04-05-2013, 01:33 PM رابـــط الـــتــــقــديم في الـــحـــرس الوطــنــي هــنا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رابط التقديم في الحرس الوطني الشروط المطلوبة للتعيين: أن يكون سعودي الأصل والمنشأ ويستثنى من نشأ مـع والــده أثنـاء خـدمته خارج المملكة. أن يكون حسن السيرة والسلوك غير محكوم عليه بإدانة في جريمة مخلة بالشرف و الامانة. أن يكون لائقا طبياً للخدمة العسكرية. أن لا يقل سنه عن سبعة عشر عاماً ولا يزيد عن ستة وعشرين عاما. أن لا يقل وزنه عن 50 كجم ولا يزيد عن 90 كجم. أن لا يقل طوله عن 165سم. رابـــط الـــتــــقــديم في الـــحـــرس الوطــنــي هــنا - حلول البطالة Unemployment Solutions. أن لا يكون موظفاً في أي جهة حكومية. أن لا يكون متزوجاً من غير سعوديه. أن تكون الشهادة الثانوية العامة (منتظم). أن تكون الشهادة الثانوية العامة بنسبة لاتقل عن 75% وبتخصص (علمي - شرعي - إداري). أن لا تقل نتيجة إختبار القدرات والقياس عن 55%. بالنسبة للشهادات الصادرة من خارج المملكة يجب معادلتها من وزارة التربية والتعليم مع إرفاق صورة المعادلة مع أصل الشهادة للمطابقة.
لماذا خلقنا الله لماذا خلقنا الله سؤال يطرحة الجميع و ساجيب على هذا السؤال بناحية منطقية وليست دينية. الله خلق الكون و ابدع في خلقة ولا يستطيع احد انكار ان الله خلق الكون فليس من المعقول انه تشكل من غبار كما يقول الملحدون لانه ليس من المعقول ان يتشكل لوحدة بهذا التعقيد الموجع للعقل عند التفكير به. لماذا خلقنا الله ؟ هل يحتاج الله لعبادتنا ؟ - YouTube. خلق الكون و ليكمل الله ابداعه خلق الملائكة و كانت الملائكة مخلوقة من النور و بالتاكيد لان العقل البشري صغير جدا سيعترض الملحدون و يسألون كيف خلقت من النور و اجيبهم كما خلق الله الانسان من الطين فهذا عند الله سهل و لا يوجد عند الله اي قوانين فيزياء او كيمياء تمنع ذالك فهو الخالق و قادر على تغطي قوانيين الفيزياء و الكمياء ولاكن عقولنا البشرية غير قادرة على استيعاب ذالك ، كما هي ايضا غير قادرة على استيعاب حدود او نهاية الكون. ثم بعد خلق الكون خلق الملائكة من النور احب الله ان يدخل في تحدي جديد بخلق جديد و كان الخلق الجديد هو الجن وتم خلقه من النار و وضع فيه مواصفات مختلفة عن الملائكة فهو قادر على الاختيار بين الخطاء و الصواب على عكس الملائكة التي هي مثل الروبوتات مبرمجة على تنفيذ اوامر معينة ، الجن كان يتميز بقدرتة على اتخاذ قرارات و السرعة بالتنقل مثل الملائكة و القدرة على التشكل.
فإن كان هذا السؤال مشكلا عند بعض الأديان، فهو ليس مشكلا عندنا في الدين الإسلامي؛ ﻷن الإسلام قد أجاب على السؤال بكل وضوح. لقد خلق الله الإنسان وجعله حرًا في اختياره، سواء اختار الهداية أو الضلالة، فلا يجبره الله على طاعة ولا معصية، فالإنسان له الاختيار ولا إكراه له على اختياره، قال تعالى: "وهديناه النجدين" أي طريقي الخير والشر، وهو يختار بينهما. من البديهي والضروري أيضًا أن ندرك الفرق بين الخالق والمخلوق، او بين المالك والمملوك، هذا الفرق لا يؤهلنا لمحاسبة المالك عن أفعاله فينا أصلاً، فالسائل أعطى نفسه الحق فيما لا حق له فيه، ألا وهو مساءلة خالقه والاعتراض عليه، دون مراعاة للفرق البدهى الحاصل بين حال الخالق وحال المخلوق، وبالتالى يتوصل السائل لنتيجة باطلة، بناء على ذلك الحق المزعوم، ألا وهي أن الإله غير عادل لأنه لم يستشرنا، وهي نتيجة باطلة مبنية على مقدمة خاطئة. المنطق الصحيح يقتضي ان إله الأكوان لا يستشير، هذه سنة كونية، لأنه الملك، ومنذ متى يستشير الملك عبيده فيما يأمرهم به ؟ ولماذا لا تطبق هذه النظرية على نفسك، لمَ لم تستشر الكمبيوتر قبل أن تصنعه؟ ولم لم تستشر طعامك قبل أن تأكله؟ او على والديك، لماذا لا نسألهم عن عدم استشارتهم لنا قبل الحمل والولادة، هذا مخالف للمنطق وللواقع.
ومن المهم قبل الجواب عن هذا السؤال أن نراجع المقدمات التي سبق ذكرها في باب الحكمة من أفعال الله، فان كل سؤال يتعلق بالحكمة من أفعال الخالق سبحانه لا ينفك عن تلك المقدمات التي سبق تقريرها، ثم بعد ذلك نجمل الجواب في نقاط: أولا: إن ايجاد الكون وما فيه مما يدهش العقول، ويحير الألباب، ويعجز الإنسان عن أن يضاهي خلق الله في شيء من أصغر ما بث الله في الكون مما له روح – الذباب – هو أكمل من عدم إيجاده، فإن كل شيء في هذا الكون ينادي بكمال من أوجده على هذه الدقة والانتظام. ثانيا: أيهما أكمل بعد ما نرى من كل هذا الانتظام والدقة والعظمة، الحكمة من هذا الوجود أم العبثية ؟! لا شك أن وجود الحكمة والغاية هو الذي يتسق في عقل المخلوق مع وجود كل هذا الانتظام والدقة والقوانين المعجزة. ثالثا: يقتضي العقل أن تكون هذه الغاية والحكمة متفقة مع كمال خالق هذه الأشياء العظيمة، التي دلتنا على عظمة خالقها وبالغ حكمته وكماله سبحانه. رابعا: من تمام كمال الخالق هذا الكون والحكمة من ايجاده الخلائق أن يعرف هذه الخلائق عليه، بما يغرس في قلوبهم من الفطر الدالة عليه، وبما يوحي إليهم بالطريقة التي يشاء من أخبار تفصيلية تدل الخلائق على من خلقهم و أوجدهم.