كما اتهمت حسن راتب بالاشتراك معه في العصابة التي يديرها بتمويلها لتنفيذ خططها الإجرامية، وكذا اشتراكه معه في ارتكاب جريمة إجراء أعمال حفر في أربعة مواقع بقصد الحصول على الآثار بدون ترخيص والاتجار فيها، بينما اتُهم باقي المتهمين بالانضمام إلى العصابة المشار إليها وإخفاء البعض منهم آثار بقصد التهريب وإجرائهم أعمال حفر في المواقع الأربعة المذكورة بقصد الحصول على الآثار بدون ترخيص. محتوي مدفوع
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة اليمن.. لن تصدق من هي الدولة العربية الوحيدة التي سيتبع أهلها المسيح الدجال! المحاضرة الرمضانية التاسعة عشرة للسيد عبدالملك .. صحافة اليمن. والان إلى التفاصيل: 2022/04/21 الساعة 10:05 صباحاً (خليجي نيوز- محمود العجمي) كشف الشيخ محمد الزغبي، حقيقة ما تداول بشأن وجود دولة عربية وحيدة هي التي سوف يتبع أهلها المسيح الدجال، موضحا أنه سيخرج من خراسات والتي توجد بجانب دولة ايران وبالقرب من بعض الدول العربية. وأوضح الزغبي، ان المسيح الدجال يخرج من المشرق وأن هناك دولة عربية وحيدة تعتبر من أكبر الدول التي سيتبع اهلها وشعبها المسيخ الدجال، موضحا أنها دولة الفتن خرج منها الخوارج وخرج منها القدرية والجبرية والشيعة الروافض، كما ورد ذلك في احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم.
قال: ولك رب غيري؟! قال: ربي وربك الله، فأخذه فلم يزل يعذِّبه حتى دلَّ على الغلام، فقال له الملك: أي بُنَيَّ، قد بلغ من سحرك ما تبرئ الأكمه والأبرص وتفعل وتفعل، فقال: إني لا أشفي أحدًا إنما يشفي الله تعالى، فأخذه فلم يزل يعذبه حتى دل على الراهب، فجيء بالراهب فقيل له: ارجع عن دينك، فأَبَى، فدعا بالمنشار فوضع المنشار في مَفْرِق رأسه فشقه حتى وقع شِقَّاه، ثم جيء بجليس الملك فقيل له: ارجع عن دينك. فأَبَى، فوضع المنشار في مفرق رأسه، فشقه به حتى وقع شقاه. ثم جيء بالغلام فقيل له: ارجع عن دينك. فأَبَى، فدفعه إلى نفرٍ من أصحابه فقال: اذهبوا به إلى جبل كذا وكذا، فاصعدوا به الجبل، فإذا بلغتم ذروته فإن رجع عن دينه، وإلاَّ فاطرحوه. قصه النبي يونس عليه السلام. فذهبوا به فصعدوا به الجبل فقال: اللهم اكفنيهم بما شئت. فرجف بهم الجبل فسقطوا، وجاء يمشي إلى الملك، فقال له الملك: ما فعل بأصحابك؟ فقال: كفانيهم الله تعالى. فدفعه إلى نفر من أصحابه، فقال: اذهبوا به فاحملوه في قرقور وتوسطوا به البحر، فإن رجع عن دينه وإلا فاقذفوه، فذهبوا به فقال: اللهم اكفنيهم بما شئت، فانكفأت بهم السفينة فغرقوا، وجاء يمشي إلى الملك، فقال له الملك: ما فعل أصحابك؟ فقال: كفانيهم الله تعالى، فقال للملك: إنك لست بقاتلي حتى تفعل ما آمرك به، قال: وما هو؟ قال: تجمع الناس في صعيد واحد وتصلبني على جذع، ثم خذ سهمًا من كنانتي، ثم ضع السهم في كبد القوس، ثم قُلْ: باسم الله رب الغلام، ثم ارمني، فإنك إذا فعلت ذلك قتلتني.
ذات صلة دعاء الرسول في الطائف ثبات الرسول صلى الله عليه وسلم قصة خروج النبي إلى الطائف ضاقت مكة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بعد إيذاء أهلها لها، فشَرَع في الذهاب إلى الطائف علَّهُ يجد من ينصُرُه هناك من قبيلة ثقيف، وكان ذلك في شهر شوّال من السنة العاشرةِ للبعثة، واصطحب معه مولاه زيد بن حارثة -رضي الله عنه-، ولما وصل -صلى الله عليه وسلم- إلى الطائف أخذ يدعوهم إلى الإسلام وإلى دعوة الحقّ، فلم ينَل منهم سوى التكذيب والإنكار. [١] لم يكفِ أهل الطائف استهزاءهم برسول الله -صلى الله عليه وسلم- وتكذيبهم له، بل قلّبوا عليه قومهم فجعلوا يرمونه بالحجارة حتى أصابوا قدماه، فتلطّخ حذاءه بالدماء، وجعل مولاه زيد يدفع عنه أذاهم حتى شُجَّ رأسه، فتوجها إلى سور بستانٍ لشيبة وعُتبة ابنا ربيعة يحتمون به، فكره رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن يلبث هناك لعداوتهم له؛ فكانوا ينظرون إليه وكأنّما يتلذذون بما حصل له من إيذاء من أهل الطائف. [١] دعاء الرسول في الطائف بعدما اشتدّ أذى أهل الطائف على رسول الله -صلى الله عليهم وسلم- رفع يديه ودعا بهذا الدعاء: (اللهمَّ إليك أشكو ضَعْفَ قوَّتي، وقلةَ حيلتي، وهواني على الناسِ، يا أرحَمَ الراحمِينَ، أنت رَبُّ المستضعَفِينَ، وأنت ربِّي، إلى مَن تَكِلُني؟ إلى بعيدٍ يَتجهَّمُني، أو إلى عدوٍّ ملَّكْتَهُ أمري؟!
فجمع الناس في صعيد واحد وصلبه، ثم أخذ سهمًا من كنانته، ثم وضع السهم في كبد القوس ثم قال: باسم الله رب الغلام، ثم رماه فوقع السهم في صُدْغه، فوضع يده في صدغه، فمات. لن تصدق من هي الدولة العربية الوحيدة التي سيتبع أهلها المسيح الدجال! .. صحافة اليمن. فقال الناس: آمنا برب الغلام، آمنا برب الغلام، آمنا برب الغلام. فأُتي الملك فقيل له: أرأيت ما كنت تحذر، قد والله نزل بك حذرُك قد آمن الناس. فأمر بالأخدود بأفواه السكك، فخُدَّت وأُضرم فيها النيران وقال: من لم يرجع عن دينه فأقحموه، ففعلوا، حتى جاءت امرأة ومعها صبي لها، فتقاعست أن تقع فيها، فقال لها الغلام: يا أماه، اصبري فإنك على الحق [7]