الأفاعي تقتل 50, 000 شخصًا سنويًا. الكلاب تقتل 25, 000 شخصًا سنويًا؛ بسبب إصابتهم بداء الكلب. ذبابة تسي تسي تقتل 10, 000 شخصًا سنويًا؛ بسبب إصابتهم بداء النوم. حشرة الرضوفيات (Assassin bug) تقتل 10, 000 شخصًا سنويًا؛ بسبب إصابتهم بمرض شاغاس (Chagas' disease). حلزون المياه العذبة تؤدي إلى مقتل 10, 000 شخصًا سنويًا؛ بسبب إصابتهم بداء البلهارسيات. دودة الاسكارس تقتل 2500 شخصًا سنويًا. الدودة الشريطية تقتل 2000 شخصًا سنويًا. التمساح يؤدي إلى مقتل 1000 شخصًا سنويًا. فرس النهر يقتل 500 شخصًا سنويًا. جريدة الرياض | من يحدد جنس الجنين.. الرجل أم المرأة؟. الفيل يقتل أيضاً 100 شخصًا سنويًا. الأسد يقتل 100 شخصًا سنويًا. القرش يقتل 10 أشخاص سنويًا. الثعلب يقتل 10 أشخاص سنويًا. ما الذي يجعل البعوض أكثر الحيوانات التي تقتل الإنسان سنويًا؟ جميعنا نعلم أن البعوض يحمل العديد من الفيروسات ويقوم بنقلها إلى الإنسان، مسببًا بذلك إصابته بالعديد من الأمراض، ولعل أخطرها الملاريا. فمرض الملاريا يقتل سنويًا ما يزيد عن 600, 000 شخصًا حول العالم، وهو مرض يهدد نصف سكان العالم تقريبًا، ويكلف الحكومات مخاسر مادية كبيرة، وبعد الملاريا تأتي: حمى الضنك. الصفراء. التهاب الدماغ.
أثارت واقعة ضبط زوج لزوجته في أثناء ممارستها الجنس مع الحمار، ورفضه الاعتراف بابنته، قائلا: " مش ممكن تكون بنت الحمار "، فهل يمكن حدوث حمل من خلال الممارسة الجنسية بين الإنسان والحيوان؟ يجيب على هذا السؤال الدكتور مصطفى نصار، أخصائي الطب البيطري، قائلا: "لا يمكن حدوث حمل نتيجة ممارسة الجنس بين حيوان وإنسان، ولفهم الموضوع بصورة أوضح يجب أن نفهم الآتي. تتكون المملكة الحيوانية من كل الكائنات على الكرة الأرضية، وهي مقسّمة إلى عدة رُتب، ويعتبر الإنسان في أعلى هذه الرُتب، ويُطلق عليها الرئيسيات وتتميز حيوانات هذه الرتبة بكبر حجم المخ وتعقيد تركيبها التشريحي، مع وجود إبهام في اتجاه عكسي للأصابع المتحركة، وتشمل هذه الرتبة القرود والبابون والميمون والنسناس ومجموعة الشمبانزي، والأورانج يوتان (إنسان الغاب) والغوريلا. والتهجين، هو عملية التزواج التي تحدث بين سلالتين مختلفتين ولكنهما من نفس الرُتبة، فمثلا نجد أن تهجين الحصان والحمار ينجح ويكون الناتج عنه البغل، لكن غالبا ما يكون الهجين عقيما، ولا يمكن حدوث هذا في الرُتب المختلفة مثل: الإنسان والحيوان وهذا لأسباب متعددة، مثل: اختلاف عدد الكروموسومات (الصبغة الجينية) التي يحملها كل منهما، فالإنسان لديه 46 كروموسوما في حين إن الكلب لديه 78 كروموسوما.
مجموعة من رسومات لوبرون الخطوط الإسقاطية والزوايا النسبية التوضيحية من رسومات لوبرون وبشكل عام تناولت كتب الفراسة هذه النظرية بطريقتين مختلفتين: الطريقة الأولى بتخصيص الشكل والملامح لوجه حيوان معين: فالوجه الذي يشبه الأسد يمتاز بشخصية جريئة غضوبة وصبورة بنفس الوقت. أما الوجه الذي يشبه الدب، فإنه يميل إلى الدهاء والمكر وأيضاً الكثير من الغفلة. هل يحمل الحيوان من الإنسان. بينما الوجه الذي يشبه الخنزير، فإنه يدل على الشراهة والمداهنة. ومن كتاب اغاثة اللهفان لإبن القيم: قال بعض أهل العلم إذا اتصف القلب بالمكر والخديعة والفسق وانصبغ بذلك صبغا تاما صار صاحبه على خلق الحيوان الموصوف بذلك من القردة والخنازير وغيرهما ثم لا يزال يتزايد ذلك الوصف فيهحتى يبدو على صفحات وجهه بدوا خفيا ثم يقوى ويتزايد حتى يصير ظاهرا على الوجه. وهكذا... اما الطريقة الثانية فتهدف الى تعميم الشكل والملامح على فئة كبيرة واسعة من الحيوانات التي تشترك في سمة معينة: فالحيوانات اللطيفة الضعيفة الجبانة لديها رقبة طويلة ونحيفة نسبياً كالزرافة والنعامة والعديد من الطيور، بينما الحيوانات الشجاعة القوية القاسية لديها اعناق سميكة وغليظة كالأسد والثور والدب.