دينيس أنفر: إنَ هذا الإنسان فظيع لدرجةٍ رهيبة، لا يُمكنكَ النظر إليه من كثرة التشوّهات التي أجراها على منظره حتى يُشبه القط، فغرابة أفكاره دفعته لإجراء الكثير منَ التغييرات على أسنانه فحاولَ انتزاعها ووضعَ بدلاً منها أنياباً حادّة، والأغرب من ذلك أنَ جسده موشوم ومزيّن بأكمله معَ تواجد أثداء صغيرة الحجم قامَ بإنشائها من أجل اكتمال مظهره، وأثناءَ النظر إلى شفتيه ستُلاحظ أنهما غريبتان كونهما متباعدتان والشفة العلوية مقسمة بشكلٍ مخيف، وتتواجد المسامير حولَ شفاهه بطريقةٍ مؤلمة أثناءَ رؤيته بها. لاكي دايموند ريتش: إذا كنتَ تبحث عن أكثر شخص وشمَ جسده في العالم، فالجواب هوَ لاكي ريتش، يُمكن ملاحظة أنَ هذا الفرد يعشق الوشوم ويُجددها باستمرار، لدرجة أنَ لون جسده اختفى من كثرة الوشوم المتواجدة عليه، وبالرغم من أنهُ فنان وعازف، إلّا أنَ فنّه غريب بعض الشيء ومخيف، ففي الكثير منَ المرات حاولَ ابتلاع السيوف وإجراء الشعوذات المخيفة، ويُمكن البحث عنهُ في موسوعة غينيس بسبب الوشوم، فلا يُمكنكَ تخيل أنَ جفونه المتحركة وشفاهه وداخل أذنيه مغطاة بأكملها بالوشم، ولا يُمكنكَ تمييز جسده أو التفاصيل المتعلقة بكل وشم بسبب عددهم الهائل.
ولم يتم تجهيز الجنود بدعاوى إشعاعية ولم يتم تطهير المركبات. ربما تم استنشاق الغبار المشع من قبل القوات وتستمر الدبابات والشاحنات في نشره أينما كانوا يسافرون. وقال احد المفتشين انه تحدث الى مجموعة من الجنود الروس الصغار جدا الذين «لم تكن لديهم فكرة عن مكان وجودهم او يعرفون ان هناك انفجارا نوويا فى تشيرنوبيل». ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم الاحد ان «الوضع لم يتغير» فيما يتعلق بخدمات الضمانات فى تشيرنوبيل وغيرها من المحطات النووية فى اوكرانيا. ومنذ 9 آذار/مارس، لم تتلق الوكالة أي معلومات حية من تشيرنوبيل. استولت القوات الروسية على محطة الطاقة النووية في 24 فبراير، وهو اليوم الأول من الغزو. انفجر المفاعل رقم 4 في تشيرنوبيل في 26 أبريل 1986، مما تسبب في أسوأ حادث نووي في التاريخ، مما أسفر عن مقتل مئات الأشخاص ونشر التلوث الإشعاعي في أوروبا. أغرب 7 أشخاص في العالم لن تُصدّق وجودهم | فنجان. تم احتواء بناء المفاعل رقم 4 في تابوت مزدوج ضخم لاحتواء التلوث الإشعاعي. تدهورت التابوت الأصلي، الذي بناه السوفييت، على مر السنين. تم بناء واحدة جديدة، تم الانتهاء منها في عام 2019، من الخارج. تم إغلاق المفاعلات الثلاثة الأخرى للمصنع تدريجياً بعد الكارثة، وكان آخرها في عام 2000.
وفي بيان، قالت المديرة التنفيذية لليونيسف ، كاثرين راسيل: " الوضع داخل أوكرانيا يتصاعد " وأضافت أنه مع استمرار ارتفاع عدد الأطفال الفارّين من منازلهم، " يجب أن نتذكر أن كل واحد منهم بحاجة إلى الحماية والتعليم والسلامة والدعم. " ملايين من النازحين داخليا تقدّر اليونيسف أن أكثر من 2. 5 مليون طفل نزحوا داخليا في أوكرانيا. ووثق مكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان مقتل أكثر من 100 طفل خلال النزاع، وإصابة 134 طفل آخر. بعض الأشخاص وجودهم زي عدمهم - YouTube. ومن المرجّح أن تكون الأعداد الحقيقية أعلى من ذلك بكثير. كما تشعر اليونيسف بقلق بالغ إزاء الأطفال والأسر الذين تقطعت بهم السبل في المناطق المحاصرة أو غير قادرين على المغادرة بسبب المخاطر الأمنية المتزايدة وعدم وجود طرق خروج آمنة. © UNICEF/Joe English الأطفال يتعلمون ويلعبون في ركن من صالة ألعاب رياضية مدرسية أقيمت لاستضافة العائلات اللاجئة التي فرت من الحرب في أوكرانيا. وتتواصل التقارير عن تفاقم النقص الحاد في الغذاء والماء والتدفئة والضروريات الأساسية الأخرى، مما يسلط الضوء على أهمية الوصول الآمن وغير المقيّد للمساعدات الإنسانية إلى جميع مناطق البلاد. وبحسب اليونيسف، لا يزال بعض الأطفال الذين فرّوا من أوكرانيا قادرين على الوصول إلى مناهجهم المدرسية الأوكرانية عبر الإنترنت.
