تجذب العملات القديمة دائمًا ملايين من عشاقها حول العالم، إذ تجذب الكثيرون من الفئات المختلفة إما بهدف الاقتناء أو بهدف البيع لكسب ثروة مالية، فمن المعروف أن سوق العملات دائمًا ما تكون مربحة بينما يفضل البعض الاحتفاظ بها كمقتنيات أثرية نادرة، ويبحث الأشخاص في الوقت الحالي عن أسعار العملات المعدنية المصرية القديمة، باعتبار أن هناك من يتملكون عملات معدنية ولكن لا يعرفون قيمتها. وتقدم «الوطن» في التقرير التالي، أسعار العملات المعدنية المصرية القديمة لهواة اقتناء العملات ومعرفة كيف تدر ربحًا جيدًا. أسعار العملات المعدنية المصرية القديمة أسعار العملات المعدنية المصرية القديمة، تختلف قيمتها بناء على عدة عوامل، بحسب ما أوضحه محمد حربي وممدوح محمد تجار وهواة جمع العملات القديمة خلال حديثه لـ«الوطن». وكشف التاجران أنه هناك عوامل تتحكم في أسعار العملات المعدنية المصرية القديمة وهي: مدى ندرة العملة المادة المصنوع منها «ذهب أم فضة أم نحاس» شكل العملة وإذا كان بها أخطاء في التصميم فذلك يرفع سعرها سنة الإصدار العصر الذي صُكت به حالتها جيدة أم متهالكة وقدم التاجران، قائمة بأسعار العملات المعدنية القديمة التي تلقى رواجًا في سوق العملات وعددها 5، وهي: ريال السلطان فؤاد الأول ريال السلطان فؤاد الأول، يعد من أندر العملات المصنوعة من الفضة، وسعرها يتراوح بين 100 ألف جنيه في حال بيعها في مصر أو 100 ألف دولار في حال المزادات العالمية أي بما يعادل نحو مليونًا و571 ألفًا و420 جنيهًا مصريا.
تتعدد المواهب حسب طبيعة كل شخص، فهناك من يحب جمع الطوابع، وهناك من يحب جمع العملات المعدنية القديمة، ومن الممكن أن يكون جمع هذه العملات بهدف الاستثمار وبيعها بأعلى سعر في أي وقت من الأوقات، فإن كنت تريد بيع عملات معدنية قديمة فعليك بمعرفة الطرق لذلك. كيفية تحديد سعر العملات المعدنية القديمة أولا: الطريقة العادية 1- تحديد العملة: لابد أولا معرفة نوع العملة وماهيتها، وذلك لتحديد قيمتها الحقيقية، وأيضا معرفة موطنها الأصلي وتاريخ اصدارها، وهو التاريخ المطبوع على العملة. ويمكن الاستعانة بالإنترنت أو بالكتب الخاصة بالعملات العالمية، إن لم تكن لديك المعلومات الكافية، أو أن هذه المعلومات مطبوعة بلغة غير معروفة، حيث يضمن الموقع أو الكتاب صورا تساعد على ايجاد المعلومات الكافية، ويمكن أيضا معرفة عمر العملة. 2- تحديد حالة العملة: لاشك أن حالة العملة تؤثر كثيرا في تحديد سعرها، فالعملات العالية الجودة أعلى قيمة من المتسخة، ويمكن تحديد حالة العملة من خلال: – العملات الغير متداولة هي العملات التي لم تستخدم أبدا – يتم تقييم العملات من الحالة الممتازة حتى الحالة الرديئة. – عند تنظيف العملات المعدنية ينصح بالاستعانة بمتخصص وخبير حتى لا تكون عرضة للتلف.
كل ما هو قديم له قيمته وتميزه، ويتربع على ذلك العملات القديمة سواءً الورقية أو المعدنية والتي حظيت باهتمام كبير خلال الفترة الأخيرة، بعد أن أصبحت محل بحث الكثير بسبب الأسعار المرتفعة للعملات التي تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وأجرت "الدستور" بثًا مباشرًا مع أحد العاملين في تجارة العملات الورقية والمعدنية القديمة بمحافظة الإسكندرية. العملات المصرية القديمة ويقول كرم كمال، أحد العاملين في هواية بيع وشراء العملات القديمة، إن كل عملة ولها قيمتها وسعرها، وتحديد السعر يكون على حسب تاريخ العملة وحالتها التي تختلف من واحدة لأخرى حتى وإن كانت من نفس فئة العملة. وأضاف لـ"الدستور" أن العملات القديمة لديها متخصصو، من محبي هواية اقتناء العملات والتي تحولت مع البعض لمهنة عمل فيها وتعرف على الفنيات الخاصة بها، ولكنها تظل هواية سواءً لتاجر العملات القديمة أو من يشتريها لاقتنائها ويبحث دائما على كل ما هو قديم. العملات المصرية القديمة وأوضح أنه ليس كل من يمتلك عملات قديمة يستطيع تقييم السعر، وبسبب تداول أسعار وهمية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح من يمتلك أي عملة يشعر أن لديه ثروة، ولكن العاملين في تلك المهنة هم من يقيموا كل ورقة أو عملة، بحسب قدم إصدار العملة وبحسب حالة الورقة التي تؤثر تأثيرا كبيرا في سعرها.
