تختلف الأعراض عادة من شخص لآخر، غير أن الجميع يشترك في المعاناة من الحزن وعدم الإحساس بالسعادة بالإضافة إلى بعض الأعراض الأخرى: أعراضه: – – نقص أو زيادة في الشهية و من ثم الوزن. – اضطرابات في النوم (زيادة أو أرق). – التشاؤم. – فقدان الثقة بالنفس. – الإحساس بتأنيب الضمير (النفس اللوامة) لكل صغيرة وكبيرة. – عدم القدرة على التكيف وتحمل المشكلات اليومية، والهم والقلق لأبسط الأمور. – الغضب والتوتر والبكاء. كم يستمر الاكتئاب ؟ متي ينتهي وما هي مدة التحسن والعلاج ؟. – الخوف من الأمراض. – عدم الاهتمام بالمظهر وبالنظافة. – فقد أو نقص في الرغبة الجنسية. – أعراض جسدية كالصداع وآلام في المعدة. – ضعف في الطاقة العامة، التعب، بطء الحركة. – الخوف من الموت، أو تمني حدوثه، وأحياناً وجود أفكار انتحارية. وهنا يكمن الخطر لدى مريض الاكتئاب، إذ أنه في لحظة يأس وقنوط قد يحاول أن يضع حداً لمعاناته، ويحاول الانتحار، وهذا ما نهى الله عنه وحذر منه. العلاج من الاكتآب: هناك أكثر من طريقة مستخدمة لعلاج الاكتئاب، فمنها: العلاج النفسي، كجلسات الإسترخاء والتنفيس عن النفس، والعلاج المعرفي ومنها استعمال العقاقير المضادة للاكتئاب وهي عديدة يختار الطبيب منها ما يرى أنها أنسب لعلاج المريض وقد يحتاج للإثنين معاً.
أفكر دائمًا تقريبًا في العيوب الكبيرة والثانوية في حياتي. هل تفكر في الموت أو الانتحار؟ لا أفكر في الانتحار أو الموت. أشعر أن الحياة فارغة وأتساءل عما إذا كانت تستحق العيش. أفكر في الانتحار أو الموت عدة مرات في الأسبوع لعدة دقائق. أفكر في الانتحار أو الموت عدة مرات في اليوم بشيء من التفصيل، أو لقد وضعت خططًا للانتحار أو حاولت بالفعل. هل هناك أغراض متغيرة في المصلحة العامة؟ لا يوجد تغيير عن المعتاد في مدى اهتمامي بأشخاص أو أنشطة أخرى. ألاحظ أنني أقل اهتماما بالناس أو الأنشطة. أجد أنني مهتم بواحد أو اثنين فقط من أنشطتي السابقة. ليس لدي أي اهتمام تقريبًا بالأنشطة التي كنت أتابعها سابقًا. هل هناك تغيير في مستوى الطاقة؟ لا يوجد تغيير في مستواي المعتاد من طاقتي. أشعر بالتعب بسهولة أكبر من المعتاد. يجب أن أبذل جهدًا كبيرًا لبدء أو إنهاء أنشطتي اليومية المعتادة. لا يمكنني فعلاً القيام بمعظم أنشطتي اليومية المعتادة لأنني لا أملك الطاقة. أشعر بالذنب وأخاف أغضب الله - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. هل يوجد شعور بالقلق؟ لا أشعر بالقلق. غالبًا ما أشعر بالملل، أو أفرك يدي، أو أحتاج إلى تغيير طريقة جلوسي. لدي دوافع للتحرك وأنا قلق للغاية. في بعض الأحيان لا أستطيع البقاء جالسًا، وأحتاج إلى التحرك بسرعة.
فأقبِلِي على الله تعالى بالضراعة والدعاء والإلحاح؛ ففيه شفاء تام للنفس من الهم ِّ، والغم، والحزن والكرب، وهو سلاح المؤمن، فأكثري من الأدعية الجامعة؛ مثل: ((اللهمَّ إني أعوذ بك من الهمِّ والحزن، والعجز والكسل، والبُخل والجُبن، وضلَعِ الدَّين، وغلبة الرجال))، ((اللهمَّ آتِ نفسي تقواها، زكِّها أنت خير من زكاها، أنتَ وليُّها ومولاها))، ((اللهمَّ إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودُنياي، وأهلي ومالي، اللهم استر عورتي، وآمِنْ رَوعتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي، وعن يميني وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بك أن أُغتال من تحتي)). هذا؛ والله أعلم. 4 0 784
مشددا على أن من الحلول أيضاً استخدام نظام لمحاسبة المتغيبين مثل إرسال رسائل تشعرهم بتغيبهم وأثر ذلك على المرضى الآخرين وفي المستشفيات الخاصة، إضافة إلى فرض غرامة تغيب على الفاتورة وأيضاً مكافأة للملتزمين بتخفيض معين، إلى جانب التواصل مع المرضى وشرح أهمية الموعد لصحة المريض وأهمية العيادة للمرضى الآخرين، وكذلك تسهيل إجراءات تغيير الموعد والرد على اتصالات المتصلين أو اتاحة ذلك الكترونياً، ورفع الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع لمعرفة أهمية هذه المواعيد. كثير من المستشفيات تعاني من ظاهرة تغيب المراجعين عن مواعيدهم تغيب المراجع عن موعده دون إشعار المستشفى يحرم مراجعين آخرين من فرصة العلاج د. جريدة الرياض | غياب المرضى عن المواعيد الطبية.. إهمال ونقص وعي!. فهد الخضيري د. عبدالقادر الجهني
للإنتقال إلى صفحة حجز المواعيد قم بالنقر على الرابط التالي:
ت + ت - الحجم الطبيعي يمكن أن يكون الوقوف على الميزان، قبل دخول عيادة الطبيب، بالنسبة إلى العديد من الأشخاص تجربة غير مستحبة، وفي حل لتلك المعضلة، قدم أخيراً، أحد المواقع على الإنترنت بطاقات خاصة مكتوب عليها "من فضلك لا تقس وزني إلا في حال هناك ضرورة من الناحية الطبية". ووفقاً لموقع مجلة "سلف" الأمريكية، كانت تلك البطاقات تكتسب قدراً كبيراً من الاهتمام في الآونة الأخيرة. كان قد أنشأها موقع "مور- لوف. كوم" لمساعدة الأهل على تربية "أطفال من دون كراهية للجسد والأكل المضطرب واضطرابات الأكل"، وفي الواقع، تعد تلك البطاقات طريقة خفية للبعث برسالة قوية إلى الطاقم الطبي: "من فضلك لا تقس وزني إلا في حال وجود ضرورة طبية، وإذا كنتم حقاً بحاجة إلى وزني، فيرجى اخباري بالسبب حتى أتمكن من منحك موافقتي"، ذلك أنه نادراً ما يكون أخذ وزن شخص أمام شخص آخر تجربة ممتعة بفضل ثقافة وصمة العار والتوقعات غير الواقعية بخصوص أوزان الجسم. وفضلاً عن التجربة غير المريحة، يرى القيمون على المشروع بأنها قد تكون ضارة حتى بحق أولئك الذين يتعاملون مع اضطرابات الأكل ومشكلات صورة الجسم، حيث قد يشعر كثيرون بالقلق حيال رؤية الطبيب وقد يتجنبون الذهاب إليه لتجنب الميزان.