Feb 23 2007 وردت أحاديث نبوية كثيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم عن اخر الزمان وعن الفتن التي تكون فيه واخبرنا ايضا عن اوضاع الامة واحوالها و علامات الساعة وهذا من علامات نبوته صلى الله عليه وسلم. آخر تعديل للصفحة في 2026 1 مارس 2021. في هذا الموضوع حديث عن الأمراض آخر الزمان وانتشار الموت نتعرض إلى بعض المعلومات عن الأمراض التي تحصل في آخر الزمان وما أخبر عنه صلى الله عليه وسلم من ذلك. احاديث فتن اخر الزمان الصحيحة والمعتلة. فتن آخر الزمان كما حدثنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي من علامات اقتراب الساعة ومنها ما ورد ي حديث أبي هريرة رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال.
– ظهور فتنة الأحلاس – ظهور فتنة السراء – ظهور فتنة الدهيماء أخبر صلى الله عليه آله وسلم أنه لن تقوم الساعة حتى يسبقها فتن ثلاث فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال:" كنا قعودا عند رسول الله صلى الله عليه آله وسلم فذكر الفتن فأكثر في ذكرها حتى ذكر فتنة الأحلاس فقال قائل:يا رسول الله وما فتنة الأحلاس؟ ق ا ل:< <هي هرب وحرب ثم فتنة السراء دخانها من تحت قدمي رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني وإنما أوليائي المتقون. ثم يصطلح الناس على رجل كورك علي ضلع.
[10] كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مرة هلك من ترك منكم عشر ما أمره ، فحينئذٍ يأتي لمن عمل منكم عشراً. مما أمر به. لقد أُمر بأن يخلص ". [11] كما قال صلى الله عليه وسلم: "مازال الله يزرع في هذا الدين بذوراً يستعمله فيه بطاعته إلى يوم القيامة". [12] قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن جماعة من شعبي تنصر على الحق. [13] وقال رسول الله أيضا: "لن تأتي الساعة حتى ينزل الرومان إلى الأعماق ، أو بدابك يخرج جيش من المدينة ، ويخرج أهل الأرض في ذلك اليوم ، إذا صافو ، قال الرومان: مر بين نحن ومن شتمنا نحاربهم ، المسلمون يقولون: لا ، الله لا ينكر نفسه بينكم وبين إخواننا ، فيقاتلونهم ، أوينحزم ، ثلثهم لا يتوب الله أبدًا ، ويقتل ثلثهم ، ما أحسن الله. احاديث فتن اخر الزمان الصحيحة – عرباوي نت. شهداء ، وسيفتتحون ثالثًا ، فيفتاثون القسطنطينية لم يحاول قط ". [14] وبالمثل ، أشارت الأحاديث السابقة إلى أن آخر الزمان لا يخلو من الخير والنعمة. وبالمثل ، فإن الله تعالى يجازي من يتمسكون بالدين والإيمان أجرًا مضاعفًا وغزيرًا ، والله أعلم. واجب عند ظهور فتنة نهاية الزمان وأهم واجب على المسلم أن يرحل عند ظهور الفتن في آخر الزمان هو الهروب منه والاستعاذة منه ومن قومه.
وكذلك إباحة الكحول والمسكرات. ترك الصلاة في المساجد. كما تكثر الزنا والفسق. كما ترك الزكاة والصدقة. كثرة القتل والحروب. لكن الله تعالى رحيم بعباده الصالحين القلائل الذين هم في آخر الزمان. وضع فيه بعض الفضائل والحسنات ، ونشر العدل والأمان بعد نزول نبي الله عيسى عليه السلام ، والله أعلم. احاديث الفتنة في نهاية الوقت الصحيح وقد ورد في السنة الشريفة أحاديث كثيرة كتبت وتحدثت عن فتن الزمان وما هي أنواعها. بعض هذه الأحاديث صحيحة ، وبعضها أضعفها علماء الإسلام. أظهرت الأحاديث أنواعا كثيرة من الفتن. وقد ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه الكرام. إذ كانت هذه الأحاديث دليلاً على صدق نبوته. احاديث فتن اخر الزمان الصحيحة اول متوسط. تحتوي هذه الأحاديث على أخبار غبية وأحداث مستقبلية. كما أنه دليل على أنه – صلى الله عليه وسلم – لا ينطق بشهوات ، بل يعلمه من عند الله تعالى. وفيما يلي أحاديث الفتنة في آخر الزمان صحيحة. [2] فتنة حب الناس للعالم والصخب من أجله إن أحاديث فتنة حب الناس للعالم وصراخهم عليه وتعلقهم الشديد به ونسيان الحياة للآخرة وحسابها من أحاديث الفتنة الصحيحة في آخر الزمان. بلغ عنهم:[2] قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليأت على الناس وقت ؛ قلوبهم قلوب الغرباء.
