المدونة الرسمية لمحمود النجار 05 فبراير 2014 هذا الوقت سوف يمضي سأل أحد الملوك وزيراً أن ينقش على خاتم له عبارة إذا قرأها وهو حزين فرح، وإذا كان سعيداً حزن. فنقش الوزير على خاتمه: ( هذا الوقت سوف يمضي) في 10:30 م ليست هناك تعليقات: إرسال تعليق رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)
وعلينا ان نتذكر ان الآيات التى اتى الحزن فيها كان منهى عنه ومنها قوله تعالى: وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمْ الأَعْلَوْنَ [آل عمران:139]، وقوله: وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ [الحجر:88]، وقوله: لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا [التوبة:40]، وقوله وَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ [يونس:65] وغيرها. وسبب ذلك كما يقول علماء الدين ان الحزن احب شئ الى الشيطان فهو يقطع العبد عن مواصلة طريق الحق. مهما وقعت علينا من حوادث ومشاكل فعلينا ان نتذكر ان الله منع عنا شر لا ندرى به وان لنا رزق سيصلنا فى وقت آخر وكما يقول الامام الشافعى:" ولا حزن يدوم ولا سرور ولا بؤس عليك ولا رخاء ". 18 درسا في الحياة تمنيت لو عرفتها من قبل! - مجلة العراب. التنقل بين المواضيع
فعند العمل، يضع الدماغ احتمالًا لحدوث شيء ما في الوقت الذي لم يحدث هذا الشيء بعد. وفي مقابلةٍ مع "لايف ساينس" في مارس 2019م، قال شادلين إن لكل فكر "آفاقًا مختلفة". ففي كتاب ما على سبيل المثال، تقع الآفاق في نهاية كل مقطعٍ في الكلمة الواحدة، وفي نهاية كل كلمة، وفي نهاية الجملة، وفي نهاية الفقرة، ثم الفقرة التالية وهكذا. إن الوقت يتحرك وفقًا لكيفية توقع هذه الآفاق. ويضيف أننا عندما نكون منغمسين حقًا في شيء ممتعٍ، فإن الدماغ يتوقَّع "الصورة الكبيرة"، ويرى كلًا من الأفق القريب والبعيد معًا؛ أي الأفق الذي أُدغِم في الكلمة وذلك المدغم في الكتاب، مما يجعل الوقت يطير. لكننا عندما نشعر بالسأم، فنحن نتوقع الأفق الأقرب، مثل نهاية الجملة بدلًا من نهاية القصة أو الكتاب. ”هذا الوقت سوف يمضى” | مقالات الرأي | جريدة الزمان. والنظر إلى هذه الآفاق على هذا النحو يجعلها غير مترابطة ككل، وهكذا يغيب الأفق البعيد ويتوانى الوقت. وأكثر من ذلك، ليس هناك مكان واحد في الدماغ مسؤول عن كيفية إدراك الوقت بهذه الطريقة. وبدلًا من ذلك، من المرجح أن أي منطقة أخرى من شأنها أن تثير التفكير والوعي، تدرك الوقت بطريقة مختلفة. وقال في هذا الخصوص جو باتون، عالم الأعصاب في مؤسسة تشامبا ليمود في البرتغال: "من المؤكد تقريبًا وجود عديد من آليات التوقيت في الدماغ".
تُنسينا الفرحة ان الحياة عمله لها وجهان تتبدل من حين لاخر ولا تدوم على حال واحد ابداً.. لا نتعلم ان علينا ألا نبالغ فى الفرح او ننغمس فى غيبهات الحزن.. فالحزن على خسارة امر من امور الدنيا مكروه لقوله تعالى " مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ". وغير المقصود هنا الحزن عند موت احد الاحباء الاب او الام والاقارب و الاصدقاء وغيره مما يؤثر فى القلوب وإنما المقصود الحزن عند كسر شئ او ضياع ما نظنه انه فرصه لتحقيق ربح اوغيره. وعلينا ان نتذكر ان الآيات التى اتى الحزن فيها كان منهى عنه ومنها قوله تعالى: وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمْ الأَعْلَوْنَ [آل عمران:139]، وقوله: وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ [الحجر:88]، وقوله: لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا [التوبة:40]، وقوله وَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ [يونس:65] وغيرها. وسبب ذلك كما يقول علماء الدين ان الحزن احب شئ الى الشيطان فهو يقطع العبد عن مواصلة طريق الحق.