خطاب الرسول عن الكرد متاح للعلماء ، فالأكراد بيننا حتى الآن ، لكنهم يختلفون في أصولهم وأسمائهم ، والأهم عنهم أنهم من الجنس الآخر. أربع دول: العراق وإيران وتركيا وسوريا ، وهذه المنطقة تسمى كردستان الكبرى ، وهنا يشرح الموقع زيادة في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن الأكراد وكل التفسيرات ذات الصلة. مقالة حديث النبي على الكرد وتعددت الآراء في تفسير الحديث النبوي على الكرد الذي ذكره – صلى الله عليه وسلم – في شأن الأكراد ، مع تعدد المصادر بين السنة والشيعة. ووردت في الروايات المختلفة ما يلي: 1- قصة عمر بن الخطاب وهذه الرواية من مصدر سني عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:: الكرد جيل الجن كشفوا غطاءهم! كانوا يسمون الأكراد لأنه عندما غزا سليمان عليه السلام الهند ، أسر ثمانين من العبيد وأقامهم في جزيرة. قطعت الطرق فتذمروا لسليمان فقال ارجعوا بهم الى الجبل. أطلقوا عليها اسم الأكراد. ص111 - كتاب علل الدارقطني العلل الواردة في الأحاديث النبوية - ومن حديث الأسود عن عائشة - المكتبة الشاملة. إقرأ أيضاً: أين خراسان 2- قصة أبو خالد وهذه الرواية مأخوذة من مصدر سني تحت سلطة ابن أبي خالد تحت سلطة والده فيقول: نزل علينا أبو هريرة رضي الله عنه ، فشرح لنا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم: "جاهدوا قومًا نعلهم شعر.
فأخبر النبي r أنه يكفيه لقيمات يقمن صلبه فلا تسقط قوَّته ولا تضعف، فإن تجاوزها فليأكل بثلث بطنه، وهذا أنفع للبدن والقلب؛ لأن البطن إذا امتلأ من الطعام ضاق عن الشراب، فإذا أورد عليه الشراب ضاق عن النفس، وعرض عليه الكرب والتعب. إن تناول كمية كبيرة من الطعام تزيد عن طاقة تحمل المعدة تؤدي إلى ما يُسمَّى بالتخمة، والتي تفضي إلى عسر الهضم وكثرة الغازات واحتقان الكبد والتخمة الشديدة، ويمكن أن تؤدي إلى توسع المعدة الحاد الذي يسبب ضغطًا شديدًا على القلب مما يعيق العود الوريدي إليه؛ فتحصل عسرة في التنفس واضطراب في ضربات القلب وتسوء حالة المريض وقد تنتهي بالموت. أحاديث عن طاعة ولي الأمر | سواح هوست. وجاءت الدراسات الطبية لتثبت أن مرضى القلب يستطيعون أن يعيشوا طويلاً بعيدًا عن المضاعفات الخطيرة، إذا هم اعتدلوا في طعامهم وشرابهم. وصايا علينا العمل بها ونواهٍ لا بد من اجتنابها لقد حرص المشرع العظيم على سلامة أتباعه ووقايتهم من شر الوقوع في براثن المرض؛ فأمر -عليه الصلاة والسلام- أن يُغطَّى إناء الطعام وتوكأ قِرَب الشراب فلا يُترك مكشوفًا للذباب والتراب، كما نهى عن الشرب من في الإناء أو أن ينفخ في الشراب؛ حرصًا على سلامته من التلوث.
ولفظ الكُرد بالفارسية قد تعني الذئب أو البطل أما الكوردي بالسومرية فتعني ساكني الجبال. وفي العربية الأكراد مِن كَرَدَ أي المطرودون أو المنفيون المنقطعون عن الأحكام الشرعية. وربما لقُرب هذين الجذرين وقع الخلط والخطل وقست النصوص عليهم. والغريب المستغرب ما نقله الكليني في كتابه الكافي عن أبي الربيع الشامي عن الإمام الصادق بأن الأكراد حيّ من الجنّ كشف الله عنهم الغطاء فلا تخالطوهم. حديث النبي على موقع الاكراد - زيادة - موقع مقالة. وقريب منه أيضا بأنهم جنس من الجنّ كُشف عنهم الغطاء فلا تناكحوهم. وقد كنت بمحضر عالم حكيم، وسيقت هذه القضية للنقاش فقال معلّقا: مع تعذّر المعنى الحقيقي للرواية لا بد من تخصيصها أو حملها على المجاز وإلا فالطرح أولى. فالتخصيص كمثل القول بأن نهي الإمام مخصوص بأهل تلك الأزمنة لما كانوا عليه من عمل وعقيدة آنذاك لا من حيث ذواتهم وقوميتهم. والمجاز كالقول بأن الحديث فيه تشبيه للأكراد بالجن من حيث السرعة وسهولة الإختفاء والنهي هو نهي إرشادي. أو القول بأنهم المطرودون أو الفارون المنقطعون عن أحكام الشريعة، والمستترون في الجبال الذين يغيرون على القوافل ويختفون بسرعة كسرعة الجن. وكيف يُحكمُ بالنهي عن معاملتهم ومنهم محمد بن إبراهيم المعروف بإبن الكردي من أصحاب الإمام العسكري والراوين عنه.
