28/06/2005, 12:46 AM زعيــم فعــال تاريخ التسجيل: 20/07/2004 مشاركات: 223 من عافنا عفناه ولو كان غالي [align=center] [grade="00BFFF 4169E1 0000FF"][align=center] من عافنا عفناه ولو كان غالي أولا: الهلال وثانياً: الهلال وثالثاً: الهلال وقبل كل شي الهلال أولاً............................................ الدوخي أرحل وندعو الله أن يوفقك... نعم أنت مبدع داخل الملعب وفنا. لكن من من عافنا عفناه ولو كان غالي... الدوخي أرحل لم نعد بحاجتك يكفيك فخراً أنك كنت تنتمي في يوماً من الأيام إلى نادي الهلال هذا النادي خرج مدربين ولاعبين كان الهلال له الفضل بعد الله في بروزهم. الدوخي أرحل لا نأسف على رحيلك فمن عافنا عفناه ولو كان غالي... نحن نحب الهلال قبل أن نحب الدوخي... ومن لا يريدنا لا نريد الدوخي أرحل بطائرة البلوي أنت وأخيك وحط في مطار جدة كي تنضم للأتحاد... الدوخي لم نعد في حاجتك.............................................. ياسر الياس عبدالرحمن العصفور [/align][/grade] [/align]
من عافنا عفناه ولو كان غالي - YouTube
================= ================= ================= ================= [c]## نظرة قانونية ##[/c] [COLOR=darkblueدعني أذكرك ياعبدالله ياولد الجمعان أن (مربطك) عند الهلال فأنت لا تزال بإعتبارات الإتحاد السعودي لكرة القدم تحت رحمة الهلال بشكل رسمي[/COLOR]. هل نسيت تاريخ ميلادك ياعبدالله؟؟ هل نسيت أنك من مواليد 1977؟ ألا تستطيع أن تدرك أن هذا يعني أنك لم تتخطى الـ28 سنة؟ ألم تعي بعد أن هذا هو السن القانوني للمحترف السعودي إذا أراد الإنتقال إلى نادي آخر بدون إذن ناديه الأصلي؟ [c] [/c][c]هذا إسمك وهذه صورتك وهذا تاريخ ميلادك حسب سجلات الرئاسة العامة لرعاية الشباب[/c] أما إن كان الشيخ البلوي قد إستقل الطرق (الغير المشروعة) فهذا ليس بجديد أبداً. وهو أسلوب لا يمت بالأخلاق الرياضية بأية صلة لا من بعيد ولا من قريب فمجرد الأسلوب الحقير بالقدوم من القاهرة إلى الرياض بطائرة خاصة ثم (تحميلك) من الرياض و(تنزيلك) في دبي يجعلني أشعر أنها لعبة ((عصابات)) وليست كرة قدم..!! على العموم إنتقلت ياعبدالله أو لم تنتقل لا نملك أن نقول لك أكثر من (من عافنا عفناه ولو كان غالي)...!!
وجلست عندهم مدة ولكنهم ما شافو منها إلا كل علم غانم حياء وجمال وسنع وذرابه وخطبها ابن حمرون من شيوخ هالقبيله وتزوجها وكانت متخذة اللثام بصورة مستمرو حتى عند الأكل وماشافو فمها طول ما هي جالسه عندهم وهي مشترطة هالشرط على الزواج.
11-04-2008, 08:27 PM تاريخ التسجيل: Mar 2007 الدولة: مغــتــرب..!
تذكر ياعبدالله أنك خرجت من الزعيم ((غير مأسوف عليك)) أبداً فوالله إنها ((مكرمة بلوية)) خلصنا بها من مشاكلك فعلى الأقل سنعرف الآن أنك لن تلعب ونتخذ الحيطة لا أن تنسل في جنح الظلام وتترك الفريق يبحث عن بديل للاعب الجاحد.. ليكن في معلومك أنك إن غادرت خيمة الزعيم فأنت مكروه منبوذ مغضوب عليك من السواد الأعظم من الجماهير الهلالية. لو أنك على الأقل لم ترتكب هذه الحماقة وتترك الفريق في النهائي لقلنا في حفظ الله ياعبدالله. قل لي كيف تفكر ياولد جمعان الدوسري؟؟ هل تعتقد أنك الآن صرت شخصاً مهماً بعدما ركبت طائرة البلوي (الخاصة)...!! كيف ترضى لنفسك هذه الإهانة.. أتمنى أنك قرأت تصريحك والدك لجريدة الجزيرة وكيف أنه لم يتخلى عن الشعار الأزرق وقادك أنت وشقيقك إلى مركب الزعيم الذي عرفك بالنجومية الذي تبادر بنكران جميله بتصرفك الأرعن هذا.. هذا كلام والدك ياعبدالله ياولد الجمعان والتصرف بيدك...!! عموماً... أتمنى لك رحلة جميلة في دبي.. وأتمنى أن تمرح مع العويران والبلوي وطبعاً بديع مرزوق على شواطئ دبي الذهبية. ولا تنسى أن تذهب أنت والعويران للتسوق في مجمع البرجمان على حساب مدلعكم البلوي ولا تنسانا من الهدايا..!!
