غض البصر من اسباب حفظ الفرج صواب غض البصر من اسباب حفظ الفرجغض البصر من اسباب حفظ الفرج صواب او خطأ الجملة الفقرة التالية... غض البصر من اسباب حفظ الفرج صحة او خطأ الجملة الفقرة التالية نرحب بكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم في كل المدارس والجامعات السعودية وجميع الدول العربية من هنااا من موقع الداعم الناجح يمكنكم الحصول على كل اجابات اسالتكم وكل حلول الامتحانات والواجبات المنزلية والتمارين لجميع المواد الدراسية 1442 2020 دمتم بخير وبالتوفيق والنجاح إسألنا عن أي شيء من خلال التعليقات والإجابات نعطيك الإجابة النموذجية وشكرا
استدل من الايات على غض البصر وحفظ الفرج سبب لطهارة القلب ، من حلول كتاب تفسير ثانى متوسط ف1 الفصل الدراسي الأول يسرنا ان نقدم لكم إجابات الكثير من الأسئلة الثقافيه المفيدة والمجدية حيث ان السؤال أو عبارة أو معادلة لا جواب مبهم يمكن أن يستنتج من خلال السؤال بطريقة سهلة أو صعبة لكنه يستدعي استحضار العقل والذهن والتفكير، ويعتمد على ذكاء الإنسان وتركيزه. وهنا في موقعنا موقع جيل الغد الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي: استدل من الايات على غض البصر وحفظ الفرج سبب لطهارة القلب إجابة السؤال هي كتالي ذلك ازكى لهم.
ثالثاً: وقيل لأن المقصود بحفظ الفرج هنا ليس من الزنا، إنما الحفظ هنا يعني الستر، فناسب تقديم غض البصر على ستر العورة، حتى لا يتم النظر إليها. غض البصر من أسباب حفظ الفرج. رابعاً: يقول سيّد قطب رحمه الله تعالى: "وحفظ الفرج هو الثمرة الطبيعية لغض البصر، أو هو الخطوة التالية لتحكيم الإرادة ويقظة الرقابة، والاستعلاء على الرغبة في مراحلها الأولى، ومن ثم يجمع بينهما في آية واحدة بوصفهما سبباً ونتيجة، أو باعتبارهما خطوتين متواليتين في عالم الضمير وعالم الواقع كلتاهما قريب من قريب" قد أمرنا الله عز وجل بغض البصر فقال سبحانه وتعالى: ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) (سورة النور: 30). ) - يقول الإمام ابن جرير الطبري في تفسير هذه الآية: قل للمؤمنين يغضوا: "يكفوا من نظرهم إلى ما يشتهون النظر إليه، مما قد نهاهم الله عن النظر إليه... فإن غضها من النظر عما لا يحلّ النظر إليه، وحفظ الفرج عن أن يظهر لأبصار الناظرين؛ أطهر لهم عند الله وأفضل". {إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ} يقول: إن الله ذو خبرة بما تصنعون أيها الناس فيما أمركم به من غض أبصاركم عما أمركم بالغضّ عنه، وحفظ فروجكم عن إظهارها لمن نهاكم عن إظهارها له.
أولاً: لأن غض البصر طريق وسبيل لحفظ الفرج، وأن إطلاق البصر طريق وسبيل للفاحشة! فالأهم في الأثم والجرم هو الزنا (وحفظ الفرج) ولكن القرآن الكريم جعل الأهمية في الدرجة الأولى لغض البصر من باب الأهمية المعنوية تقدم الخاص على العام، ولكنه عدل عن ذلك وتقدم العام على الخاص بحسب الأهمية المعنوية كذلك، وتقدم السبب على المسبب، وما أحسن ما رتَّب هذا الأمر، حيث أمر أولا بما يعصم من الفتنة ويُبعد عن مواقعة المعصية، وهو غض البصر، لأن النظر بريد الزنا ورائد الفجور والبلوى فيه أشد وأكثر، والبصر داعية إلى الفرج، لقوله صلى الله عليه وسلم:" العينان تزنيان والفرج يُصدِّق ذلك أو يُكذِّبه ". صححه الألباني. ثانياً: كما أن الحكمة من هذا التقديم هو التركيز على السبب أكثر من المسبب، والسبب هنا أهم من المسبَّب، لأن المتقدم في المنزلة والمكانة متقدم في الموقع والمتأخر في المنزلة والمكانة متأخر في الموقع كذلك. وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل.
شققن مروطهن فاختمرن بها. قال ابن حجر في [الفتح: 8/489] في شرح هذا الحديث: (( قوله: فاختمرن: أي غطين وجوههن - وذكر صفته كما تقدم - )) انتهى .
والـخُمر: جمع خِمار، مأخوذ من الخمر، وهو: الستر والتغطية، ومنه قيل للخمر خمرًا؛ لأنها تستر العقل وتغطيه، قال الحافظ ابن حجر ـ رحمه الله تعالى ـ في [فتح الباري: 8/489] : ومنه خمار المرأة؛ لأنه يستر وجهها . انتهى . ويقال: اختمرت المرأة وتخمَّرت، إذا احتجبت وغطَّت وجهها . والجيوب مفردها: جيب، وهو شق في طول القميص . فيكون معنى: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31]. أمر من الله لنساء المؤمنين أن يلقين بالخمار إلقاء محكمًا على المواضع المكشوفة، وهي: الرأس، والوجه، والعنق، والنحر، والصدر. وذلك بِلَفِّ الخمار الذي تضعه المرأة على رأسها، وترميه من الجانب الأيمن على العاتق الأيسر، وهذا هو التقنع، وهذا خلافًا لما كان عليه أهل الجاهلية من سدل المرأة خمارها من ورائها وتكشف ما هو قدامها، فأمرن بالاستتار. ويدل لهذا التفسير المتسق مع ما قبله، الملاقي للسان العرب كما ترى، أن هذا هو الذي فهمه نساء الصحابة رضي الله عن الجميع، فعملن به، وعليها ترجم البخاري في صحيحه، فقال: (( باب: وليضربن بخمرهن على جيوبهن)) ، وساق بسنده حديث عائشة رضي الله عنها قالت: يرحم الله نساء المهاجرين الأول، لما أنزل الله : {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31].