أكدت وكالات إغاثة تابعة ل لأمم المتحدة ، اليوم الجمعة، أنّ إمدادات الوقود والأموال النقدية والمستلزمات الطبية تتناقص في بعض أجزاء أوكرانيا بعد الغزو الروسي ، ما قد يدفع ما يصل إلى خمسة ملايين للفرار إلى الخارج. وذكرت شابيا مانتو، المتحدثة باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة، في إفادة للمنظمة بجنيف، أنّ نحو مائة ألف شخص نزحوا من منازلهم داخل أوكرانيا بسبب الهجوم العسكري الروسي ، في حين عبر عدة آلاف بالفعل الحدود إلى بلدان مجاورة، منها مولدوفا ورومانيا وبولندا. وقالت شابيا مانتو لفرانس برس: "لا نستطيع إلى الآن تأكيد الأرقام الدقيقة، ولكن من الواضح أن عمليات انتقال كبيرة سجّلت داخل البلاد مع بعض الحركة عبر الحدود". UNHCR is working with the authorities and other partners in Ukraine, ready to provide humanitarian assistance wherever necessary and possible. UNHCR is also working with govts in neighboring countries, calling on them to keep borders open to those seeking safety and protection. — Shabia Mantoo (@Shabia_M) February 24, 2022 وأضافت: "نعتقد أنّ نحو مائة ألف شخص اضطروا إلى مغادرة منازلهم والنزوح داخل البلاد، وأنّ آلافاً عدّة عبروا الحدود الدولية".
بعض الأشخاص وجودهم زي عدمهم - YouTube
وتشكل حرية التعبير دُعامة لحقوق إنسانية أخرى- من قبيل الحق في حرية الفكر والضمير والدين- وتساعد على تنميتها. كما أن لها صلة وثيقة بحرية تكوين الجمعيات والانضمام إليها- الحق في تشكيل والانضمام إلى النوادي أو الجمعيات أو النقابات العمالية أو الأحزاب السياسية التي يختارها الشخص؛ وبحرية التجمع السلمي- الحق في المشاركة في المظاهرات السلمية أو الاجتماعات العامة. بيد أن هذه الحريات بالذات تتعرض لهجمات منتظمة من قبل الحكومات التي تريد خنق الانتقادات. ففي مصر ، على سبيل المثال، يمثل انتقاد الحكومة في الوقت الراهن خطورة فائقة. فعلى مدى العام 2018 قامت السلطات باعتقال ما لا يقل عن 113 شخصاً متذرعةً بطائفة من الأسباب السخيفة، منها السخرية والتغريد ودعم نوادٍ رياضية، وشجب التحرش الجنسي، وتحرير الأفلام، وإجراء مقابلات. ووُجهت إلى المعتقلين تُهم "الانتماء إلى جماعات إرهابية"، و"نشر أنباء كاذبة". أما الذين قُدموا للمحاكمة في النهاية، بعد اعتقالهم لمدة أشهر بدون محاكمة، فقد حوكموا من قبل محاكم عسكرية على الرغم من أن المحاكمات العسكرية للمدنيين، في مصر وفي غيرها، تعتبر جائرة بطبيعتها. حرية الصحافة إن حرية الصحافة في نقل الأنباء المتعلقة بالقضايا التي تهمُّنا، وتشكل حياتنا هي بمثابة لبنة أساسية في بناء أي مجتمع يحترم الحقوق.
بدورها، بينت أفشان خان، المديرة الإقليمية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) في أوروبا وآسيا الوسطى، خلال الإفادة "ما زلنا نحاول أن نعرف ما هي البنية التحتية المدنية التي تضررت في أوكرانيا وأين". كما قالت رافينا شامداساني، المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إن المكتب تلقى تقارير تفيد بسقوط ما لا يقل عن 127 ضحية مدنية في أوكرانيا، منهم 25 قتيلا و102 مصاب "بسبب القصف والضربات الجوية". وأضافت أن هذا على الأرجح يقل بكثير عن العدد الفعلي. وفي وقت سابق، أعلن المفوض الأعلى للاجئين في الأمم المتحدة فيليبو غراندي عن تعزيز عمليات وقدرات مفوضية اللاجئين في أوكرانيا والدول المجاورة. كذلك، دعا حكومات الدول المجاورة لأوكرانيا "إلى إبقاء الحدود مفتوحة أمام الأفراد الذين يبحثون عن الأمن والحماية". كما أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الخميس، أنّ المنظمة الدولية أفرجت عن عشرين مليون دولار لمساعدات إنسانية طارئة لأوكرانيا والدول المجاورة، داعياً من جديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى وقف هجومه العسكري على هذا البلد. وقال غوتيريس خلال اجتماع إنّ "الأمم المتحدة تكثّف عملياتها الإنسانية في أوكرانيا وحولها".