الصورة هي في الواقع دعامة مُتحركة بالحجم الطبيعي لهالوين يُسمى "Spazm". [9] الاقتباسات أدت تجربة النوم الروسية إلى العديد من التعديلات على مر السنين. نُشرت رواية مستوحاة من القصة القصيرة الأصلية في عام 2015 لكنها أصبحت الآن غير مطبوعة. [10] في أوائل عام 2018 ، بدأ إنتاج فيلم سينمائي مثير يعتمد على القصة القصيرة، من إخراج جون فاريلي، ومن المقرر أن يصدر في عام 2019. [11] تم إنشاء العديد من التعديلات الأخرى، بما في ذلك فيلم يستند إلى القصة القصيرة، مع بطولة كريس قطان وإخراج باري أندرسون. [12] انظر أيضًا الأبحاث العلمية على البشر كريبيباستا المراجع ^ "The Russian Sleep Experiment" | IReadCreepyPastas CS1 maint: ref=harv ( link) ^ Yegorov, Oleg (March 21, 2019). "What was the Russian Sleep Experiment? ". روسيا بيوند. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2020. ↑ أ ب Mikkelson, David (August 28, 2013). "Was the Russian Sleep Experiment Real? ".. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2019. ^ Fernando, Gavin (June 15, 2016). "How the Russian Sleep Experiment became a global phenomenon".. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2021.
ما مصير سجناء تجربة النوم الروسية؟ و لخص العلماء نتائج التجربة بالفشل الذريع لغاز " نيكولاي" وقرر العلماء إنهاء حياة المسجونين رحمة بهم وشفقة بحالهم، إلا ان المسؤولين العسكريين المتابعين للتجربه قرروا اعادة المساجين للغرفة وضخ الغاز من جديد لاكتشاف ماذا سيحدث لهم بعد ذلك. وعقب استرجاع المساجين للغرفة مرة أخرى انتابهم حالة غريبة من الهدوء التام ولكن كان من الواضح أنهم يقاومون النوم بشكل عنيف جدا و استمر الموضوع لبعض الوقت قبل ان ينهاروا جميعاً ويكتب الموت نهاية رحيمة لمساجين تجربة النوم الروسي.
اقرأ أيضاً قصة عمر بن الخطاب من خطب أبي بكر تجربة النوم الروسية تجربة النوم الروسية هي أسطورة حضارية شائعة، تقول القصة أن علماء الحقبة السوفيتية ابتكروا منشطًا اعتقدوا أنه سيمكن الجنود من عدم النوم لمدة تصل إلى 30 يومًا، فقرروا اختبار غازهم الجديد على خمسة سجناء، كانوا سجناء سياسيين يُعتبرون أعداء للدولة خلال الحرب العالمية الثانية، ووعدوهم بالحرية عند الانتهاء من التجربة. [١] أبقى الباحثون الروس في أواخر الأربعينيات خمسة أشخاص مستيقظين لمدة خمسة عشر يومًا باستخدام منبه غازي تجريبي، وتم الاحتفاظ بهم في بيئة مغلقة لمراقبة كمية الأكسجين التي يتلقونها بعناية حتى لا يقتلهم الغاز، لأنه كان سامًا بتركيزات عالية، وراقبوهم بوضع الميكروفونات، ونوافذ زجاجية بسمك 5 بوصات في الغرفة لمراقبتها، وكانت الغرفة مليئة بالكتب، وأسرّة للنوم ولكن بدون فراش، ومياه جارية ومرحاض، وطعام جاف يكفي لخمسة أطفال لمدة تزيد عن شهر. وقاموا بإطلاق غاز تجريبي يمنعهم من النوم، وتمت مراقبة محادثاتهم إلكترونياً، وملاحظة سلوكهم من خلال مرايا سرية ثنائية الاتجاه، وفي الأيام القليلة الأولى، كل شيء كان على ما يرام، ولكن بعد اليوم الخامس، بدأت تظهر عليهم ببطء علامات الإجهاد، وأصيبوا بجنون العظمة، وتوقفوا عن التحدث مع بعضهم البعض، وهمسوا عن بعضهم البعض في الميكروفونات.
والعلماء كانو مخططين انهم يخلوا السجناء صاحيين لمدة ٣٠ يوم، فبدئو بضخ الغاز بالغرفة، السجناء ضلو صاحيين لمدة ٥ ايام بدون أي مشاكل بقيو لمدة خمس ايام وهنن يتناقشوا مع بعض ويقرأوا كتب وتصرافتهم كلها كانت تمام لليوم الخامس فقط، بعد اليوم الخامس السجناء دخلوا في حالة غريبة جداً، واحد منهم صار يصرخ بأعلى صوت عنده ضل يصرخ لحتى تقطعت حباله الصوتية، وال٤ الباقيين كانو داخلين في حالة برود واكتئاب غير طبيعية كانو شايفين صاحبهم عم يصرخ ويتعذب وهنن قاعدين بالارض بدون ما يأتو بولا حركة وبعد فترة قرروا السجناء انهم يقطعو اوراق الكتب ويستخدموها مع أشياء تانية لحتى يسكروا النافذة الي العلماء شايفينهم منها. وبعد ٣ ايام كل الاصوات والاشارات الي كانت تجي من الغرفة وتدل على ان المساجين عايشين اختفت.. والعلماء برا مالن قدرانين يعرفوا اذا لمساجين عايشين او ماتو، فقرروا انهم يدخلوا الغرفة ويشوفوا الوضع، ولكن قبل ما يدخلوا استخدمو الماكيات والسبيكرات الي كانو مركبينها بالغرفة وقالوهن انو نحن رح ندخل عالغرفة خليكن هاديين وانبطحوا ولا تتحركوا والا سوف نطلق النار عليكم….