انتشار ومزاولة الغناء والعزف يعتبر الغناء والعزف من الأشياء المحرمة والغير مستحبة بالإسلام، حيث أنها تعتمد على طرق لإغواء الناس وإثارة الفتن والغرائز، ولذلك كانت محرمة، ففي قديم العصور كان يستخدم الغناء لجلب الأشخاص للبيوت التي تمارس فيها الرزيلة والزنا والمعصية، ولذلك ظل الغناء بتلك البصمة، ولكن مع تغير الزمن وتطوره أصبحت الناس لا تعلم أمور دينها، ولذلك يعتبر تفشي وانتشار الغناء والعزف من أشر فتن آخر الزمان. شرب الخمر واستحلاله لقد حرم الله سبحانه وتعالى شرب الخمر بشكل مباشر في الآيات القرآنية، ولكن مع تطور الزمان أصبح الكثير من المسلمون يستحلونه ويشربونه، وهؤلاء الناس من يعرفوا باسم الضالين، حيث تكون أسمائهم تدل على ديانتهم، ولكنهم لا يعملون بها، وهناك حديث نبوي يوضح تلك العلامة وهو (ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف)، ويعني ذلك الحديث أن الناس ستسحل الحرام وستأكله وتقوم بالمعاصي بالرغم من معرفتهم عاقبة ذلك. كثرة القتل وإهدار الدم ومن علامات الفتن المعروفة أن تستبيح الناس الدماء وتهم بالقتل والعدوان، كما أن الإنسان سيستحل دم أخيه وسيقتله، وبالرغم من تحريم الدين ذلك، ولكن سيقوم الكثير من الناس بالقتل وستصبح تلك العلامة من أسوء علامات اقتراب الساعة، ومن الأحاديث النبوية التي أكدت ذلك هو الحديث النبوي الشريف (سيصيب أمتي داء الأمم ، فقالوا يا رسول الله: وما داء الأمم ؟ قال: الأشر والبطر ، والتكاثر والتناجش في الدنيا ، والتباغض والتحاسد حتى يكون البغي).
مثل هذا ينطبق على أحاديث كثيرة التي تصنف ضمن أحداث آخر الزمان، نقرؤها بتمحيص وفقه من أجل أخذ الأهبة المناسبة، واستقبالها بإيمان واثق، فهي لم تأت لإثارة مشاعر متضاربة ، وإقناع الأمة بمعركة مستقبل خاسرة، وبأن أمر المسلمين إلى الانهيار مع امتداد الزمن. تبني بعض الحركات الإسلامية اليوم قضيتها الأولى والكبرى على حديث "بدأ الإسلام غريبا، وسيعود كما بدأ غريبا، فطوبى للغرباء"/أخرجه مسلم/، فتوظفه في صحة منهجها، وسلوكها، وأن الغرابة هنا قلة أهل الإسلام الذين على المنهاج الصحيح، وانكماش الأمة إلى درجة الأفول! حديث اخر الزمان – لاينز. ترى من خلال نافذتها الضيقة خروج عدد غفير من الإسلام الغريب، ولسان حالهم أن القلة دائما على الخير فلا حاجه لتكثيرها، والكثرة دائما مذمومة في القرآن الكريم! ولا أدري هل نسي هؤلاء أن الكثرة من المنن الإلهية على هذه الأمة أفرادا وجماعات، اقرأ أن شئت سورة النصر، في قوله تعالى – وهو في صدد المن على رسوله صلى الله عليه وسلم – (وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا) فكانت الكثرة من إحدى أمارات رحمة الله على هذه الأمة، كونها بدأت قليلة ثم كثرت ونمت، ولماذا التكلف في الإقلال منها على حساب جماعات معينة!