سميت بذات النطاقين هي حفصة بنت عمر رضي الله عنها، حيث لقبت العديد من الصحابيات بألقاب متعددة، تعود إلى الموقف الذي حصل معها، ولهذا فقد حظيت الكثير من الصحابيات بألقاب كثيرة؛ فقد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من يلقبهم بهذه الألقاب، ولهذا سيتم التعرف في موقع المرجع على جواب عنوان المقال الحالي سميت بذات النطاقين هي حفصة بنت عمر رضي الله عنها، ومن سنتعرف على من هي صاحبة لقب ذات النطاقين في هذا المقال. سميت بذات النطاقين هي حفصة بنت عمر رضي الله عنها لقد حظيت العديد من الصحابيات بألقاب معينة؛ تلقب به بعد الموقف الذي يكون سببًا في هذا اللقب، وقد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من قام بإطلاق لقب ذات النطاقين على أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما، وهذا لما قامت به بشق خمارها نصفين حينما كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر الصديق في الغار؛ حيث شدت بالنصف الأول السفرة والنصف الثاني منطقًا؛ وعليه فإن عبارة من سميت بذات النطاقين هي حفصة بنت عمر رضي الله عنها: الإجابة: العبارة خاطئة؛ ليست حفصة وإنما أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما.
مرحبًا بك إلى موقع اجاوبك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
القتل أحسن! »، فقال: «يا أماه أخاف إن قتلني أهل الشام أن يمثلوا بي ويصلبوني. »، قالت: «يا بني إن الشاة لا تتألم بالسلخ إذا ذبحت، فامض على بصيرتك واستعن بالله. » فقبّل رأسها، وسألها الدعاء له، وانصرف عازمًا على مواصلة القتال. ولم تمض أيام حتى هجم الجيش على مكة، فقاتل قتالاً شديدًا حتى قتل يوم الثلاثاء لسبع عشرة ليلة خلت من جمادى الأولى سنة ثلاث وسبعين للهجرة. سميت بذات النطاقين ها و. فدخلت أسماء مكة بعدما قتل ولدها، وكانت قد ذهب بصرها، فأرسل الحجاج إليها، فأبت أن تأتيه، فأرسل إليها رسولًا يقول لها: «لتأتيني أو لأبعثن إليك من يسحبك بقرونك»، فأبت وقالت: «والله لا آتيك حتى تبعث إلي من يسحبني بقروني»، فانطلق الحجاج إليها حتى دخل عليها، فقال: «كيف رأيتني صنعت بعدو الله! »، فقالت: رأيتك أفسدت عليه دنياه وأفسد عليك آخرتك، بلغني أنك تقول له يا ابن ذات النطاقين أنا والله ذات النطاقين؛ أما أحدهما فكنت أرفع به طعام رسول الله &o5018; وطعام أبي بكر من الدواب، وأما الآخر فنطاق المرأة التي لا تستغني عنه، أما إن رسول الله &o5018; حدثنا أن في ثقيف كذابًا ومبيرًا، فأما الكذاب فرأيناه - تقصد المختار الثقفي -، وأما المبير فلا إخالك إلا إياه، فقام الحجاج عنها ولم يراجعها.