ومن الأفضل أن يرسل أصل البحث وملحقاته والرسالة في ظرف كبير سميك الورق لضمان الحافظ عليه، وليكن إرسالها بالبريد الجوي المسجل. وعلى الباحث أن يدرك أنه لا يجوز إرسال البحث الواحد إلى أكثر من مجلة واحدة في وقت واحد، فذلك مخالف لتقاليد الكتابة العلمية أولاً، ولحقوق الطبع والنشر ثانياً. ولكن يجوز له إرساله للنشر بلغة أجنبية إذا كان قد سبق نشره بالعربية أو سبق له أن ألقى خلاصته في إحدى المؤتمرات العلمية، على أن يشير إلى ذلك في الهامش. بعد إرسال أصل البحث في فترة تتراوح من أسبوعين لأربعة أسابيع، يتلقى الباحث رسالة من محرر المجلة يؤيد فيما تسلمه إياه، وبعد ذلك بفترة قد تطول أو تقصر يتلقى رسالة ثانية من المحرر يخبره فيها برفض البحث أو قبوله للنشر. بحث في مجلة عن علم النفس. 3- استلام ملزمات البحث وتصحيحها قبل صدور عدد المجلة المطلوب بحوالي شهرين أو ثلاثة أشهر، يتلقى الباحث نسخة أو نسختين من الملزمة التجريبية التي طبع عليها البحث طبعًا أوليًا وأصل بحثه الذي أرسله للنشر، ويتسلم معها رسالة من محرر المجلة يطلب فيها قراءة الملزمة وتصحيحها، ثم إعادتها له مع أصل البحث بأقرب وقت. وهذه الملزمة تكون عادة مطبوعة على أوراق طويلة (60×18 سم) من نوع رخيص وغير مقسمة إلى صفحات، وفي أخرها الجداول والصور التي لا تكون واضحة في الأغلب.
تحتوي معظم المجلات على أنظمة إرسال عبر الإنترنت، مما جعل من الأسهل والأيسر على المؤلفين إرسال أبحاثهم إلى أي مجلة علمية. وذلك لأن الإرسال عبر الإنترنت قد ألغى تماماً عدم اليقين بشأن السرعة البريدية، وهو عقبة تواجه عند تقديم البحث العلمي يدوياً. بالإضافة إلى ذلك، ألغى الإرسال عبر الإنترنت أيضاً الحاجة إلى العديد من رسائل البريد الإلكتروني، مما وفر وقت على المؤلف من البحث في إصدارات مختلفة من المستند. وبالتالي، فهي نعمة للمؤلفين الذين لم يعودوا عرضة لخسارة اقتراحات مهمة للتغيير قبل النشر، فقط بسبب البريد الإلكتروني المزدحم. بمجرد تقديم البحث العلمي، يسمح نظام تتبع المقالات عبر الإنترنت للمؤلفين بمتابعة رحلة أبحاثهم بعد التقديم. حيث مازال يعاني المؤلفون من الكثير من القلق، ومن الطبيعي أن يستمروا في التحقق من حالة أبحاثهم العلمية. في حين أن معظم المجلات تقدم إرشادات مفصلة لشكل البحث العلمي. فإنها نادراً ما تشرح الحالات المختلفة المعروضة في نظام تتبع المقالات، إن وجدت. بحث علمي في مجلة عن علم النفس. نتيجة لذلك، يصعب أحياناً على المؤلفين معرفة معنى حالة معينة، وهذا يزيد من قلقهم. كما أنهم يصبحون مرتبكين وعصبيين عندما يرون نفس الحالة على مدى فترة طويلة من الزمن.
5- أجهزة الإعلام المتخصصة في قضايا الطفولة تفتقر إلى إستراتيجية علمية إعلامية جادة، تحقق الحد الأدنى من التنسيق بين وسائل الإعلام، ووسائل التعليم، والتثقيف والتنشئة الاجتماعية. 6- تتطلب الكتابة في أدب الأطفـال رؤية واسعة، فلا يكتفى بما هو قريب بين الأيدي، بل لا بد من الاستفادة من تجارب (الآخر) وخبراته، (فالآخر) عنده رصيد كبير لا بد أن يسهم في ارتقاء أدب الأطفال، إن أحسن استخدامه ضمن ثوابت قيمنا. 7- أدب الأطفال جزء لا يتجزأ من تربيتهم وثقافتهم، والمرجو أن يكون هذا الأدب عنصرًا فاعلاً مؤثرًا، يدفع أولاد الأمة إلى التغيير والحركة الإيجابية والبناء، وهم يكبرون، فيظهرون (للآخر) ما الإسلام وقيمه. المجلة الإلكترونية الشاملة متعددة التخصصات (EIMJ). 8- إن رعاية الكبار للصغار تستوجب الاهتمام بأدب الأطفال وثقافتهم، فالجانب الفكري له الأهمية القصوى في عملية النشأة والتربية، وهذا يتطلب من الكبار أن يكونوا على وَعْي كافٍ بما يدور في هذا الأدب؛ حتى تحقق قراءة الأولاد غايتها المنشودة، فلا يتركوا ضحايا للآخرين. ثانيًا: التوصيات: 1- الاهتمام بكافة المراحل العمرية في أدب الأطفال واجب، فطفل السادسة هو رجل المستقبل، ومن حقه علينا أن نقدِّم له الزاد الطيب، في أطر ملائمة تناسبه، وبلغة يفهمها، ولا ننتظر حتى يصل إلى سن العاشرة ليقرأ في هذه المجالات.
