حذرت الأم "ليلى" من التحدث للغرباء، ومن اتباع الطريق الذي تذهب به كل مرة وألا تنحرف عنه نهائيا. ذهبت ليلى لمنزل جدتها بالغابة، وكانت تسير بحذر وحرص حتى لا ينسكب الحليب ويتسبب في إفساد بقية الطعام بالسلة. سارت "ليلى" بالغابة والتي كان بها ذئبا جائعا وماكرا للغاية، كان يتلصص ويسير وراء ليلى دون أن تلاحظه. خرج فجأة وادعى بأنه ذئب طيب القلب، حينما خرج فجأة صرخت ليلى وسقطت من يدها السلة، فقام الذئب بخبث جمع الطعام ووضعه بالسلة ثانية، وأعطاها لليلى، فاطمأنت له. سألها عن مكان ذهابها، فأجابته بأنها ذاهبة لجدتها المريضة طريحة الفراش لتعطيها الطعام الذي بالسلة، فسألها عن مكان منزل الجدة وببراءة الأطفال أجابته. ولكي يحصل على مزيد من الوقت اقترح على الفتاة الصغيرة أن تجمع بعض الورود والأزهار لتعطيها للجدة أملا في إسعادها وشفائها، وبالفعل انشغلت ليلى بجمع الورود، فانتهزها الذئب الماكر فرصة وركض تجاه منزل الجدة من طريق مختصر. قصة ليلى والذئب انجليزي وعربي و قصة صوتية - ستوري زون. وبعدما انتهت ليلى من جمع الورود أكملت طريقها لمنزل جدتها، كان حينها الذئب قد انتهى من أكل الجدة، وتنكر في ملابسها ونام في سريرها أيضا. عندما وصلت ليلى لاحظت شيئا غريبا في جدتها فسألتها: "يا جدتي لم صوتكِ مختلف؟! "
وفي تلك اللحظة شعرت ليلى بأسف شديد لأنها لم تستمع لنصيحة والدتها وحادت عن طريقها ، وأخبرت الصياد إنها ذاهبة لزيارة جدتها المريضة ، فرافقها الصياد إلى منزل جدتها ، وكان في ذلك الأثناء قد اتبع الذئب طريقًا مختصرًا لكي يصل بسرعة إلى منزل الجدة. وما إن وصل الذئب إلى منزل الجدة ، حتى طرق الباب وغير صوته ، وأخبر الجدة بأنه ليلى وقد أحضرت لها كعك وأعشاب طبية ، فسمحت له الجدة بالدخول ، وبعد قليل وصلت ليلى إلى المنزل ، وعاد الصياد إلى الغابة. قصة ليلى والذئب او ذات الرداء الأحمر الشهيرة من اجمل قصص التراث للأطفال. طرقت ليلى الباب فسمعت صوت يدعوها للدخول ، لكن ترددت ليلى كثيرًا ، لأن الصوت الذي سمعته لا يشبه صوت جدتها ، لكنها ظنت أن صوت جدتها تغير بسبب مرضها ، فدخلت ليلى إلى المنزل. وكان الذئب قد ارتدى ثياب جدتها ونظارتها ووشاحها وتمدد في فراشها ، وأغلق الذئب الستائر حتى تكون الغرفة مظلمة وتصعب الرؤية ، وطلب الذئب من ليلى أن تقترب منه ، فتقدمت ليلى ، لكنها لاحظت أن جدتها تغير شكلها عن قبل. فسألتها ليلى عن سبب طول يديها ، فأخبرتها الجدة بأن ذلك يمكنها من معانقتها جيدًا ، ثم سألتها عن سبب كبر حجم أذناها ، فأخبرتها الجدة بأن ذلك يسمح لها بسماعها جيدًا ، كما لاحظت ليلى أن الجدة أصبحت ذات عيون كبيرة وأسنان حادة.
