والجسد الإشعاعي في هذه الحالة يمكنه التحرك والذهاب إلى جميع المناطق والاتجاهات، كما يمكنه رؤية جميع الأشياء التي تحيط به، ولا يستطيع لأحد أن يراه. ويعد مفهوم الإسقاط النجمي صورة من صور الأحلام والتأمل، كما أنه موجود في بعض ديانات العالم منذ وقت بعيد، فهو أسلوب قديم اعتمدت عليه الأساطير والخرافات القديمة. شاهد أيضًا: طريقة الإسقاط النجمي خطوة بخطوة رأي الإسلام في الاسقاط النجمي يرى الإسلام أن الاسقاط النجمي هو علم فلسفي لأنه يدور حول النفس ومدى قدراتها واتصالها بالبدن وانفصالها عنه، والنفس هي الروح التي خلقها الله تعالى وهي سبب لحياة البدن، ويطلق الفلاسفة عليها النفس الناطقة، والنفس تعد من المجردات التي لا تقوم بها أي صفة عند هؤلاء الفلاسفة. معنى الاسقاط النجمي في. ومصطلح الإسقاط النجمي يقوم بعملية المزج بين علم التنجيم المرتبط بالأحوال الفلكية في الحوادث الأرضية، وبين علم الروحانية الذي يقصد به الفلاسفة. وعما يعرف بالإسقاط النجمي ففيه حق وباطل، والذي يظهر من خلال معرفة ما قامت عليه الأدلة من الكتاب والسنة والعقل والفطرة، فكل ما يوافق تلك الأدلة فهو حق، وما يناقضها فهو باطل، وما هو بعيد من هذا وذاك فهو محل نظر وتردد.
كيف اسوي الاسقاط النجمي كي تتمكن من القيام بالإسقاط النجمي بأي نوع من أنوعه، يجب أن يتمرن الشخص على عدد من المهارات الهامة مثل مهارات الاسترخاء والتأمل، كما ينصح القيام بالتدريبات على يد المتخصصين في البداية، كي يتم القيام بعملية الاسترخاء بشكل صحيح. وش يعني اسقاط نجمي - موقع محتويات. الاسترخاء إن مرحلة الاسترخاء هير المرحلة الأولى في بداية رحلة الإسقاط النجمي، ويبدأ الشخص في اختيار غرفة هادئة ومنعزلة عن الضوضاء والإزعاج، ويفضل أن تكون خالية أيضاً من الأشخاص، وأن تكون الإضاءة بداخل الغرفة مريحة وهادئة بعض الشئ، كي تساد على الاسترخاء وأن تمتلك الغرفة تهوية جيدة للمساعدة على التنفس. يبدأ الشخص الجلوس في وضعية مريحة لجميع أعضاء الجسد، ويقوم الشخص بتجربة عدة وضعيات كي يحصل على الوضعية المريحة له. إغلاق العينين المرحلة التالية والتي يتم من خلالها إجراء خطوات الاسترخاء والتأمل، والتي تم التدريب عليها، ويقوم الشخص في تلك المرحلة بالتنفس ببطء وعمق شديد عقب إغلاق العينين، بعدها يبدأ الشخص في تخيل جميع التفاصيل الدقيقة والمتعلقة بالجسد اللامادي، بداية من شكل الجسد العام والملابس التي يرتديها الشخص، وكلما زاد التعمق في التفاصيل، كلما كان له القدرة على التواصل مع الجسد الأثيري.