فضلآ,,, لا تشوه المكــــــــــان ولا تسكب حبرآ أسود على رأي غيرك فلتكن لك لمسه جميلة ومروررررررر عذب,, احترم جهد الأخرين ولا ترد على مواضيعهــم بسىء أو بذيء,, ولا تـــرد عليهم بنقاط أو علامـــات تكون كالمساميـــر في قلوبهم الطيبة,, ليس خطأ أن لا تملك التعليق على كل موضوع,, ولكن الخطأ أن تجر هذا الموضوع إلى طريق لم ترد انت المشي فيه أو أن تلف حول عنقه حبل ردودك السيئة فــــتخــنقــه
سلطة فيستا ابل بيز - YouTube
سلطة المكرونه نفس مطعم أبل بيز🍎 - YouTube
يجب أن يلتزم المسلم بالوقار والهدوء عند دخوله المسجد، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: " بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذْ سَمِعَ جَلَبَةَ رِجَالٍ فَلَمَّا صَلَّى قَالَ مَا شَأْنُكُمْ قَالُوا اسْتَعْجَلْنَا إِلَى الصَّلَاةِ قَالَ فَلَا تَفْعَلُوا إِذَا أَتَيْتُمْ الصَّلَاةَ فَعَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا وَمَا فَاتَكُمْ فَأَتِمُّوا". الابتعاد عن تناول أية أطعمة نفاذة مثل الثوم والبصل قبل الذهاب إلى المسجد، حتى لا تؤذي رائحة الفم باقي المصليين، فعن جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله -رَضىَ الله عَنْهُمَا- عَنْ النَّبي -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلمَ- قالَ: «مَنْ أكَل ثُومًا أوْ بَصَلًا فَلْيَعْتَزِلنا – أوْ ليعْتَزِلْ مَسْجِدَنَا- ليْقْعُدْ في بَيتهِ". عدم البيع والشراء في المسجد، وتجنب ارتكاب أية أعمال تتنافى مع آدابه، فعن أبي هريرة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذَا رَأَيْتُمْ مَنْ يَبِيعُ أوْ يبْتَاعُ في الْمَسْجِدِ، فَقُولُوا: لاَ أَرْبَحَ الله تِجَارَتَكَ، وَإِذَا رَأَيْتُمْ مَنْ يَنْشُدُ فِيهِ ضَالّة فَقُولوا: لا ردّ الله عَلَيْكَ".
فهنا إذًا يُقدِّم الرِّجْلَ اليُسرى، وهذا يعني: أنَّ الإنسانَ لا يفرح بسرعة الخروج من المسجد، كأنَّه بعد الصَّلاة على ملَّةٍ، لا يستطيع أن يُصبر نفسَه حتى يقول الأذكار، أو أن يستمع إلى شيءٍ ينفعه، أو أن يقرأ القرآن، أو نحو ذلك، مُسارعة إلى الخروج! والازدحام على الأبواب! دعاء الدخول و الخروج من المسجد. هذا لا يجمل، ولا يحسُن. وإنما الذي يجمل هو التَّزاحم على الأبواب حينما يُؤذِّن المؤذِّنُ، أو قبل الأذان المبادرة إلى المساجد، ويكفي في الإشارة إلى ذلك أننا نُقدِّم اليُمنى عند الدخول، ونُقدِّم اليُسرى عند الخروج، فهذا لونٌ من التَّفاضل يُشير إليه هذا التَّصرف. فالمؤمن ينبغي أن يتعقّل في مثل هذه المعاني، والأعمال، والسُّنن الواردة، فإذا بدأ برِجْله اليُسرى يقول: بسم الله [7] ، يعني: عند الخروج، هكذا ذكر البسملة هنا، وهي كما قيل في الدُّخول: لا تثبت. وذكر الصَّلاة على النبي ﷺ والسَّلام، وقلنا: الصَّلاة ثابتةٌ من فعله، والسَّلام ثابتٌ من قوله؛ حيث أمر به. بل إنَّ بعض الظَّاهرية -كابن حزم- قال بوجوب ذلك، يعني: أن يُسلِّم على النبي ﷺ، أو أن يقول هذا الذكر؛ يعني: أن يُسلِّم على رسول الله ﷺ، ولكن عامَّة أهل العلم، كما صرَّح بذلك أيضًا النَّووي -رحمه الله- [8] قال: إنَّ ذلك يدل على استحباب هذا الذكر، فيقول: بسم الله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله [9].
تاريخ النشر: ٠٥ / ربيع الأوّل / ١٤٣٥ مرات الإستماع: 2228 إنَّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مُضلَّ له، ومَن يُضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، صلَّى الله وسلَّم وبارك عليه، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فسلام الله عليكم ورحمته وبركاته. ذكرنا في الليلة الماضية -أيّها الأحبّة- الذكر الذي يُقال عند دخول المسجد، ومنه ما ذكر المؤلفُ: بسم الله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، اللهم افتح لي أبوابَ رحمتك [1]. وقلنا: إنَّ ذكر التَّسمية في أوَّله لا يصحّ، وأمَّا السلام على النبي ﷺ فإنَّه ثابتٌ من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه وأرضاه- [2] ، وأيضًا من حديث أبي حُميدٍ، أو أبي أُسيدٍ -رضي الله عنهما-، وأمَّا سؤال المغفرة فإنَّه لا يثبت [3]. وأمَّا قوله: "اللهم افتح لي أبوابَ رحمتك" فإنَّ هذا ثابتٌ في "صحيح مسلم" من حديث أبي حُميدٍ، أو أبي أُسيدٍ، أو هما معًا [4]. من الكتاب والسنة.. دعاء الخروج من المسجد. هذا ما ذكرناه في الأمس. وفيما يتعلّق بالصَّلاة على النبي ﷺ التي ذكرها هنا فإنَّها صحَّت من فعل رسول الله ﷺ، صحَّت من فعله، وأما السَّلام فقد صحَّ الأمرُ به عن النبي ﷺ، أمر أن يُسلّم الداخلُ إلى المسجد، أن يُسلّم على النبي ﷺ ويقول: اللهم افتح لي أبوابَ رحمتك [5].
وقال تعالى أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴿١٢٥ البقرة﴾.. وقال أيضا فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ﴿١٤٤ البقرة﴾ وعند رؤية الكعبة عليه أن يقول (اللَّهُمَّ أنتَ السلامُ، ومنكَ السلامُ حَيِّنا رَبَّنا بالسلامِ، اللَّهُمَّ زِدْ هذا البيتَ تَشْريفًا، وتَعْظيمًا، وتَكْريمًا، ومَهابةً، وزِدْ مَن حَجَّه، أو اعتَمَرَه تَكْريمًا، وتَشْريفًا، وتَعْظيمًا، وبِرًّا). وعند استلام الحجر الأسود يقول (بسمِ اللَّهِ واللَّهُ أَكبرُ اللَّهُمَّ إيمانًا بِكَ وتصديقًا بِكتابِكَ ووفاءً بعَهدِكَ واتِّباعًا لسنَّةِ نبيِّكَ محمَّدٍ). 14- دعاء الخروج من المسجد | حصن المسلم - الأذكار. ويقبله وأن لم يستطيع الوصول إلى الحجر الاسود عليه أن يشاور له بيده.