مشاكل تدفق الدم ، في حال شعر المريض بمشاكلَ في تدفق الدم في أصابع اليدين أو القدمين، حيث تنخفض درجة حرارة الأصابع بشكلٍ واضحٍ ويزداد معدل الخدر والتنميل فيها ، أو ربما يتغير لون الجلد، وقد يظهر على الأصابع بعض الجروح غير المعتادة والغريبة. التغييرات المزاجية ، كما ذكرنا فإن الكبتاجون يؤثر بشكلٍ واضحٍ على الحالة المزاجية للمريض (أو المدمن)، ولكن في حال تحولت هذه التغييرات نحو مشاعر عدائية غير مبررةٍ بالإضافة لأفكار الاكتئاب وخواطر الانتحار، فيجب التوجه للطبيب فورًا. اضرار الكبتاجون على الجسم والقلب والعقل وأهم الأضرار النفسية. الحركات غير المنضبطة، قد يفقد متعاطي الكبتاجون السيطرة على بعض حركات جسمه، فيمكن أن يصاب لسانه بحركات المضغ المستمرة بشكلٍ لا إراديٍّ، أو ربما يعاني من الانتصاب لفتراتٍ طويلةٍ دون القدرة على السيطرة على ذلك، أيضًا في حال تكررت مثل هذه الحركات لا ينبغي الإهمال أبدًا ويجب مراجعة الطبيب دون تأخير. الكبتاجون والحروب أفادت العديد من التقارير والدراسات البحثية أن الكبتاجون استُعمل مؤخّرًا من قبل العديد من التنظيمات الارهابية في محاولة لمنح عناصرها قوّة ونشاطًا لمتابعة حروبهم ومعاركتهم دون كللٍ أو مللٍ. وعلى الرغم من الآثار الجانبية لهذا العقّار إلّا أنّه كان سلاحًا فعّالًا كغيره من أسلحة الحروب في دعم المقاتلين وترجيح كفة الانتصار لهم سيّما في المعارك الطويلة التي تستزف طاقةً كبيرةً من الجنود.
أضرار الكبتاجون بعد تركها او المخدر بشكل عام لا تنتهي مباشرة بالتوقف عن تعاطي جرعات إضافية، بل يتعرض المدمن لعدة أضرار ما بين جسدية، نفسية، وربما «عقلية»، وهي الأخطر على الإطلاق، لأنها لا تكون ظاهرة كالجسدية والنفسية، وقد تظهر هذه الأعراض تدريجيًا على المريض خلال 36 ساعة من تعاطي آخر جرعة من عقار الكبتاجون، الذي يدمر الجهاز العصبي، وقد يُسبب الجنون. ما هى حبوب الكبتاجون؟ حبوب الكبتاجون هي أحد أخطر العقاقير التي تسبب «الاعتمادية»، ومن ثَم «الإدمان»، وتنتمي إلى عائلة «فينيثايلين» التي تندرج من مادة «الأمفيتامينات»، وهي أحد محفزات الجهاز العصبي، مضاف إليها بعض المواد الكيميائية، وتسبب حبوب الكبتاجون الشعور بالطاقة المفرطة والحيوية، والرغبة في بذل المزيد من الجهد للإحساس بالنشوة والسعادة. أهم الأعراض التى تظهر على مدمن الكبتاجون بعض الأعراض التي تظهر على مدمن الكبتاجون قد تشير إلى أهمية التواصل مع مستشفى علاج إدمان على الفور للتخلص من آثار المخدر، ومن بين هذه الأعراض: الشعور بالإمساك. جفاف الفم. صداع ودوخة وغثيان. التعرق. ارتفاع في ضغط الدم. زيادة في ضربات القلب. حك الأنف. اصطكاك الأسنان.
"أضرار الكبتاجون بعد تركها كأن قطارًا قد سحقني أسفل قضبانه"، كذا قال أحد مدمني الكبتاجون عندما حاول التوقف عن التعاطي وواجهته أعراض الانسحاب، فهي بالفعل أعراضًا قاسية تشبه هذا التعبير، وتعيق رغبة التحرر من الكبتاجون لدى العديد من الراغبين في التخلص منه، فما هي هذه الأعراض؟ وهل يمكن علاجها؟ هذا ما سوف نعرفه، لكن دعنا أولًا نخبرك نبذة عن استخدامات الكبتاجون الطبية. دواعى استخدام حبوب الكبتاجون؟ دواعي استخدام حبوب الكبتاجون متعددة، ويصفه الأطباء لعلاج العديد من الأمراض، وقد يخطأ ويستخدمه البعض من تلقاء أنفسهم نظرًا لتعدد فوائد الكبتاجون، مثل: زيادة النشاط. ارتفاع مستوى التركيز والانتباه. تعديل السلوك. علاج السمنة المفرطة. يعزز الشجاعة والثقة بالنفس. علاج النوم القهري. علاج الفصام والاكتئاب. تحسين الحالة المزاجية. علاج اضطرابات القلق. زيادة القدرات الجنسية. علاج إلتهابات الأغشية المخاطية. كيف تحول الكبتاجون من دواء إلى مادة إدمانية؟ تحول الكبتاجون من دواء إلى مادة إدمانية عندما اختفى الترامادول وأصبح الحصول عليه صعب جدًا، نتيجة تركيز الحكومات على التداول غير القانوني للترامادول، مما دفع المدمنين إلى البحث عن بديل يشبه الترامادول، ووجدوا ضالتهم في حبوب الكبتاجون، نظرًا لتشابه الأعراض مثل تحسين الحالة المزاجية وزيادة الفحولة الجنسية وارتفاع مستوى النشاط.