تعتبر أقسام الأشعة ب مجموعة مستشفيات الحياة الوطني (الرياض – عسير – جازان – القصيم – المدينة المنورة) من الأقسام الطبية الهامة ، والتي نعمل بأستمرار على تطويرها في مجال بأحداث أجهزة الأشعة التشخيصية وذلك من منطلق الحرص على تطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة في التشخيص ولضمان الدقة فى النتائج الطبية المقدمة للمرضي ، مما يجعل لقسم الأشعة الطابع المميز ذو الكفاءة العالية ورقي خدماته بالإضافة إلى السمعة العلمية والعملية المشرفة. وحدات الاشعه بالموجات فوق الصوتية ( الاشعه التليفزيونية) تحتوي أقسام الاشعة بمجموعة مستشفيات الحياة الوطني على أجهزة الالتراساوند الثابتة بالإضافة الي الأجهزة المحمولة لاقسام التنويم والعمليات والزيارات المنزلية وتلك الأجهزة تعتبر أحدث ماتوصل إليه العلم في مجال التصوير بالأمواج فوق الصوتية كما تحتوي الأقسام على أجهزة الأشعة التلفزيونية الملون الرقمية لاستخدامها في الحالات التالية:- تحديد حصوات الكلي والمرارة والحالب والمثانة. تشخيص جلطات الاورده والشرايين بالدوبلر الملون. تتبع الاوردة المتضخمة في الأقدام بالدوبلر الملون. سعر الاشعة المقطعية في الرياضية. فحص الشرايين وأوردة الرقبة بالدوبلر الملون. الاشعة التليفزيونيه عن طريق الشرج.
أحيانا بعض الأمراض التي قد تصيب قنوات فالوب تؤدي إلى إعاقة مرور البويضة إلى تجويف الرحم وبالتالي فشل عملية التخصيب. اقرأ أيضاً: اختبارت العقم لمعرفة سبب تأخر الحمل. موقع لتحويل ملفات pdf الي word عربي كونان كونان كونان كونان الموقع الرسمى لبنك الشاصي للسيارات
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلادِ. فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ} [ الفجر:10-12]. ومن علامات هذا العلو والطغيان: تطاوُل المفسدين على الضعفاء وانتهاكُ كرامتهم والتعدي على حقوقهم، كما قال جل وعلا: { إنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ} [القصص:4]. الصفة الثانية: زخرفة القول بالباطل فالمفسدون يتدثرون بحلاوة اللسان وزخرفة القول بالباطل، ليخدعوا الناس، ويلبِّسوا عليهم بتغيير الحقيقة ونكران الواقع، وادِّعاء الرأفة والرحمة بالخلق {إ نِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ} [غافر من الآية:26]. وربما عقدوا الأيمان الكاذبة إمعانًا في التلبيس والكذب، ولقد زادت قدرتهم في الخداع، والتلبيس بتعدُّد وسائل الإعلام المعاصرة التي أسهمت في تزييف الواقع وخداع الرأي العام. ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين. قال الله عز وجل: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ. وَإذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ} [البقرة:204-205].
انّهُ لامرٌ جللٌ ان تنقلب المفاهيم كما يصفها أَميرُ المؤمنين (ع) {أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّا قَدْ أَصْبَحْنَا في دَهْر عَنُود، وَزَمَن كَنُود، يُعَدُّ فِيهِ الُمحْسِنُ مُسِيئاً، وَيَزْدَادُ الظَّالِمُ فِيهِ عُتُوّاً، لاَ نَنْتَفِعُ بِمَا عَلِمْنَا، وَلاَ نَسْأَلُ عَمَّا جَهِلْنَا، وَلاَ نَتَخَوَّفُ قَارِعَةً حَتَّى تَحُلَّ بِنَا}. قد يَقُولُ قائلٌ، وهي من طرق التّفكير السيّئة جداً في المجتمعات المتخلّفة؛ أفلا يجب ان يعمل الانسان للثّواب؟ ولكسب الآخرة؟ فلماذا ينتظر من الاخرين ان يثنوا على نجاحاتهِ مثلاً؟ او ينتظر منهم كلمةً تعبّر عن أَجرٍ (معنويّ) دنيوي بالاضافة الى اجرهِ المادّي؟!. الجواب؛ ان من طبيعة النّاس انّها تندفع للنّجاح كلّما تلقّى المجتمع نجاحاتها بعينِ الرّضا ولو بكلمةِ ثناءٍ، كما ان النّاس بطبيعتها تندفع للنّجاح اذا أثنى المجتمع على النّاجحين، وكأنّهم يندفعون لها غِبطةً او تنافساً وهو شيءٌ حسنٌ جداً في المجتمع، ولذلك يقول تعالى متحدّثاً عن الأجر الذي يقدّمه لأنبيائهِ في الدّنيا على الرّغم من درجتهِم العظيمة في الاخرى {وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ}.
وفي واقع المسلمين ما يندى له الجبين من بخس للحقوق، وإجحاف وقلة الإنصاف، حتى أدى ذلك إلى قطيعة وتدابر، وصدق المتنبي يوم قال: ولم تزل قلة الإنصاف قاطعة *** بين الرجال وإن كانوا ذوي رحم وهذا إمام دار الهجرة مالك بن أنس: يعلن شكواه قديماً من هذه الآفة، فيقول: "ليس في الناس شيء أقل من الإنصاف". علّق ابن رشد على هذه الكلمة فقال: قال مالك هذا لما اختبره من أخلاق الناس. وفائدة الأخبار به التنبيه على الذم له لينتهي الناس عنه فيعرف لكل ذي حق حقه (4). ولنعد إلى واقعنا ـ أيها المستمعون الأكارم ـ: يختلف أحدنا مع شخص آخر من أصدقائه، أو مع أحد من أهل الفضل والخير، فإذا غضب عليه أطاح به, ونسي جميع حسناته، وجميع فضائله، وإذا تكلم عنه تكلم عليه بما لا يتكلم به أشد الناس عداوة ـ والعياذ بالله ـ! وقُلْ مثل ذلك في تعاملنا مع زلة العالم، أو خطأ الداعية، الذين عرف عنهم جميعاً تلمس الخير، والرغبة في الوصول إلى الحق، ولكن لم يوفق في هذه المرة أو تلك، فتجد بعض الناس ينسى أو ينسف تاريخه وبلاءه وجهاده ونفعه للإسلام وأهله، بسبب خطأ لم يحتمله ذلك المتكلم أو الناقد، مع أنه قد يكون معذوراً! ولنفترض أنه غير معذور، فما هكذا تورد الإبل، وما هكذا يربينا القرآن!