Buy Best كوكو هاندل شانيل Online At Cheap Price, كوكو هاندل شانيل & Saudi Arabia Shopping
جنطة شانيل كوكو هاندل سايز سمول كالجديده استخدام بسيط جدا ومافيها عيوب نهائيا البراند او المصمم: شانيل المادة المصنعه: جلد كاڤيار وسلسلة لون شامبين الحجم - المقاس: سمول اللون: اسود سنة الشراء والمكان: بوتيك شانيل - ايطاليا 2020 هل تتوفر فاتورة الشراء: نعم هل يتوفر القرنتي: نعم
Buy Best حقيبة شانيل كوكو هاندل Online At Cheap Price, حقيبة شانيل كوكو هاندل & Saudi Arabia Shopping
جنطه شانيل كوكو هاندل سايز سمول مع كامل مرفقاتها حالتها ممتازه كالجديده استخدام قليل جدا 4 مرات فقط.. سعر الشراء 1600 البراند او المصمم: شانيل المادة المصنعه: جلد كافيار الحجم - المقاس: سمول اللون: اسود والمسكه عنابي والسلسله ذهبي سنة الشراء والمكان: شوبنغيه - 2021 هل تتوفر فاتورة الشراء: نعم هل تتوفر الكفاله / القرنتي: نعم
الملاحق لمسات «شانيل قبل كوكو»... قصة من 11 فصلاً مكتوبة بالدانتيل والأشرطة فن ترويض المعادن والأحجار الكريمة الخميس - 4 جمادى الآخرة 1438 هـ - 02 مارس 2017 مـ لقطة من ورشة الدار الواقعة خلال تنفيذ عقد من المجموعة - سوار من مجموعة «مارث» مصفوف بـ65 لؤلؤة و76 حجرة إسبينل و121 ماسة - ساعة سرية من مجموعة «غابرييل شانيل» مرصعة بالماس - خاتم وأقراط أذن من مجموعة «مارث» بالتواءات ومرونة تعكس مرونة الأشرطة كل مرة تحضر فيها عرضا من عروض «شانيل» أو تعاين أيا من إبداعاتها في مجال المجوهرات، تشعر بأنها تحلق بك في عالم يتأرجح بين الحقيقة والخيال. فنبع الدار لا ينضب، وقُدرتها على نسج قصص أقرب إلى الأحلام، من مجرد خيط رفيع له علاقة بحياة الآنسة كوكو شانيل لا يُعلى عليها. القصة التي أصدرتها في شهر يناير (كانون الثاني) الماضي خلال أسبوع الـ«هوت كوتير»، كانت من تأليف قسم المجوهرات والساعات، وكانت بعنوان «شانيل قبل كوكو» Chanel avant Coco. ورغم أن عنوانها مأخوذ من فيلم تناول سيرتها الذاتية في عام 2009، وكان من إخراج آن فونتين، فإن التركيز هنا يتناول بدايات المصممة، وقبل أن تشتهر على المستوى العالمي بسنوات، وربما هذا ما يستدعي التوقف والإعجاب بقدرة الدار على التقاط خيط بسيط، أو عنصر واحد، وإعطائه بُعدا فنيا يعيد كتابة التاريخ من منظور جديد ومُختلف.
القصة التي صاغها قسم المجوهرات مؤلفة من 11 فصلا، بطل كل فصل امرأة ربطتها بغابرييل شانيل علاقة خاصة وشخصية قبل عام 1920. من هؤلاء النساء نذكر زينا ومود وجين وأنطوانيت وسوزان ومارث وغيرهن، وكلهن نساء دعمنها في بدايتها بشكل أو بآخر. في أبسط الأحوال تطوعن كعارضات ومروجات لقبعاتها لدى حضورهن ميادين الفروسية والسباقات التي كان يؤمها النخبة والطبقات الأرستقراطية حينذاك. أما القصة التي تحكيها دار «شانيل» فتبدأ بكان يا ما كان، قبل قرن من الزمن، فتاة من أصول جد متواضعة جاءت إلى شارع غامبون لافتتاح بيت أزياء خاص بها. بعد عام من البحث حققت هدفها، ليُمحَى كل ما مضى فيُصبح مجرد مادة خصبة لقصص يتم حبكُها كل سنة لتُلهب الخيال وتُشعل فتيل الرغبة في منتجاتها. لكن لا يختلف اثنان على أن هذه المرأة حققت ثورة في عالم الموضة النسائية في العشرينات من القرن الماضي، بتفكيكها التفاصيل المبالغ فيها والتعقيدات الكثيرة التي كانت تكبل حركة المرأة، وكادت أن تحقق ثورة مماثلة في عالم المجوهرات في عام 1932، لولا تدخل صاغة «بلاس فاندوم» وتصديهم لها. لكنها في كل الأحوال نجحت في خلق هالة حولها، لا تستطيع أن تميز حقيقتها من صحتها.