السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بنات العين ابى رقم خطابه في العين ويكون موثوق فيها حبوبه الخطابات انتهى عصررهم ،،،، الحيين كلهن نصابات للاسف ويستغلن البنات ،،،، فيه خطابات ثقة. كتير ما وراهن الا المصايب هالخطابات كان بودي افيدج احيد من ثلاث سنين ربيعتيه كانت ادور ريل فتبرعنا نحن رفيجاتها بهالمهمه هههههه وحصلنا ارقام شكثرها لهالخطابات منها وحده فالعين عيوز حليلها ام حسن اذا ما خاب ظني وللاسف ما سيفت اللسته بس ترومين اتجيكين فالمحكمه عن الخطابات المرخصات لانه لهن ترخيص والنت يمكن يساعدج دوري بتحصلين وان حصلتي اساليها اذا مرخصه
من هنا فان عدم تشكيل حكومة هو اشعار يقدمه "حزب الله"، لمن يهمهم الأمر في الخارج الدولي والاقليمي، انه ايضا ليس مستعجلا وانه قادر على التفرج على الانهيار، من دون ان يخاف من تداعياته، طالما ان دويلته ستجد مكانها ووظيفتها، وطالما ان ذلك لن يخل بولاء الشيعة له طوعا او كراهية.. على قاعدة "شاء من شاء و أبى من ابى"!
وما بعد الاتفاق النووي، والذي يسعى الايرانيون من خلاله الى هدنة مع الاميركيين لفك الحصار الاقتصادي، على الرغم من اتهامهم لهم بقتل سليماني، سيكون كما قبله في العلاقات الايرانية – العربية. فإن إيران التي لم ترد على مقتل سليماني سوى بشكل محدود، ستسعى الى الرد على الأميركيين… عربياً، على ما يمكن الاستنتاج من تقاطع الرسائل الرئاسية "الرئيسية". ما يعني أن منطقة الشرق الأوسط مرشحة الى مزيد من التوتر، ولا أمل في تهدئتها ولا في تبريد جبهاتها في الأفق!
في خطابه اليوم، في ذكرى اغتيال القائد العسكري الايراني قاسم سليماني وصديقه أبي مهدي، حذر الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي الولايات المتحدة من الاقتصاص ، من الذي أعطى الأمر باغتيال القائد سليماني. وهو قال إن اغتيال سليماني، هو اغتيال أمة لا اغتيال شخص، واعتبر أن "الشهيد سليماني أكثر خطورة من القائد سليماني، وأن إيران وحدها تحمي الاسلام، وأن سقوطها يعني سقوط الأمة الاسلامية، و أن المهمة الأبرز اليوم هي النهوض بالاقتصاد الايراني". وما يمكن قراءته في خطاب الرئيس الايراني، هو رسائل متعددة الاتجاهات انطلاقاً من الداخل الايراني، وصولاً الى المحيط العربي، أكثر من إرادة التوجه بالرسائل الى الولايات المتحدة التي يتهمها الايرانيون مباشرة، باغتيال القائد العسكري الأهم في تاريخ إيران الحديث أي قاسم سليماني. وتنطلق الرسائل الداخلية، على تكريس خط سليماني السياسي في ضرورة نشر ثقافة الثورة الايرانية في العالم العربي. أما التوجه الى الأميركيين فكان محدوداً، ولا يتناسب مع الايجابية التي ترشح من مفاوضات فيينا. وشدد رئيسي على أن وحدها ايران تحمي الاسلام. وأن سقوطها يعني سقوط الأمة الاسلامية بأسرها! وهذه رسالة مباشرة الى كل الدول الاسلامية في المنطقة، عربية كانت أم غير عربية، وبالأخص رسالة للسعودية ولتركيا.. وهذه رسالة ذات طابع مذهبي أكثر منه طائفي.