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
كل جزءٍ فيه فقدتهُ, صوته وعيناه وقلبهُ, لم يتبقى منه فقْط الاّ{عطرهُ}, ان دمارُ الشيء في الذي تحبهُ, فَـ دماري انا رشة عطرهُ. الجزء الأخير من حكايتي لم افقده لا زال إلى اللان يربُطني بهِ. { هذا ما تبقى َمنك لي}..
أحاولُ أن أمشي دائماً، لقد علمتني أن المشي يعلم الإنسان كثيراً لأنه يرى الناس ويتفاعل معهم ويتعلم منهم. كنت لا تحب أن تركبَ الحافلات، كانت قدماك هما حافلتك. أواظب على قراءة شعر ريلكه، وغوته وبريشت الذي يستحضرني قوله دائما:"بدأ الثلجُ يسَّاقَطُ، بدأ الثَّلجُ يسَّاقَطُ، من سيبقى في هذا المكان؟ كما فيما مضى، سيبقى فيه الحصا والفقراءُ".
حاولتُ في تلك اللحظة أن أحبس دموعي ، نظرتُ إلى عينيكَ اللتين تشبهان نجمة بهيّة استولت على كل السماء، ثم أخبرتك بأنني أحبك كثيراً وأننا بجانبك وستتعافى ونعود إلى البيت، فابتسمت ثم سالت دمعة من عينك وقلت لي، نعم سنعود إلى البيت في حمص، أحبُّ حمص كثيراً خذوني إليها، حمص هي "المبتدا والمنتهى". هذه الكلمات لن تفارقني يا أبي، سأحملها معي كل حياتي. أمشي في شوارع حمص الحبيبة وأسمع الناس من خلفي تقول: "الله يرحم أبوكي". والبعض يقول: اسمه طيب وكان طيّباً. وبعض الباعة يقلون لي: "اللي خلف ما مات، أبوكي لسا موجود بيننا". تختنق الردود في حنجرتي وتجفف الحسرة حلقي، لكن رغم ذلك أشعر بأنك مازلت تمشي بجانبي ولستُ وحدي، تمشي بجانبي كما كنّا نمشي دائماً، ألفُّ يدكَ وأتأكد بأنني أسندكَ جيداً، لأني أخاف أن أفقدك. نقاش:ما تبقى منك لي (فيلم) - ويكيبيديا. سأظل أمشي بجانبك وأسندك ولو غبت، سأسند روحك التي تحيطني دائماً وتعينني على الحياة. منار طيب تيزيني حقوق النشر: مجلة رمان الثقافية 2020. موقع قنطرة يعيد نشر المقال بالاتفاق مع الكاتبة. منار طيب تيزيني كاتبة من سوريا ، حاصلة على شهادة ليسنس في علم النفس من جامعة حمص وشهادة الماجستير في العلاج النفسي من الجامعة اللبنانية في بيروت.
وأخيرا يوافق كارتر ويبدأ الاثنان في صرف المال لتنفيذ أحلامهما المؤجلة.. وهكذا يسافران لرؤية تاج محل، وتسلق اهرامات مصر، وتناول الغداء في برج إيفل، والطيران فوق القطب الشمالي، والقيام برحلة سفاري في أفريقيا، وقيادة دراجة نارية فوق سور الصين العظيم.. إلى آخر المواقع التاريخية التي كان يأمل كارتر زيارتها خلال حياته ووضع قائمة بها استعدادا لوفاته!..
لا أعرفُ كيف يرثي الأبناء آباءهم ولا أظن أنّي أرغب في ذلك، ففي كلِّ مرةٍ كتبتُ عنكَ لم أكن أرثيكَ، كنتُ أكتبُ لكَ، لأخبركَ بكلِّ ما يجولُ في خاطري ولأزيحَ كتلة الهمّ عن قلبي، كما اعتدتُ دائماً. سنة مرت على رحيلكَ، وكأنّكَ رحلتَ البارحة، وكأنّها دهرٌ من الشوق والفقد. يا أبي، اليوم أدركتُ أنّ الحزنَ يبدأ كبيراً واضحاً يستطيع الجميع أن يلحظوه ثم يتحول ليلتصق بكَ ويصبح جزءاً منكَ، يتماهى معكَ، ويصبح خلية من خلاياك، فيصعب عليكَ أنت أيضاً أن تلاحظه. فيلم ما تبقى منك لي قصه عشق. كنتُ منذ طفولتي أتمنى لو امتلكتُ مثل عينيك العسليتين، لم أستطع أن أحصل على لونهما لكنني حاولتُ ومازلت أحاول أن أنظر بهما، أن تكونا مرآتي. أحمل نظارتك معي في الحقيبة أينما ذهبت، هل يعني هذا أنني أحمل عينيك اللتين تشعراني بأنك مازلت معي؟ أحرص على فعل كل العادات التي كنتَ تمارسها وكأنني أعوّض للأشياء فقدها لك، مازلتُ أستمع إلى السيمفونية التاسعة لبيتهوفن وأستشعرُ الفرح فيها، وأتذكرُ وجهكَ وجسدكَ كيف كان يتفاعل معها، أسمع عبد الوهاب وصالح عبد الحي، لقد كنتَ تحبّ أغنيته (ليه يا بنفسج بتبهج وإنت زهر حزين)، الأغنية التي تشبهك، هل تتذكر عندما غنيتها لك بصوتي حين كنّا في المشفى وكم فرحتَ يومها، أنا أيضاً ما زلتُ أسمعك تدندنها لنا بصوتك الدافئ في المنزل.