في بعض المنظمات ، قد تتداخل مهام الرؤساء التنفيذيين مع مهام المديرين العامين ومديري العمليات. [1].
تعيين عدد أقصى من ساعات العمل: ويتصمن هذا الحق أن يعين للعامل عدد ساعات معية للعمل تحت إشراف رب العمل، وغالبية القوانين نصت على أن تكون عدد هذه الساعات لا تتجاوز الثمانية حدًّا أقصى. فترات الراحة: بحيث يُعطى العامل فترة راحة خلال عمله باليوم الواحد، وذلك إما لتناول الطعام أو الصلاة أو غير ذلك من الأمور المتعلقة به. الإجازات: يستحقّ العامل العديد من الإجازات التي منحت له بموجب القانون، كالإجازة السنوية وإجازة الأمومة وإجازة المرض وغير ذلك.
كما أن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يحذرنا من مخاطر الكسل، و يحثنا على العمل بأمانة دون طمع فيما يملكه الغير، حيث يقول الرسول محمد عليه الصلاة والسلام عن العمل ما يلي: "إنّ الله يحبّ إذا عملَ أحدُكم عملاً أن يُتقنَه". "ما أكَلَ أحَدٌ طَعامًا قَطُّ، خَيْرًا مِن أنْ يَأْكُلَ مِن عَمَلِ يَدِهِ، وإنَّ نَبِيَّ اللَّهِ داوُدَ عليه السَّلامُ، كانَ يَأْكُلُ مِن عَمَلِ يَدِهِ". "أفضلُ الكسْبِ بيعٌ مبرورٌ، وعملُ الرجلِ بيدِه". "التاجرُ الأمينُ الصَّدوقُ المسلمُ: مع النَّبِيِّينَ، والصِّدِّيقينَ، والشُّهَداءِ يومَ القيامةِ". ما هو العمل الميداني. "والَّذي نفسي بيدِهِ لَأن يأخذَ أحدُكم حبلَهُ فيحتطِبَ على ظَهرِهِ خيرٌ لَهُ من أن يأتيَ رجلًا أعطاهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ من فضلِهِ فيسألَهُ أعطاهُ أو منعَه". خاتمة عن قضايا العمل ترتبط قضايا العمل بأمرين هما حقوق العامل، وواجبات العامل ، حيث يوجد قانون العمل الذي يتولى تحديد حق العامل وواجبه، وأبرز لوائح القانون ما يلي: حقوق العامل يتمتع العامل داخل مؤسسته بمجموعة من الحقوق وهي كالاتي: يحق للموظف العمل ثمان ساعات فقط خلال اليوم، حيث أن هذه المدة الزمنية هي المدة الرسمية التي يحددها القانون، إذ يتقاضى أجراً عن ذلك، وفي المقابل إذ زادت عدد هذه الساعات ، فإن على المؤسسة أن تضع للعامل أجراً مضافاً إلى أجره المتفق عليه، وذلك نظراً لتعبه واجتهاده.