وأشار إلى أن أغلب الأسعار التي يتم عرضها عبر الإنترنت مبالغ فيها، وليست حقيقية، وأغلى عملة من العملات القديمة حاليا هو الجنيه الجملين، وهو أول طباعة للعملة الورقية المصرية، هو ويصل سعره لـ200 ألف جنيه، ولكنه عملة نادرة وغير موجود إلا مع شخص أو شخصين أعلنوا عن امتلاكهم له. العملات المصرية القديمة وتابع أنه بعد الجنيه الجملين في السعر يأتي الجنيه المعبد ويصل لـ25 ألف جنيه، ثم الجنيه الجمل الواحد، وجنيه الفلاح، وحسب حالة الورقة أقلها 2000 جنيه وحتى 20 ألف، فضلًا عن الورق المميز مثل العشر قروش والـ5قروش الدولة المصرية ويطلق عليها «المقشرة» وأسعارها من ألف وحتى 4 آلاف جنيه.
كما ارتفع الطلب على «المليم» ذا اللون الذهبي ويتم بيعه بسعر 11 ألف جنيه مصري، لكن يشترط أن يكون محفوراً عليه اسم المملكة المصرية وفي المُنتصف رقم 1 مليم، أما ظهره فلابد أن يحمل صورة فؤاد الأول ملك مصر، وبتاريخ إصدار 1924. أما العملة التاريخية ريال السلطان فؤاد فيتراوح سعرها ما بين 100 ألف ومليون جنيه مصري، شريطة أن يكون مكتوباً عليها اسم «الملك فؤاد»، والتاريخ الهجري 1335هجرية والتاريخ الميلادي 1920.
رياضة
ولفت الإعلاميون إلى ضرورة دعم المواهب الإعلامية والوطنية، القادرة على الخروج بالمحتوى الإعلامي الإماراتي من القوالب التقليدية إلى محتوى يتسم بالبساطة والعمق، مستخدماً وسائل حديثة ومنصات اجتماعية يعتمد عليها جموع الشباب في استقاء المعلومات والحصول على الأخبار. وأكد المشاركون على ضرورة الابتعاد عن الأنماط التقليدية في التغطية الإعلامية، واختيار كوادر مؤهلة ووضعهم في المسارات الصحيحة، بالإضافة إلى أهمية صناعة مؤثرين جدد، تفادياً لتكرار نفس الوجوه في كل محفل، وضرورة تبني سياسات مختلفة وإعطاء مساحة للمتخصصين، خصوصاً في ظل المتغيرات والمستجدات التي يشهدها العالم في الوقت الراهن.
وذكر علي أنه يشارك أيضاً في العمل بالتمثيل من خلال شخصية «نورس» التي تقدم نقيضاً لعائلة «نوح»، فهو صحافي مثقف، ينتمي إلى أحد الأحياء الشعبية الفقيرة. وعن وجود مسلسل سوري آخر، يستلهم رواية «العراب»، ويحمل العنوان نفسه، وكذلك يعرض في شهر رمضان أيضاً على عدد من الفضائيات العربية؛ اعتبر الفنان جمال سليمان أن الأمر محض مصادفة، وحدث من قبل مرات عدة، وعلى الجمهور أن يختار. موضحاً أن رواية «العراب» اقتبست عشرات المرات، وتم تقديمها في سلسلة من الأفلام، فهي تتناول حكاية «العائلة»، ويمكن أن تكون العائلة في أي مكان، كما أن الحب لم يبدأ بـ«روميو وجولييت»، لكنه ارتبط بها وارتبطت به. انسحابات تضرب بطولات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم | الشرق الأوسط. وأشار سليمان إلى أن العمل يصنع حكايته المختلفة، عبر فكرة صناعة الثروة ومظاهر الفساد، وارتباط المصالح الاقتصادية بالأوضاع السياسية في كل المجتمعات. مبيناً أنه يقوم بدور «نوح» أو «أبو عليا» الذي قدم من قرية فقيرة، غادرها مبكراً وكارهاً مع نشوء ظروف اجتماعية وثقافية وسياسية معينة، ليجد لنفسه مكاناً في الصفوف الأولى ليبني عالمه الخاص، وترتكز الأحداث على الماضي الذي يحاول «نوح» الانتقام منه، والصراع حول المصالح الاقتصادية وموقعه السياسي، وكيف يواجه المتغيرات الجديدة التي تتطلب منه ترك موقعه.