لا سيما ان العديد من الأطباء في الاردن و منهم د. أمجد المسلماني قد تخرجوا من افضل الجامعات من بريطانيا و امريكا. حيث تخصص د. أمجد المسلماني من بريطانيا في زراعة دعامات القضيب. قرب الاردن جغرافيا يشجع العديد من المرضى من دول الخليج و السعودية الى اجراء هذه العمليات في الاردن بدل من زراعة دعامات الذكر في السعودية. وحدة اللغة العربية ايضا جعل العديد يفضلون زراعة الدعامات في الاردن بدل من زراعة دعامات القضيب في الهند او تركيا ، مما يسهل عملية التواصل مباشرة مع الطبيب دون مترجم او وسيط. الاردن بلد يتميز بمناخه المعتدل في معظم اوقات السنة و وجود العديد من المناطق السياحية التي تستحق الزيارة. يتزايد الإقبال على زراعة دعامة الذكر في السعودية لانتشار مرض ضعف الانتصاب بصورة متسارعة ليس في السعودية و دول الخليج. فحسب بل في كل العالم. والدراسات إشارة الى أنه ما نسبته ٥٠% من الرجال فوق الأربعين يصابون بالضعف الجنسي وأهم الأسباب التي أدت الى انتشار هذا المرض: ١- انتشار السكري ، السكري يدمر جميع أجهزة الانتصاب و يجعل الاستجابة للأدوية ضعيفة وللأسف السكري مرض منتشرة جدا بالشرق الأوسط ٢- امراض الضغط و القلب: و هذه الأمراض أيضا أصبحت منتشرة و يعاني منها حتى الشباب.
نعرض بعضًا من تعليقات الحالات التي تم زراعة دعامات الانتصاب لهم من قبل الدكتور محمد حمدان حيث نجحنا -بحمدالله- بزراعة أكبر عدد من الدعامات في الأردن والشرق الأوسط في الأعوام (2017-2018-2019) على التوالي -ولله الحمد- ويرجع ذلك لاهتمام الدكتور حمدان بأدق التفاصيل منذ وصول المريض في الإردن إلى سفره بالسلامة ومتابعة اموره حتى بعد سفره، واختيار العلاج المناسب حسب حالة المريض بعد عمل تشخيص دقيق لضعف الانتصاب و التسرب الوريدي ، وفي حال عمل زراعة دعامات يتم عملها بأفضل طريقه ويرجع ذلك لخبرة الدكتور الطويلة في مستشفيات الأردن والمانيا وفرنسا مع أهم جراحين الدعامات في العالم.
اي زراعتها خارج الجسم الكهفي. يتم إدخال دعامة القضيب إلى الجسمين الكهفيين وملء الجسمين الكهفيين بالكامل من بدايتهما إلى نهايتهما عند اتصالهما بالحوض العظمى بدعامة العضو الذكري. ينبغي الحرص على أن تكون الدعامة مناسبة للمريض من حيث الطول والعرض بحيث تكفل حجماً كافياً للعضو الذكري وفي نفس الوقت تكون مريحة للمريض على المدى الطويل فلا تتسبب في ألم مزمن أو اختراق. بعد زرع دعامات العضو الذكري داخل الأسطوانتين الكهفيين يتم غلق الأسطوانتين ثم إرجاع الأنسجة إلى أماكنها الطبيعية وغلق الجلد.