في كل مرة يقودني حظي العاثر للمرور ب شارع التحلية في جدة لشراء غرض من أحد المحال التجارية أو لمراجعة طبيب أسناني، وأشاهد كيف تحول هذا الشارع الحيوي النابض بالحياة إلى آخر فوضوي كئيب خال من المتسوقين؛ بسبب قرار الاستغناء عن إشارة ضوئية واحدة واستبدالها بنفق أرضي منذ 3 سنوات، أشعر برغبة جامحة بالتوقف وسط الطريق، والسجود شكرا لله، بأني لا أقيم بالقرب من هذا الشارع أو لدي مشروع تجاري فيه. هذا المشروع الذي بدأت أمانة جدة تنفيذه في ديسمبر 2018 بعد أن رصدت له ميزانية تجاوزت الـ240 مليون ريال، وحددت مدة تنفيذه بـ30 شهرا، لا زالت أعمال الإنشاءات جارية فيه حتى اليوم، ولا توجد مؤشرات لانتهائها قريبا، رغم أن تقارير صحفية سابقة ذكرت أن موعد التسليم الجديد سيكون بنهاية سبتمبر 2021.
الاثاث جديد وفخم ، الاستقبال تعاملهم ممتاز، وكمان عندهم ثلاجه سناك وعصيرات. سعر الفندق شوي غالي مقارنه بفنادق اخرئ … ممكن عشان كان موسم اجازه لكن الفندق جميل واستمتعت فيه. • انصح فيه نظافة المكان – روائح البخور الطيبة – موقع مميز مسجد ومطاعم وبقالات – طاقم عمل ودود – طاقم عمل جميل وودين وسريعين الاستجابة وأخص بالذكر وليد المصري وعمر البنجالي وشكر خاص للأستاذ المحترم محمد العمودي اول مره كان جيد جدا مريح ونظيف ثاني مره سيئ الغرفه الي كنا فيها البلاط مكسور ومرتفع انجرحت من البلاط و طلبنا غرفه ثانيه و كانت حلوه بس ان الطاوله مكسور قزازها و كانت قطع كبيره يعني لو انه شالها كان أفضل غير ذا كله الاستقبال محترم مرا طلبت منهم حاجات من البقاله وجابوها لي و بس اخر شي اتمنى منهم يغيرون الأشياء المصديه لان منظرها مقرف و ياليت يهتمون بالتفاصيل الصغيره لان فندقهم موقعه حلو.
ولو انتقلنا إلى المشاريع الصغيرة داخل الأحياء، كترميم الاسفلت أو صيانة التمديدات الداخلية أو استبدال الأرصفة؛ فالمشكلة أعقد من ذلك بكثير، نتيجة الكثافة السكانية، وكثرة الطرق الفرعية المؤدية منها وإليها، واعتماد الشركات المنفذة حلولا تضمن شللا كاملا للحركة ولأطول فترة ممكنة، وكأن هدفهم الرئيس هو تصعيب مهمة الناس في الوصول لبيوتهم وأعمالهم وليس راحتهم. الأمر الذي يجعلني أسأل دائما، لماذا قدرنا أن نشعر بكل هذا الألم في كل مرة تقرر الأمانة إنشاء كوبري أو شق نفق أو ترميم رصيف.. ألا توجد حلول بديلة تجنبنا هذا المخاض المتكرر؟! شخصيا صادفت خلال أسفاري وإقامتي خارج المملكة لسنوات طويلة مواقف شبيهة بما يحدث لدينا، مع فارق بسيط، إنهم يحترمون الجدول الزمني للتنفيذ، ونحن لا، ويعتمدون العمل المرحلي، فيما نُصر على الإنجاز الكلي. بمعنى، عند وضع تاريخ لانتهاء مشروع ما، فهو لا يُحدد إلا بعد استيفاء كافة الاشتراطات التي تجعل من هذا التاريخ موعدا فعليا للتسليم وليس بعده. نفق التحلية.. هل يستحق كل هذا العناء والخسائر؟ | صحيفة مكة. وعند مباشرة تنفيذ مشروع كبير، فإنهم لا يغلقون كامل المشروع، بل الجزء الذي سيتم العمل فيه فقط، مع تحرير باقي المواقع، وبعد الانتهاء منه وتحريره، يتم الانتقال لموقع آخر وهكذا حتى اكتمال المشروع.
2 مليون دينار كويتي، بينما تساهم في رأس مال الحساب الخاص لتمويل مشروعات القطاع الخاص الصغيرة والمتوسطة في الدول العربية بقيمة 20 مليون دولار، وفي المؤسسة العربية لضمان الاستثمار بقيمة 1. 9 مليون دينار كويتي.