تعتبر قصة ليلى والذئب من اجمل قصص التراث الخرافية المميزة، وهي من تأليف الكاتب الفرنسي شارل بيرو، نالت هذه القصة شهرة واسعة جداً في جميع انحاء العالم وهي تحكي عن فتاة تدعي ليلي التقت مع ذئب شرير ومن هنا تدور احداث قصة ليلى والذئب بشكل ممتع ومشوق كما نستعرضها معكم في موقع قصص واقعية من قسم: قصص أطفال.. قصة ليلى والذئب | قصص. اتمني لكم قضاء وقت ممتع ومسلي. قصة ذات الرداء الاحمر كان ياما كان في قديم الزمان كان هناك فتاة تدعي ليلي، كانت تعيش مع أمها في المدينة المجاورة لمنزل جدته ا العجوز، التي كانت تسكن في كوخ خشبي صغير وسط الغاب الواسعة، وكانت الجدة الطيبة بارعة في الخياطة فقامت باهداء ثوب احمر جميل لحفيدها ليلي، وفي احد الايام طلبت والدة ليلي منها أن تذهب لزيارة جدتها في الغابة لتهدي لها بعض الكعك والحليب، فارتدت ليلي ثوبها الاحمر الجميل وأخذت الكعك والحليب في سلة صغيرة وخرجت بعد أن أوصتها والدتها أن تحذر من الغرباء ولا تكلم أى أحد في طريقها. سارت ليلي وهي تغني سعيدة حتي وصلت إلي الغابة، وهناك سمع الذئب الشرير صوت غنائها وشم رائحة الكعك واللذيذ واللبن فاقترب من ليلي وقال لها: يا له من ثوب جميل، ما اسمك يا ذات الرداء الأحمر ؟ فقالت له: اسمي ليلي، قال الذئب: اسم جميل للغاية، الي اين انتي ذاهبة وحدك في الغابة ؟ فقالت ليلي ان ذاهبة إلي منزل جدتي لاعطي لها هذه السلة، فقال لها: يا لك من فتاة لطيفة، ما رأيك ان تاخذي لها في طريقك بعض الازهار الجميلة الموجودة في الغابة ؟ فقالت ليلي بعد تفكير: انها فكرة رائعة، سابحث عن بعض الازهار الجميلة.
كما كانت جدة ليلى تجيد فنون الخياطة والتفصيل، ومن شدة حبها إلى ليلى قامت بعمل فستان أحمر يتميز بجماله وأناقته، وقد أهدته إلى ليلى في يوم ميلادها. وفي يوم من الأيام قال والدة ليلى لليلى: عليكي أن تذهبي يا حبيبتي إلى جدتك حتى تزوريها للإطمئنان عليها وتعطي لها كعك ولبن حتى تأكل غذائها. ففرحت ليلى كثيراً لأنها كانت تحب جدتها حباً شديداً، وسرعان ما ذهبت لترتدي الفستان الذي قامت جدتها بخياطته لها، فقد كانت تحب جدة ليلى أن ترى حفيدتها بهذا الفستان الجميل. وبالفعل ركضت ليلى لكي ترتدي فستانها الحميل، ووضعت الكعك واللبن داخل سلة جميلة وودعت والدتها، لكن والدتها قالت لها إنتبهي لنفسك يا ليلى وعليكي أن تحذري من أي غريب في الطريق. وإن حدثك أحد لا تتكلمي معه أبداً، وأذهبي فوراً إلى جدتك ولا تتأخري في العودة، طبعت ليلى على جبين والدتها قبلة وقالت لها حاضر يا أمي. ظهور الذئب في طريق ليلى:. ذهبت ليلى مسرعة وهى سعيدة تغني في طريقها إلى جدتها، وقالت لنفسها لابد أن أذهب لجدتي ومعي بعض الورود فأنا أحبها كثيراً، وبالفعل دخلت إلى الغابة حتى تقطف بعض الأزهار لجدتها، وفي هذه اللحظة إنتبه ذئب شرير لصوت الغناء الذي يأتي من ليلى، فقد كان صوتها جميل جداً ومُلفت للنظر.
29102018 قصة انشودة ليلى والذئب. 02022017 تعتبر قصة ليلى والذئب من اجمل قصص التراث الخرافية المميزة وهي من تأليف الكاتب الفرنسي شارل بيرو نالت هذه القصة شهرة واسعة جدا في جميع انحاء العالم وهي تحكي عن فتاة تدعي ليلي التقت مع ذئب شرير ومن هنا تدور احداث قصة ليلى والذئب بشكل ممتع ومشوق كما نستعرضها معكم في موقع قصص واقعية من قسم. 31072018 قصة ليلى والذئب بالعربية مختصرة جدا مكتوبة بالصور تدور القصة حول فتاة تدعى ليلي أو Little Red Riding Hood. Once upon a time there was a little girl who lived in a village near the forest. وبمجرد دخولها رأت الذئب نائما في فراش جدتها متقمصا شكل الجدة حيث غير صوته وشكله كأن الجدة مريضة. 18022014 قصة ليلى والذئب بالانجليزي مختصرة جدا قصة ليلى والذئب بالانجليزي مختصرة جدا. 23122019 قصة ليلى و الذئب مكتوبة قصه ذات الرداء الاحمر. ليلى والذئب -ذات الرداء الاحمر- كان يا ما كان في سالف العصر والآوان طفلة صغيرة تدعى ليلى ولأنها كانت دائما ما ترتدي رداء أحمر اللون لقبها الناس ب ذات الرداء الأحمر. قصة ليلى و الذئب. تطبيق اللغة الفرنسية قصة ليلى والذئب Leila et le loup – YouTube.
