مسلسل عباس الأبيض في اليوم الأسود - الحلقة الثامنة عشر 18 - YouTube
هل صحيح أن أبناء الكاتب الراحل مصطفى أمين رفعوا دعوى قضائية تتهم المسلسل بأنه مسروق من قصة «لا» التي جسدها الفخران من قبل في مسلسل «لا» أمام الفنانة دلال عبد العزيز؟ ـ حدث ذلك بالفعل في خامس يوم رمضان ولا اعرف ما الذي استندوا اليه، فقد فوجئنا بالسيناريست عاطف بشاي يقيم دعوى قضائية هو وأولاد مصطفى أمين، ولكن أنا تعودت على ذلك ولي عدد كبير من الأفلام والمسرحيات ولا يوجد عمل جديد قدمته الا وقيل عنه انه مسروق. ولماذا «عباس الأبيض» تحديدا؟ ـ كغيره من الأعمال، لأنه أثار ضجة ولأنه أكثر عمل له نسبة مشاهدة عالية ولم يقل: ان المسلسل مسروق من «لا» فقط بل قيل انه مسروق أيضا من مسلسل «كناريا» ومسلسل «للعدالة وجوه كثيرة» ومسرحية «مسافر بلا متاع» ومسرحية «وحش تروس» لعزيز نسيم فأنا كالذي تفرق دمه بين القبائل، ولا أعرف لماذا واذا كان المسلسل تكرارا لأي عمل آخر فلماذا كل هذه المشاهدة، أنا أعتقد أن الجمهور لا يقدم على فرجة عمل بهذه الكثافة وهو مكرر، كما أن رواية «لا» تحديدا كانت بطولة للنجم «الوسواس» يحي الفخراني، فهل يتخيل أحد أن نجم بحجم يحيي يقبل أن يقدم عملا أكثر من مرة وبطولته لنفس الشخصية. وما تفسيرك لما حدث؟ ـ أنا أطلقت على هذا المسلسل «مسلسل الاستعجال» بمعنى أن القضية رفعت خامس أيام رمضان ومن دون أن ينتظروا باقي أحداث المسلسل والى أين ستأخذهم فليس كل من يعود ومعه هوية مزورة تكون له علاقة برواية «لا» فلماذا؟ لا اعرف، كما أن هذا العام توجد مجموعة من النقاد أيضا يستعجل، فهناك من كتب أن المؤلف فات عليه مثلا «وجود طفل »عمره 8 سنوات ووالده غاب منذ عشرين عاما وغيرها من التفاصيل التي لو انتظرو حتى ينتهي العمل لوضحت لهم الرؤية وأنا أعتبر أن أسوأ شىء في رمضان النقد السريع هذا العام.
استأنفت سفن «سوبراماكس الفرعية»، حركة شحنات الحبوب من موانئ البحر الأسود، بما في ذلك من كونستانتا في رومانيا وفارنا في بلغاريا، حيث يبحث المشترون عن بدائل للشحنات الأوكرانية والروسية المتوقفة منذ الحرب بين البلدين في 24 فبراير الماضي. دنيا سمير غانم.. غنت أمام الأميرة ديانا واختيرت سفيرة للنوايا الحسنة. أوكرانيا تشحن عبر موانئ دول الجوار وقالت «ستاندرد آند بورز جلوبال بلاتس»، إن هناك بعض النشاط التجاري الطفيف من الموانئ الرومانية والبلغارية في منطقة البحر الأسود، لكن أحجام الحبوب أقل بكثير مقارنة بصادرات الحبوب الأوكرانية والروسية التي اعتدنا على رؤيتها، وأن بعض طرود الحبوب يتم نقلها من أوكرانيا بالسكك الحديدية إلى موانئ في رومانيا وبلغاريا ومن شحنها عبر البحر الأسود على متن سفن سوبراماكس إلى وجهاتها النهائية. ونقلت المؤسسة البحثية، عن مصادر في السوق أن العديد من المالكين الدوليين للسفن الكبيرة مازالوا غير مستعدين لتحميل شحنات من روسيا، وأنه بينما يتجنب بعض المالكين إرسال سفنهم إلى روسيا تمامًا، يطلب البعض أموالاً إضافية تبلغ حوالي 2000 دولار لدخول الموانئ الروسية. توقف موانئ الشحن الأوكرانية وتوقف شحن الحبوب من أوكرانيا عندما غزت روسيا البلاد، حيث تعرضت أوديسا ومدن أخرى للهجوم في 24 فبراير وبدأت عمليات تحميل الشحنات في أوكرانيا في التوقف.