الخبز و الأرز بشكل عام منتجات فقيرة بالمغذيات غنية جدا بالطاقة و السكريات. بالإضافة إلى كونها عالية جدا بالمؤشر الجلايسيمي الأمر الذي يجعلها أكثر قدرة على رفع سكر الدم أكثر من سكر المائدة نفسه. بينما الحلويات و الشيبسات و حتى المعجنات هي وجبات خفيفة عالية جدا بالسكريات. فتمنع هذه السناكات الشعور بالشبع و تزيد من الشعور بالجوع وتعودك على قطع عادة الصيام المتقطع. لذلك أثناء رحلة خسارة الوزن و التشافي من الضروري جدا تغيير عاداتك الغذائية لكونها سبب من أسباب مشكلة. و لا يحدث هذا التغيير في العادات باستبدال الخبز بالخبز و لا استبدال الأرز بالأرز و لا الحلويات بالحلويات. دع بدائل الخبز و الارز و الحلويات إلى مرحلة التثبيت حتى لا يكون عدم توفر البديل سبب في الخروج من الحمية و إيذاء نفسك. لقراءة المزيد عن أسباب تمنعك من تناول الخبز أقرء المقالة التالية: المصادر 20 Foods to Eat on the Keto Diet عدد المشاهدات: 262
فيما يلي قائمة بأفضل 10 فواكه يمكنك تناولها في النظام الغذائي الكيتوني ، إلى جانب صافي الكربوهيدرات الموجودة في الوجبة الواحدة: توت العليق (ريزبيري): نصف كوب (60 جرام) يحتوي على 3 جرام من الكربوهيدرات. التوت الأسود(بلاك بيري): يحتوي نصف كوب (70 جرام) على 4 جرام من الكربوهيدرات. الفراولة: ثمانية متوسطة الحجم (100 جرام) تحتوي على 6 جرام من الكربوهيدرات. البرقوق: حبة متوسطة الحجم (65 جرامًا) تحتوي على 7 جرام من الكربوهيدرات. كيوي: حبة متوسطة الحجم (70 جرام) ، تحتوي على 8 جرام من الكربوهيدرات. الكرز: يحتوي نصف كوب (75 جرام) على 8 جرام من الكربوهيدرات. التوت الأزرق(بلوبيري): يحتوي نصف كوب (75 جرام) على 9 جرام من الكربوهيدرات. كليمنتين: حبة متوسطة الحجم (75 جرام) تحتوي على 9 جرام من الكربوهيدرات. الشمام: كوب واحد (160 جرام) يحتوي على 11 جرام من الكربوهيدرات. الخوخ: حبة متوسطة الحجم (150 جرامًا) تحتوي على 13 جرامًا من الكربوهيدرات. الفاكهة ، بين الماضي والحاضر يسأل الكثير من الناس: "أليس تناول الفاكهة أمرًا طبيعيًا جدًا من منظور تطوري؟" قد يكون هذا صحيحًا ، لكن الفاكهة الحديثة تختلف عن ثمار الماضي.
تم تربية فاكهة اليوم بشكل انتقائي لزيادة الانتاج وتقليل الألياف وزيادة الطعم الحلو. كيف بدت الفواكه والخضروات من قبل بالإضافة إلى ذلك ، بالنسبة لمعظم تاريخ البشرية ، كانت الفاكهة متاحة فقط بشكل موسمي. باختصار ، في العصر الحديث ، قد يجد بعض الناس أن أجسامهم لا تستطيع تحمل الكربوهيدرات الزائدة والسكر في الفاكهة المتوفرة 365 يومًا في السنة. تصفّح المقالات
يعد السؤال عن المسموح و الممنوع في الكيتو من الأسئلة الضرورية التي يقضي فيها الملتزم بالرجيم الكيتوني وقتا طويلا في إجابتها. حيث يتعرض الشخص الجديد في عالم الكيتو إلى خيارات متنوعة يومية في الطعام تحتم عليه اختيار امكانية تناولها أم لا. رغم بساطة السؤال "المسموح و الممنوع في الكيتو" إلا أن الاجابة عليه أعقد مما تتخيل. إذ أن كثرة منع أنواع الأطعمة التي قد تكون مسموحة تشعر الشخص بالحرمان. و بالتالي تقلل من فرص نجاحه لتحويل هذه الحمية قليلة النشويات إلى نمط حياة يستمر خلال حياته. فكثيرا ما يتم التعليق على جداولنا الغذائية التي نرسلها لمرضى و مشتركي العيادة بأنها غنية بخيارات ممنوعة في الكيتو. نعم خيارتنا في جداولنا تحتوي على مايعرف بأنه ممنوع في الكيتو كالبقول على سبيل المثال. و التي يمكن أن تدخل في الحمية بعد الوصول إلى الحالة الكيتونية شريطة حساب كمية الكاربوهيدات فيها. لذلك فمعرفة المسموح و متى يصبح الممنوع مسموحا أهم من معرفة الممنوع. نظرا لأن الكثير من الناس يخرج من الكيتو نفسيا نتيجة تناول طعام كيتوني ظن خطأ بأنه ممنوع في الكيتو. المسموح و الممنوع في الكيتو باختصار يمكن اختصار المسموح و الممنوع في الكيتو بجملة واحدة و هي:.
"أن كل الأكل مسموح في الكيتو ما عدا الخبز و القمح و الأرز و الحبوب والذرة و البطاطا والسكر و الفواكه" بيد أن الفواكه في معظمها قد تسمح في الكيتو و اللوكارب بكميات قليلة مستقبلا بعد شفاء المريض و وصوله إلى وزنه المثالي. مثل أن تأكل حبة واحدة من الفواكه مساءً و التي يمكن من خلالها رفع السكر في الدم و مساعدة الشخص على تثبيت وزنه. لذلك نرى أنه كلما زاد معرفة المدرب و أخصائي التغذية في الحميات قليلة النشويات و الكيتو كلما زاد ما يسمحه من أصناف الغذاء للمتدربين معه على الحمية. معرفة المسموح و الممنوع في الكيتو تحتاج الى تدريب و تدرج لا يوجد طريقة سريعة لمعرفة المسموح و الممنوع في الكيتو كونها عملية تتراكم مع الزمن مع تنوع تجاربك اليومية و احتكاك المباشر مع الطعام و المجتمع. لذلك يجب فهم مجموعة من المبادىء التي يتم من خلالها السمح بصنف معين في حمية الكيتو. أولا: محدودية قدرة الجسم على تحمل النشويات للدخول في حمية الكيتو تحتاج إلى تخفيض الانسولين من خلال التحكم في كمية الجلوجوز الداخل إلى الدورة الدموية. و بالتالي لا يجب أن يزيد ما تستهلكه من النشويات الصافية (Net Carb) عن 50غم من الكربوهيدرات يوما و ذلك لضمان ابقاء الانسولين منخفضا و هرمون النمو مرتفعا.