من هو الشيخ غالب الاجدع
وأشاد نائب الرئيس بمناقب الفقيد وأدواره الوطنية والمجتمعية ومساعيه الخيّرة في الإصلاح بين الناس وحل الخلافات وما عُرف عنه من كرم ووجاهة وشجاعة ومواقف وطنية جمهورية خالصة. وأشار نائب الرئيس إلى أنه برحيل الشيخ الأجدع خسر اليمن أحد العقلاء والحكماء الذين أسهموا بشكل كبير في مساندة الدولة وإرساء الأمن والدفاع عن المكتسبات الوطنية، وله مواقف مشهودة وشجاعة في مقارعة الانقلاب ورفض الميليشيات الكهنوتية. وفاة الشيخ المناضل غالب الأجدع عضو الهيئة العليا للإصلاح - موقع الصحوة نت الاخباري. وعبر نائب الرئيس في البرقية عن أصدق التعازي والمواساة لأسرة وأقارب الفقيد المناضل وكافة محبيه، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. من جانبه عبر رئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك، عن عميق الأسى وبالغ الأسف بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ غالب بن ناصر الأجدع المرادي الذي انتقل إلى رحمة ربه بعد حياة حافلة بالتضحية والنضال في خدمة وطنه ومجتمعه. واستذكر رئيس الوزراء في برقية عزاء وجهها الى أبناء وذوي الفقيد، الأدوار النضالية والمواقف الوطنية للشيخ غالب الأجدع وما قدمه في سبيل خدمة الوطن والمجتمع.. منوها بأدواره في اصلاح ذات البين وما حظي به من تقدير واحترام لدى الجميع.
توفي في العاصمة المصرية القاهرة، اليوم السبت، الشيخ المناضل غالب بن ناصر الأجدع، حيث كان يتلقى العلاج منذ أشهر، بعد حياة حافلة بالنضال للحفاظ على النظام الجمهوري والإصلاح الاجتماعي والتأثير السياسي. وفاة الشيخ المناضل غالب الأجدع عضو الهيئة العليا للإصلاح | الاتحاد نت. والشيخ الأجدع هو أحد مؤسسي التجمع اليمني للإصلاح، وعضو هيئته العليا، وخاض غمار العمل السياسي مع رفاقه من قيادات الإصلاح. ويعتبر الأجدع من كبار مشائخ قبيلة مراد بمأرب، ومذجح واليمن عموما، ويحظى باحترام كبير في محافظته وخارجها، لما له من تأثير إيجابي في الصالح العام وخدمة الناس، وفي السنوات الأخيرة كان له دور بارز في التصدي للمشروع الحوثي الإمامي. ولاقى رحيله حزنا كبيرا عكسته المواقف الصادرة عقب شيوع النبأ، لما سيتركه من فراغ ولما كان يمثله من ثقل وكلمة جامعة مسموعة وتأثير قبلي.
توفي، اليوم السبت، عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الشيخ المناضل غالب بن ناصر الأجدع، في العاصمة المصرية القاهرة، بعد معاناة مع المرض. والشيخ الأجدع أحد مؤسسي االإصلاح، وعضو هيئته العليا، وخاض غمار العمل السياسي مع رفاقه من قيادات الإصلاح، وجاء وفاته بعد حياة حافلة بالنضال للحفاظ على النظام الجمهوري والإصلاح الاجتماعي والتأثير السياسي. ويعتبر الأجدع من كبار مشائخ قبيلة مراد بمأرب، ومذجح واليمن عموما، ويحظى باحترام كبير في محافظته وخارجها، لما له من تأثير إيجابي في الصالح العام وخدمة الناس، وفي السنوات الأخيرة كان له دور بارز في التصدي للمشروع الحوثي الإمامي. ولاقى رحيله حزنا كبيرا عكسته المواقف الصادرة عقب شيوع النبأ، لما سيتركه من فراغ ولما كان يمثله من ثقل وكلمة جامعة مسموعة وتأثير قبلي.