[1] طبيعة شعر عمر بن ابي ربيعة عمر بن ابي ربيعة هو الشاعر الوحيد الذي لم يلتزم باي من الاغراض الشعرية فلم يمدح ولم يفتخر ولم يذم ولم يرثي، واعطى كل وقته للحب، وإن المرأة هي محور شعره، لكنه لم يصف فقط جسدها كما كان الغزل في العصر الاموي، إنما كان للمرأة روحًا خافقة الفؤاد مليئة بالحياة ومن اهم ميزات شعر عمر بن ابي ربيعة في الغزل الصريح بانه قام بتصوير المرأة العربية تصويرًا دقيقًا، وصور ما يدور بنفسها من خلجات وافكار وترهات، وكان يفصل ما يصف تفصيلًا دقيقًا.
شعر قيس: دخل الادب الفارسي والهندي والأردو والآداب الأخرى، حيث ترجم الى لغات عديدة. ولذا حولوا مجنون ليلى الى أسطورة ورمز للحب العرفاني، بينما كان في الواقع حب بشري حقيقي. ومن أشهر من كتب وأبدع في قصة مجنون ليلى جامي ونظامي. وقد تركت قصة مجنون ليلى أثرًا عظيمًا في الأدبين الفارسي والتركي.
شرح نص ليت هندا للسنة اولى ثانوي 1. يتمنى الشاعر على هند أن تفي بوعدها وأن تقدم له العلاج الشافي لأنه مصاب بلوعة الحب وحرقته. 2. ويتمنى الشاعر على هند أن تنفرد به وبحبه دفعة واحدة لأن الذي لا ينفرد بحب الآخرين هو الإنسان العاجز. 3. وضح الشاعر هند بالفتاة الناعمة اللينة المبتسمة التي ما أن تكشف عن أسنانها حتى تبدو وكأنها زهور الاقحوان المسننة البيضاء أو حبات البرد. ( كناية عن بياض أسنانها) 4. ووصف الشاعر عينيها بأنهما جميلتان حوراوان يشتد فيهما بياض البياض وسواد السواد ، ووصف رقبتها بالطويلة التي تبعث على الجمال. 5+6. تذكر الشاعر أنه تحدث لهند في وقت كانت دموعه تجري بانتظام على وجنتيه ـ من شدة حبه لها ـ من أنت أيتها الفتاة ؟ فأجابته ، أنا من سقم ونحل من لوعة الحب وأصابه الحزن الشديد. 7. شرح قصيدة إحدى ثلاث للشاعر الإباحي عمر ابن أبي ربيعة من محور شعر الغزل - منارة التفوق. واستطردت هند تقول حضور بنفسها: أنا من أهل منى و من أهل الخيف الذين يقطنون في الجبل الأسود بمكة. وإن من نقتله بحبنا لا قصاص له ( أي أننا لا نوقع على الجاني مثلما جنى). 8. تحدث الشاعر مرحبا بهند: أنت طلبتنا فما اسمك ؟ فقالت: أنا هند. 9. تحدث الشاعر: إننا وأهلك جيران منذ زمن ونحن وإياهم حال واحدة لا فرق بيننا.
جميل بثينة جميل بن عبد الله بن معمر العذري. ولد بالحجاز سنة 40 هـ (660 ميلادي)، كان يميل إلى حب ابنة عمه واسمها بثينة، لذا عرف بجميل بثينة، فقال فيها الشعر، حيث أن شعره فصيح ورقيق سهل التراكيب وواضح المعاني، ذكره حسان بن ثابت وقال: جميل أشعر أهل الجاهلية والإسلام، والله ما لاحد منهم مثل هجائه ونسيبه. وجميع شعره في الغزل ما عدا مقاطع شعرية قليلة قالها في هجاء زوج بثينة وقومها. قال في بثينة: فلو أرسلت يومًا بثينة تبتغي يميني وإن عزت علي يميني لأعطيتها ما جاء يبغي رسولها وقلت لها بعد اليمين سليني توفي جميل بثينة سنة 82 هـ. وخلاصة القول: إن شعر الغزل كان على أوصاف جمة، فمنه الهجران والفراق وألم الرحيل والمشيب، فمن الغزل ما هو تقليدي بدوي يترسم به الاقدمون من وقوف على الأطلال وذكر أماكن البدو، ومنه الجديد المترف حيث تحس فيه عاطفية الشاعر المتوفرة، حيث يصف عواطف نفسه وأهواءها وشجونها، ويصف اللقاء والوداع، إضافة الى وصفه مجالس اللهو والانس والخمر والحبيب. تابعونا على الفيس بوك مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي قصص للأطفال وحكايات معبّرة إقرأ أيضًا