مشاهدة او قراءة التالي الأكبر والأصغر والأكثر مشاركة.. كافة أرقام بطولة أوروبا 2020 والان إلى التفاصيل: لا تتصدر بلجيكا التصنيف العالمي للمنتخبات قبل مشاركتها في بطولة أوروبا لكرة القدم، لكنها تملك التشكيلة الأكثر خبرة في البطولة التي تنطلق غداً الجمعة. وخاضت تشكيلتها المكونة من 26 لاعباً 1338 مباراة دولية بمتوسط يبلغ 50 مباراة لكل لاعب، مما يؤكد خبرة فريق المدرب روبرتو مارتينيز. وخاض أربعة لاعبين من الفريق بالفعل 100 مباراة دولية، والجناح دريس ميرتنز سيخوض مباراته 99 إذا دخل التشكيلة الأساسية أمام روسيا في سان بطرسبرغ بعد غد السبت كما هو متوقع، وذلك عندما يخوض الفريقان أولى مبارياتهما ضمن المجموعة الثانية. وتجاوز 19 لاعباً آخر في البطولة 100 مباراة دولية، على رأسهم كريستيانو رونالدو الذي خاض مباراته 175 مع البرتغال الأربعاء خلال الفوز على إسرائيل ودياً. بوربوينت العلامات الحسابية في مادة الرياضيات للأطفال - ادركها بوربوينت. ورفع رصيده أيضاً من الأهداف إلى 104 أهداف، ليقترب أكثر من أن يصبح الهداف التاريخي للمباريات الدولية. ويحمل رونالدو بالفعل الرقم القياسي في عدد المباريات في بطولة أوروبا برصيد 21 مباراة وسيشارك في بطولته الخامسة. ورغم بلوغه 36 عاماً، لكنه ليس أكبر اللاعبين سناً في البطولة، إذ يبلغ الحارس الهولندي مارتن ستيكلنبرغ 38 عاماً بعدما عاد من الاعتزال الدولي، ليحجز مقعده في تشكيلة هولندا في مارس (أذار) الماضي.
موقع مانكيش نت يستخدم موقعنا الإلكتروني ملفات تعريف الارتباط وبالتالي يجمع معلومات حول زيارتك لتحسين موقعنا (عن طريق التحليل) ، وإظهار محتوى الوسائط الاجتماعية والإعلانات ذات الصلة. يرجى الاطلاع على صفحة سياسة الخصوصية الخاصة بنا للحصول على مزيد من التفاصيل أو الموافقة عن طريق النقر على الزر "موافق". هذا المحتوى محظور. يرجى قبول ملفات تعريف الارتباط داخل '%CC%' لعرض هذا المحتوى.
في رحاب الله يا أحباب رسول الله التميز والابداع أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
01-02-2022 التاريخ القريب، والحاضر المُعيش، يخبرنا حقيقةً بأن الأيديولوجية "الخُمينية" -وأدواتها الإرهابية- هم أعظم وأوفى من خدم "الشيطان الأكبر والشيطان الأصغر" بحسب تسمية "الخُميني"، وبأن "جماعة الحوثي" الإرهابية أعظم من ظلم وخان ودمر "اليمن واليمنيين" وأوفى من خدم الصهاينة والصهيونيين الاستخفاف بعقول الشعوب -عبر رفع الشعارات العاطفية وإطلاق الوعود المُضللة- سياسة متجددة تتبناها القيادات السياسية الضعيفة فكرياً والمُنحرفة أخلاقياً، وتعمل بها النُظم السياسية المُتطرفة والمُؤدلجة والمُنحرفة سلوكياً وفكرياً وثقافياً وأمنياً. وتحت هذه الشعارات العاطفية والوعود المُضللة يُمَارس الاستبداد بأشد أنواعه تطرفاً وعنصرية، ويصبح الظلم والجور منهجاً للإدارة السياسية والأمنية، ويُقضى على كل الطروحات المخالفة والآراء المعارضة، وتستأثر القيادات السياسية المسيطرة والمتطرفة بالموارد المالية والمادية، ويقسَّم المجتمع على أسس عرقية وطائفية ومذهبية وأيديولوجية، وتوجه السياسات والقدرات والموارد الوطنية والقومية لخدمة الأيديولوجية المتطرفة والعنصرية التي تبنتها القيادة السياسية المنحرفة سلوكياً وأخلاقياً وفكرياً.