وينبغي ان يتجنب مخالفة السفلة من الناس والادنين منهم ولا يعامل الا من نشأ في الخير ويكره معاملة ذوي العاهات والمحارفين ويكره معاملة الاكراد ومخالطتهم ومناكحتهم» (كفاية الأحكام- المحقق السبزواري ص84 الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 81 ص 40: و ج 42 ص 111 جامع المدارك - السيد الخوانساري ج 3 ص 137 - تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي ج 7 ص 11 وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي ج 71 ص 416). جامع الرواة - محمد علي الأردبيلى ج1ص 75 1 / ص و102 باب اختيار - الازواج وفي [ في] في باب من كره مناكحته من الاكراد. كما ان اهل السنة والجماعة لهم بعض الكتب التي تروي نفس الشيء: ذكر أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: الأكراد جيل الجن كشف عنهم الغطاء! وإنما سموا الأكراد لأن سليمان عليه السلام لما غزا الهند، سبى منهم ثمانين جارية وأسكنهم جزيرة، فخرجت الجن من البحر فواقعوهن، فحمل منهم أربعون جارية، فأخبر سليمان بذلك فأمر بأن يخرجن من الجزيرة إلى أرض فارس، فولدن أربعين غلاماً، فلما كثروا أخذوا في الفساد وقطع الطرق، فشكوا ذلك إلى سليمان فقال: أكردوهم إلى الجبال! فسموا بذلك أكراداً.
فكروا وأعقلوا لا تكونوا مرددين للأعلام الأمريكي الصهيوني الذي للأسف قدر يمزق أفكارنا ويزرع فينا الطائفية والكره. #2 أخي من تكلم عن فارس ؟انما الكلام كله على ايران التي هي أخطر من اليهود والنصارى وأذكرك بقول معممهم الكناني في قناة المستقلة وهو موجود بصوته في النت ( يا سيدي، نحن أصحاب عقيدة واضحة وضوح الشمس، في الحقيقة، وبصراحة، كل من استضفتموهم يقولون سياسة، وليس عقيدة، العقيدة الجعفرية تقول، وبكل وضوح: "كل من لا يؤمن بولاية "علي" عليه السلام وأولاده، فهو لا يملك شيئًا، لا في الدنيا، ولا في الآخرة" وهذا رأي المتأخرين، والمتقدمين، والسيد الخميني رضي الله عنه، قال: "نحن نسعى إلى وحدة سياسية، وليست دينية" لأنه لا يستطيع على جلالة قدره أن يخالف ما قاله أهل البيت. وأضاف: "ونحن نقول صراحة: نحن شيعة أهل البيت، لدينا قدوم عظيم، ليس له حدود، نحن نسعى إلى التمدد على كل الآفاق، بعد أن زال صدام، أصبح لدينا العراق، وهناك مواقع عديدة، نسعى للوصول إليها، نحن أمة لا تعرف الكلل والملل". واستطرد قائلاً: "أنا أقول لك بصراحة: الخليج هو الثاني، واليمن الحوثيين، والزيديين إخواننا، سوف يكونون الطوق الذي نسعى إلى امتدادنا على كل المنطقة، نحن لا نسعى إلى الأندونيسيين، أو إلى الجزائريين، أو إلى أفريقيا، لأن هؤلاء يتبعون آفاق هذه المنطقة العراق".
الفوائد العظيمة لغسل اليدين أخرج الترمذي في جامعه بسنده عن سلمان الفارسي أن النبي r قال: "بركة الطعام الوضوء قبله والوضوء بعده". وذكر أهل العلم أن المقصود بالوضوء للطعام هو غسل اليدين قبله وبعده. فقد أثبت البحث أن جلد اليدين يحمل العديد من الميكروبات التي قد تنتقل إلى الفم أو الأنف عند عدم غسلهما؛ ولذلك يجب غسل اليدين جيدًا عند البدء في الوضوء، وعند تناول الطعام، وعند الاستيقاظ من النوم، وهذا يفسر لنا ما رواه البخاري في الأدب والترمذي والحاكم عن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله r قال: "من بات وفي يده ريح غَمَرٍ فأصابه شيء فلا يلومَنَّ إلا نفسه". وقوله: (ريح غَمَر) أي: دسم ووسخ وزهومة من اللحم. وكثير من الناس إذا حضر وليمة، لا يغسل يديه من هذا الغمر، وهو خطير. وروى الترمذي عن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله r: "إن الشيطان حسَّاس لحَّاس فاحذروه على أنفسكم، من بات وفي يده ريح غمر فأصابه شيء فلا يلومَنَّ إلا نفسه". وفي رواية: (فأصابه لمم)، وفي رواية: (فأصابه خبل)، وفي بعضها: (فأصابه وضح). قالوا (حساس): قوي الإدراك. (لحاس): يلعق بلسانه. فمن بات وفي يده أو فمه شيء من وضر أو غمر أو دسم فأصابه شيء، أي: مس من جن أو غيره، فلا يلومن إلا نفسه.