المصدر:
الإعلانات تحديث السناب الأخير يمكّنك من معرفة عدد متابعي الأشخاص الموثقة حساباتهم, فيما يستطيع الأشخاص إلغاء الخاصية الجدية وإخفاء عدد المتابعين، فكرة جيدة للمعلنين وليست مناسبة للمشهور نفسه, حيث سيراهن على تفاعل المتابعين أكثر من رهانه على الرقم. في حين تفاعل الفنان المالكي مع تحديث سناب شات الأخير، ونشر صورة على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، كشف في الصورة عن عدد المشتركين في حسابه بـ "سناب شات" والذي بلغ 3. فايز المالكي يفضح مشاهير سناب شات ويكشف عدد مشتركيه - موقع شمس الاخباري. 1 مليون مشترك. فايز المالكي يعلق على فضيحة مشاهير سناب شات علق المالكي على الصورة التي نشرها على تويتر قائلاً: "صحيت لقيت الف رسالة قفل عدد مشاهداتك في السناب، قمت قفلتها يعني ما في احد يعرفها الحمد لله لحقت ع نفسي وجه يمد لسانه المهم عدد المشتركين عندي 22 مليون وتسعين الف شوفوا الصورة لا احد يقول نصاب". صحيت لقيت الف رسالة قفل عدد مشاهداتك في السناب وسيدة قمت قفلتها يعني مافي احد يعرفها الحمد لله لحقت ع نفسي 😛 المهم عدد المشتركين عندي 22 مليون وتسعين الف شوفو الصورة لا احد يقول نصاب — فايز المالكي (@fayez_malki) November 3, 2020 في حين نسبة ضئيلة من المشاهير سيُبقي هذا الرقم، خصوصًا لمن أوهموا الناس بأن عدد من يتابعهم أكثر من مليون، وهم في الحقيقة أقل بكثير!
بقلم: علي القرني قيمة الفنان، أو المبدع، سواء كان ممثلاً أو مطرباً، أو رساماً، أو غير ذلك، من الفنون التي يمتهنها البعض ويحقق من خلالها شهرة كبيرة ونجاحاً لافتاً، تتجلى وتكبر في عيون محبيه وجمهوره العريض، عندما يسخرها، أو يوظفها في خدمة العمل الخيري والإنساني والتطوعي، وذلك إسهاماً منه في نشر وتوسيع دائرة العمل الخيري والإنساني، بقدر ما يستطيع، حتى يكون قدوة لزملائه في هذا الصدد. ومن أمثلة الفنانين الذين سخروا شهرتهم في عالم الفن لخدمة الإنسانية والإسهام في العمل الإنساني والخيري والتطوعي، الممثل المعروف والمحبوب فائز المالكي، سفير اليونسيف بالخليج، وسفير النوايا الحسنة في الوطن العربي، وهو أحد أبرز الفائزين بجائزة الإعلام الجديد في الرياض. لقد حظي المالكي نظير توظيف شهرته، في مجال العمل الخيري والإنساني والتطوعي، بحب وتقدير الملايين، داخل وخارج المملكة، كما نال ثقة الكثير من الجمعيات الخيرية والتطوعية، والتي قامت العديد منها بمنحه لقب سفير لها، يضاف إلى ذلك إسهامه في العمل الإغاثي، لإغاثة المتضررين في عدد من الدول الشقيقة والصديقة، إلى جانب قيامه بحث رجال الأعمال والخيرين لتفريج هم المعسرين، وفك أسرهم من السجون.