مسلسل مفتاح صول الحلقة1 - video Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل مفتاح صول الحلقة 3 - video Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل مفتاح صول الحلقة 5 - video Dailymotion Watch fullscreen Font
قصة العرض في إطار درامي اجتماعي كوميدي، تتعرض أسرة لسوء حظ ما يجعل الأب يغادر البيت تاركا زوجته وبناته الأربعة، وما زالت الأسرة تعيش مزيدا من التعاسة وسوء الحظ، إلى أن تظهر فتاة مجهولة وتدخل وسط تلك العائلة لتكون سببا في حل كل المشاكل.
#عتق_رقبة_قضية_الميموني — وليد المطيري (@al3bdli) December 29, 2020 الحمد لله… وألف شكر لأهل المرحوم محمد غزاي الميموني على عفوهم الكريم اللي ما راح يزيدهم إلا أجرا، خطوة عظيمة في طريق حل الخلافات والعفو والتسامح اللي يحتاجها شعب الكويت الأصيل. شكرا يا أهل الميموني الكرام لعفوكم الكريم، وجزيتم خيرا #عتق_رقبة_قضية_الميموني #عتق_رقبة_الراشد_العوضي — علي براك البراك (@ali_albarrak_) December 29, 2020 وتعود تفاصيل القضية، التي أثارت غضبا واسعا في الكويت آنذاك، إلى مطلع عام 2011، عندما استوقفت سيارة مدنية تحمل "فلشر" مباحث، سيارة المجني عليه محمد غزاي الميموني المطيري وصديقه صياح الرشيدي في منطقة حولي، وكان في داخلها شخص يرتدي ملابس رياضية وطلب منهما هويتيهما فقدماهما له ومن ثم بدأ بالتطاول عليهما بالكلام بعد أن أبلغاه بأن عليه إما أن يحيلهما إلى المباحث وإما أن يدعهما، في حين لم يبرز من أوقفهما هويته لهما ولم يعرف بصفته الوظيفية. تنازل ورثة الميموني... أكبر دية في تاريخ الكويت - صحيفة النخبة. ورفض الشخص إحالة الميموني والرشيدي للمباحث أو حتى إعادة هويتيهما، فقام كل من الميموني والرشيدي بسحب الهويتين من يده ثم رفسه محمد المطيري بقدمه وهربا بسيارتهما. وبعد أسبوعين من الواقعة، تم القبض على الميموني قرب منزله من قبل رجال أمن، واقتيد حارس البناية معه حتى لا يبلغ ذوي محمد بما حدث له، ثم قاموا بضربه في الساحة الترابية قرب منزله وتم نقله بعد ذلك إلى مخفر الأحمدي، حيث قاموا بعد ذلك بالوصول إلى صديقه الآخر الرشيدي عن طريق شبكة الاتصالات من هاتف الميموني.
Last updated سبتمبر 17, 2019 أسدلت محكمة التمييز المدنية الستار على قضية تعويض ورثة المواطن محمد غزاي الميموني المطيري، الذي قتل على يد عدد من رجال الأمن، وبينهم ضابطان بوزارة الداخلية، وقضت بإلزام الوزارة بتعويض ورثة الميموني بمبلغ 50 ألف دينار، لكل منهم 5 آلاف، وألغت حكم محكمة أول درجة الذي صدر لمصلحتهم بتعويضهم بنصف مليون دينار. أقام ورثة محمد غزاي الميموني دعوى قضائية ضد وزارة الداخلية بطلب التعويض بمبلغ مليون دينار عن الاضرار المادية والأدبية التي اصابتهم من جراء تعذيب وقتل عدد من الأفراد وضباط وزارة الداخلية انتهت محكمة التمييز فيها إلى حكم جزائي قبل سنوات بادانة بعضهم بالإعدام والحبس 10 سنوات، وقضت محكمة أول درجة ثم «الاستئناف» قضتا بتعويضهم مبلغ نصف مليون دينار، إلا أن الداخلية طعنت على الحكم أمام محكمة التمييز التي خفضته إلى مبلغ 50 ألف دينار.
ادعاء كاذب > وماذا ابلغك صديق محمد بعدما ظل وحيدا؟ < روى لي كيف تم كسر انفه وقص حلمة ثديه وحبس الدم في معصميه ما أدى لتعفن الجلد،وكذلك تم استخدام الشواية معه، وقال لي: كنت انظر من تحت غطاء العينين كيف يعذبون محمدالمطيري، ومنعونا من النوم، وكانوا يتوالون على تعذيبنا، فقد كانوا يشكلون مجموعات من «4» اشخاصويقولون لبعضهم: ما رأيكم ان نتسلى بتعذيبهم؟ كما كان محمد يصرخ ويقول لهم: هل أنتم مسلمونام ماذا؟ فيجيبون: لماذا تقول ذلك؟ فيقول: لأن تعذيبكم لمسلم بهذا الشكل غير صحيح. أخطر المعلومات > أبو مشعل ما أهم ما رواه لك صديق محمد؟ < قال: ان احد رجال المباحث كان أبيض اللون طويل القامة يرتدي دائما ملابس رياضية ويفرق شعرهمن المنتصف كما ان احد الضباط متهم بقضية تعذيب تدخل فيها احد النواب وضابط كبير عليه قضية بعدتعذيبه مذيعا بإحدى الفضائيات العربية، وكذلك فإن الداخلية اخذت كل الأوراق الخاصة بملف محمد منمستشفى شركة النفط بالاحمدي وتم تحويل القضية من المحقق الى رئيس التحقيق ويقولون ان وزيرالداخلية طلب الملف. ناقوس خطر > ماذا فعل صديقا محمد بعد وفاته؟ < اما صديقه الأول فقد تدخل احد النواب للافراج عنه وقد اغلق هاتفه بعد اخلاء سبيله وادعى انه لايعلم شيئا عن الموضوع واما صديقه الثاني الذي روى لي كل تلك التفاصيل فقد استمر حجزه فيمخفر الاندلس وقد استشرنا رجل قانون فأبلغنا بضرورة تسجيل قضية وقد اقنعنا صديق محمد بتسجيلها.