توقّع أستاذ المناخ بجامعة القصيم "سابقاً" ، مؤسّس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في السعودية "تسميات"، الأستاذ الدكتور عبدالله المسند؛ اليوم، أن تتشكّل سحب قد تكون ممطرة على أجزاءٍ من الجوف وشمالي الحدود الشمالية وأجزاءٍ متفرقة من منطقة تبوك. وأكّد المسند؛ أن هناك إمكانية لتشكُّل السحب الممطرة أيضاً على أجزاءٍ من مرتفعات جازان وعسير والباحة. عند دخول وقت الجمعة تشرع صلاة الظهر - إسلام ويب - مركز الفتوى. ولفت في تغريدة على حسابه بتويتر، إلى أن التوقعات تشير إلى نشاطٍ للرياح الجنوبية والجنوبية الشرقية التي قد تثير بعض الغبار على أجزاءٍ من غربي الوسطى، وشرقي المنطقة الغربية. وأضاف، أن الرياض ستشهد اليوم أبكر وقت لدخول وقت صلاة الظهر خلال العام في تمام الساعة 11:37، وفقاً لتقويم أم القرى، وسيستمر -بمشيئة الله تعالى- حتى 8 نوفمبر.
توقّع أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا في جامعة القصيم، ومؤسِّس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية، الدكتور عبدالله المسند؛ اليوم السبت، سُحباً عابرة قد تكون ماطرة على أجزاءٍ من #الشرقية و #الرياض، في حين قد تهطل أمطار متفرقة على أجزاءٍ من #جازان #عسير #الباحة. وقال "المسند"؛ عبر حسابه في "تويتر": "في هذه الأيام أقصى وقت لدخول وقت صلاة الظهر خلال العام وسيستمر حتى العشرة الأخير من فبراير وتستمر زيادة ساعات النهار بمعدل دقيقة أو أكثر يومياً". وكانت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة قد توقعت في تقريرها عن حالة الطقس لهذا اليوم، نشاطًا في الرياح السطحية مثيرة للأتربة والغبار تحد من مدى الرؤية الأفقية على مناطق: الجوف، الحدود الشمالية، الشرقية، القصيم تمتد إلى منطقة الرياض والأجزاء الشرقية للمرتفعات الغربية والجنوبية الغربية. وقت صلاة الظهر في جازان. وتوقّعت أن تكوّن السحب الرعدية الممطرة على أجزاءٍ من مناطق مكة المكرّمة، الباحة، عسير، جازان، كما تكون السماء غائمة جزئياً إلى غائمة قد تتخللها سُحب رعديّة على منطقتَي الرياض والشرقية، كما يتوقع تكوُّن الضباب خلال الليل وساعات الصباح الباكر على المرتفعات الغربية والجنوبية الغربية للمملكة.
مظاهر العيد في جازان كانت الاحتفالات والمناسبات الدينية والاجتماعية متعددة بتعدد أسبابها ومنها ما هو مشترك بين انحاء المملكة ومنها ما تنفرد به منطقة او اكثر بحكم موروثها الشعبي الخاص بها، ونتيجة للانصهار الثقافي بين مناطق المملكة اصبح كثير من العادات بالمناسبات شبه متماثل. عيد الفطر احد هذه المناسبات، عيد جازان لا يختلف كثيرا عن باقي مدن المملكة ففي يوم العيد تجتمع كل اسرة في بيت اكبرها سنا او عميدها قبل شروق الشمس وقد ارتدى كل منهم اجمل الملابس فإذا حان وقت الصلاة خرجت الاسرة بكاملها للصلاة ويكون بعض الناس قد سبقهم الى فرش وتسوية المكان ويخرج الناس مكبرين مهللين ما يجعل الازقة والحارات تضج بالأصوات فإذا انتهت الصلاة عادت الاسر الى منازلها والغالبية تعود الى بيت اكبر الاسرة ويكون قد تم تهيئة طعام الافطار، وبعد تناوله يذهب كل منهم الى حيث يريد وقد كان الاحتفال بالعيد يوزع وفقا للأحياء (الحارات) فيكون لكل مجموعة من الاحياء يوم يستعدون فيه لتلقى التهنئة. اما عن فعاليات العيد فقد كان اليوم الاول يخصص لزيارة الاهل والاقارب وتناول الاطعمة التي تكون معدة وتتكون غالبا من المغش والسمك المحمض والمرسة وبعد تناول الافطار تستمر المعايدة حتى وقت الظهر، اما اليوم الثاني فيكون مخصصا لتبادل التهاني مع اهل الحي او الحارات اذ يتم فتح الابواب واعداد الفرش لاستقبال المهنئين كما انه يتم وضع وسط البيت كاسا او إناء به الحلوي والعصيرات او الماء ويجلس صاحب البيت او اكبر ابنائه لاستقبال المهنئين ويتبادل معهم التهاني ويقوم برشهم بالعطر والبخور.