إن شرح أهدافك البحثية يعني شرح ما أحتاج إلى التحقيق فيه وتقييمه. تُعرف أهمية البحث أيضًا بأهداف البحث. ويتضمن ذلك نقاط مختلفة مثل: التعرف على الحقائق الأصلية دون تزييف فهي مبنية على نهج علمي مدروس. إيجاد أفكار جديدة تضمن استمرارية البحث العلمي. معرفة المعلومات ثم تقييمها بطريقة مناسبة بحيث يمكن بسهولة تصميم مشكلة البحث. اختبار الفرضيات من خلال عمل علاقة سببية بين المتغيرات. تصميم البحث وتنفيذه من أجل الوصول إلى حلول حقيقية إما تساهم في توسيع المعرفة أو إيجاد حلول فعلية لمشكلة قائمة. تحسين الفهم حول قضية أو ظاهرة معينة من خلال طرح الأسئلة التي يجب إثباتها. بحوث منشورة في مجلات علمية | أكاديمية الوفاق للبحث العلمي و التطوير. لماذا البحث ضروري وقيِّم في حياتنا اليومية؟ إنه أداة لبناء المعرفة وتسهيل التعلم. إنه وسيلة لفهم القضايا وزيادة الوعي العام. يساعدنا على النجاح في العمل. يسمح لنا بدحض الأكاذيب ودعم الحقائق. إنه وسيلة لإيجاد وقياس واغتنام الفرص. يعزز الحب والثقة في القراءة والكتابة والتحليل ومشاركة المعلومات القيمة. يوفر الغذاء والتمرين للعقل.
بعد كثرة انتشار المجلات الوهمية أو الغير مصنفة ضمن قواعد بيانات معترف بها في العالم ،وجب على الباحث ان يدقق أكثر قبل نشر بحثه وعليه اختيار المجلات المصنفة في قواعد بيانات تعترف بها جامعته – من خلال المواقع التالية تستطيع التأكد من الترقيم الدولي للمجلة وتصنيفها ومعامل تأثيرها وتحديد المجلة المناسبة لك.
المقدمة: تُعتبر المقدمة عُنصرًا رئيسيًّا بالنسبة لبحث منشور في مجلة علمية، ويجب أن تتصف بالاختصار، ولا تزيد على صفحتين، وفيها يشرح الباحث أهمية البحث من الناحية العلمية والمجتمعية، والفرق بينه وبين الأبحاث الأخرى في هذا المضمار، ومن المهم أن يقوم الباحث بتوضيح المنهج العلمي المُتَّبع، والمقصود بالمنهج العلمي الطريقة البحثية، ومن أبرزها المنهج الكمِّي أو الاستقرائي أو الوصفي أو الاستنباطي. مشكلة البحث: وفي ذلك الجزء من عناصر بحث منشور في مجلة علمية؛ يقوم الباحث بتوضيح الأبعاد المتعلقة بالظاهرة أو الموضوع العلمي، والمشاكل التي تنجُم عن ذلك. حدود البحث: حدود البحث خطوة مهمة لإعداد بحث منشور في مجلة علمية؛ حيث يقوم الباحث بتحديد المكان المُرتبط بالبحث، سواء دولة أو مدينة… إلخ، وكذلك الحدود الزمنية التي تتمثَّل في وقت تنفيذ البحث، وكذلك عينة الدراسة التي يسوق منها المعلومات، ومن المهم عند اختيار عيِّنة دراسة معينة أن تكون متضمنة وشاملة لأوصاف الإشكالية، فعلى سبيل المثال في حالة اختيار عينة عن ظاهرة الطلاق يجب أن يختار الباحث عينات مختلفة من المُطلقين والمُطلقات، وفي أعمار سنية متنوعة، ومن العناصر التي يجب أن يحددها الباحث أيضًا أداة البحث العلمي، والتي يتم استخدامها في تنفيذ الدراسة، و من أشهرها الاستبيان، والمُلاحظة، والمُقابلة.