وما إن رأت جدة ليلى الذئب خافت منه، وأمسكت بعصا ثقيلة للغاية وأرادت أن تقتله، أما عن جدي فقد دافع عن نفسه ولكنه لم يهجم على الجدة المسكينة، وأثناء محاولتها قتل جدي الذئب سقطت على الأرض وارتطمت بشدة رأسها وفارقت الحياة على الفور إثرها. وعندما حدث كل ذلك أمام عيني جدي الذئب حزن حزنا شديدا على خسارة الجدة وفقدها حياتها بهذه الطريقة وهذه الكيفية، ولك يأتي بباله إلا الطفلة ليلى وكيف سيمكنها أن تحيى الحياة الصعبة المليئة بالأخطار وحيدة دون جدتها. خطرت ببال جدي الذئب فكرة وهي التنكر في ملابس الجدة وإقناع ليلى الطفلة الصغيرة بأنه جدتها، وبذلك يمكنه من تعويضها حنان جدتها الراحلة. ولكن عندما جاءت ليلى للمنزل شكت في شكل جدتها المتخلف وشكت أيضا أنه جدي الذئب، فنظرت إليه نظرة مريبة وفتحت له الباب وأشارت إليه بالخروج منه دون أن تتفوه بكلمة واحدة، ومنذ ذلك اليوم خرج جدي من المنزل ولم يعود إليه مرة أخرى؛ أما عن ليلى فقد أذاعت خبر كاذب بأن جدي الذئب قد أكل جدتها! قصـــة ليلى والذئب الشائعة والمنتشرة: بيوم من الأيام أعدت الأم بعض الحلويات الساخنة والحليب والزبدة للجدة المريضة. طلبت من ابنتها الصغيرة "ليلى" ذات الرداء الأحمر التي كانت شهيرة به أن تذهب لجدتها المريضة وتعطيها الطعام، حيث أن جدتها إذا رأتها وأنست بها وأكلت من الطعام ستتحسن في الحال.
وكان الذئب جوعان فشم رائحة اللبن والكعك الشهي الذي تحمله ليلى. وهنا قرر أن يقترب من صاحبة الصوت الجميل ورائحة الطعام الشهي، فاقترب ببطئ منها ثم قرر أن يقول لها كلمات حتى يخدعها، فقال لها: يا فتاة إن ثوبك جميل جداً، فهل لي أن أعرف ما هو إسمك يا صاحبة الثوب الأحمر ؟ فأجابته مسرورة لما قال بأن إسمها ليلى، فرد عليها الذئب قائلاً: يا له من اسم جميل جداً. وقرر أن يعرف منها إلى أين هى ذاهبة. فسألها: هل لكِ أحد في هذه الغابة تأتي له وحدك ؟ فأجابته مسرعة بأنها ذاهبة إلى جدتها لكي تعطي لها لبن وكعك وقد وضعتهم لها في سلة جميلة وأيضاً أحضرت لها ورود زاهية. وهنا قرر الذئب أن يأخذ ما معها بأي طريقة: وأن يواصل خداعها بكلماته، فرد عليها قائلاً: إنك فتاة جميلة ومطيعة. ومن الواضح أن جدتك غالية جداً عليكي، فقالت له: نعم بالطبع أنا أحبها. فهى من قامت بتربيتي وهى أيضاً من قامت بتفصيل هذا الرداء الجميل لي. فقال لها: ولكني لا أراكِ تحضرين لها باقة من الزهور مناسبة. فقالت له: لقد أحضرت لها من كل نوع زهرة. فقال لها: ولكن في جانب أخر من الغابة هناك زهور جميلة تستطيعين أن تأخذي منها ما تريدين. فأجابته مسرعة: يا لها من فكرة جميلة، ولكن أين تتواجد تلك الزهور ؟ فأشار لها إلى مكان بعيد وقال لها بأن في هذا الجزء من الغابة إذهبي إليه.