من قال ما قيمة الناس الا في مبادئهم
" عبارات عن قيمة الشخص "، نقدم لكم خلال المقال التالي اجمل واحلى كلمات وعبارات عن قيمة الشخص. عبارات وخواطر عن قيمة الشخص ثلاثة امور يجب ان تعرفها في هذه الحياة قيمة الشخص في أخلاقه ولا تثق ابدا بشخص لا يعرف قيمة نفسه، والأخيرة هي ان لا تثق ابدا بأحد لا يعرف قيمتك. قيمة الانسان دائما ما تكون في أخلاقه، مهما بلغت أمواله فما زال الانسان ليس لديه أي قيمة دون أخلاقه. قيمة الانسان ونجاحه ان يكون في مكانه اللائق وأن يكون نفسه دون ان يمثل ودون ان يلبس ثوبا غير ثوبه أو يدعي دورا لا يتقنه. صادق من يعرف قيمة نفسه ويعرف قيمتك، صادق صديقا صادق في صدقه فصدق الصداقة في صديق صادق. لا بأس نحتاج للوقوع احيانا كي تشعر بروعة الوقوف من جديد. لا تندم ابدا على معرفة أي شخص في حياتك، فالناس الجيدون يعطونك السعادة والناس السيئون يعطونك التجربة اما اسوا الناس فيعطونك درسا. لا تطلق مسمى الصداقة على كل عابر يمر بحياتك حتى لا تقول يوما ما الاصدقاء يتغيرون. لم اجد سببا لأسأل من هو الشخص الغريب وأين عاش وكيف مات، فإن أسباب ال وفاة كثيرة من بينها وجع الحياة. ما قيمه الناس إلا في مبادئهم - YouTube. يطل هناك شخص مختلف الحضور والحديث دائما حتى نوع السعادة التي يمنحها لك تكون مختلفة.
* ثم تأتى المرحلة الثالثة وهي الأحزاب التي سقطت مع الإنقاذ ماعدا المؤتمر الوطني المحلول وهي قوى تشمل المؤتمر الشعبي والاتحادي الديمقراطي الأصل وبقية أحزاب صغيرة وقوى سلام التي كانت ديكور لشمولية الإنقاذ، موضوعياً ما يجمع بين قوى المرحلة الأولى أكثر مما يفرق بينها، وهي الرافعة السياسية الرئيسية للانتقال ولكنها لا يجب أن تحتكره وتجعله نادياً مغلقاً للحظوة والسلطة وبقية الشعب وقواه السياسية رعايا لها. * ولكن الأزمة الحقيقية يا صديقي هي الصراع على السلطة من يقود ومن يكون المرجعية ونوايا الاقصاء والاقصاء المضاد، لا حل لهذه الأزمة إلا التوافق على تشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة عن الأحزاب تكون مرجعية السلطة فيها هو البرلمان المُعين الذي يُعلن معها، والذي يبدأ الحوار حوله من الاتفاقات والنسب السابقة كأساس تُجرى عليه التعديلات اللازمة مع استيعاب المتغيرات الجديدة وكيفية الإشراك الرمزي لمجموعات المرحلة الثانية والثالثة في أجهزة الانتقال. * لتشكيل حكومة انتقالية بهذه الكيفية ستأخذ وقتاً طويلاً قادماً لا يقل عن شهرين إلى أربعة أشهر من مفاوضات المائدة المستديرة المستمرة في تقديري لتشمل وثيقة دستورية وبرنامج مما يعرِّض مصالح مهمة للبلاد للخطر ولأزمات أكبر، عليه لابد من التفكير في حل إنتقالي داخل الانتقال نفسه، بإعادة الحكومة السابقة مثلاً كحكومة تصريف أعمال مؤقتة لحين إكمال التفاهمات وتكوين الحكومة الانتقالية بعد مفاوضات عميقة وتشكيل البرلمان وتحديد مهمام الانتقال ومدته، إذا توافقت القوى السياسية على ذلك فهو حل معقول يقودنا إلى طريق آمن للحلول ويعالج أزمة الاستعجال المخل ويفتح الطريق للإصلاح الاقتصادي.