قبل انقطاع الطمث أو بعده أيضًا من عوامل خطر الإصابة بمرض القولون العصبي. تاريخ عائلي من القولون العصبي: حيث قد تلعب الجينات دورا في الإصابة بالتهاب القولون. مشاكل نفسية: مثل القلق أو الاكتئاب. قد يكون وجود تاريخ من الاعتداء الجنسي أو الجسدي أو العاطفي أيضًا أحد عوامل الخطر. أعراض القولون العصبي تشمل أعراض القولون العصبي: آلام أو تقلصات في البطن، وعادة ما تكون في النصف السفلي من البطن. الانتفاخ. تغييرات في عدد مرات التبرز. الإسهال أو الإمساك أو التناوب بين الاثنين. الغازات الزائدة. وجود مخاط في البراز (قد يبدو أبيض اللون). أعراض القولون العصبي بالتفصيل - ويب طب. غالبًا ما تحدث هذه الأعراض مرارا وتكرارا، مما قد يجعلك تشعر بالانزعاج. ولكن مع تعلم تقنيات الإدارة والتحكم في النوبات، ستبدأ في الشعور بتحسن جسديًا وعقليًا.
ولزيادة الألياف، يوصي جو بزيادة كمية السوائل التي تتناولها مع زيادة تناول الألياف، للمساعدة في مرور الألياف عبر الجهاز الهضمي بشكل مريح. تقول الدكتورة ستيفنز، إنه على الرغم من كون الملينات علاجًا سريعًا شائعًا للإمساك، إلا أن هناك العديد من الآثار الجانبية، "إنها لا تؤثر فقط على ميكروبيوم أمعائك وانخفاض البكتيريا الصديقة في الأمعاء، ولكنها يمكن أن تخلق حالة" تضرب الخلد "حيث إنه على الرغم من إمكانية تخفيف الإمساك، لا بد من ظهور آثار جانبية أخرى". 6. شرب الشاي بالنعناع بالإضافة إلى كونه مهدئًا ومهدئًا، فإن النعناع معروف جيدًا بقدرته على دعم صحة الجهاز الهضمي. تقول الدكتورة ستيفنس: "إذا واجهت احتباسًا في الغازات بسبب متلازمة القولون العصبي، فإنني أوصي باختيار شاي النعناع". ثبت أيضًا أن زيت النعناع يساعد في علاج أعراض القولون العصبي. 7. تناول الأطعمة الغنية بالطاقة تقول الدكتورة ستيفنس: "أظهرت الدراسات أن ما يصل إلى 60 في المائة من المصابين بمتلازمة القولون العصبي يعانون من الإرهاق، والذي يحتمل أن يكون بسبب تجنب الطعام، والمخاوف بشأن الأعراض، والنوبات المفاجئة في الليل التي تؤثر على النوم".
1. المضغ الجيد للطعام أوصى جو كننجهام، المدير السريري في عيادة الامعاء الصحية ببريطانيا بمضغ كل لقمة لمدة لا تقل عن عشر مرات، ولكن الاقتراب من 30 هو "الأمثل"، لأن "عملية المضغ تطلق الإنزيمات الهاضمة التي تساعد جسمك على هضم الطعام، بالإضافة إلى إرسال إشارة إلى المعدة بأن الطعام في طريقه". وأضاف أن الاسترخاء عند تناول الطعام وأخذ نفس عميق يسمح لهضم الأطعمة بشكل صحيح مما يساعد على منع الانتفاخ. كما أن ذلك يعطي إشارة للعقل بالشبع، ومن ثم التوقف عن الأكل، والمساعدة في التغلب على الانتفاخ المرتبط بالإفراط في تناول الطعام. 2. الحد من تناول الفاكهة لتجنب الإسهال تناول الفاكهة في الوجبات يمكن أن يجعل أعراض القولون العصبي أسوأ بكثير، "بالنسبة لأولئك الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي، فإن التوصية هي ألا تستهدف أكثر من قطعة واحدة من الفاكهة لكل جلسة، مع ما يصل إلى ثلاث جلسات على مدار اليوم". يقول جو: "تحتوي العديد من الفواكه على نوع من السكر يمكن أن يزيد من سحب الماء إلى الأمعاء ويساهم في ظهور أعراض مثل الحاجة إلى الاندفاع إلى المرحاض والانتفاخ والإسهال". ويوصي أيضًا بالحد من العصائر، وفي المقابل تناول الفاكهة الكاملة لمنح ميكروبات الأمعاء - البكتيريا الحية في الأمعاء - أقصى فائدة من الألياف النباتية.