الإثنين نوفمبر 18, 2013 3:33 pm من طرف Admin » شبهة حول زواج النبي صلى اللـه عليه وسلم من زينب بنت جحش والرد عليها الإثنين نوفمبر 18, 2013 3:33 pm من طرف Admin » مالحكمة من الحج ؟؟ الإثنين نوفمبر 18, 2013 2:17 pm من طرف Admin » من الذي أحرق مكتبة الاسكندرية ؟؟ الإثنين نوفمبر 18, 2013 2:16 pm من طرف Admin » من هو الذبيح ؟؟ اسماعيل أم اسحاق ؟ الإثنين نوفمبر 18, 2013 2:16 pm من طرف Admin
اللهم إني أسألك أن تصلح لي زوجتي وأن تجعلها امرأة مؤمنة جوادة وكريمة ولك طائعة ، وأن تزدها حبا لي وتعلقا بي ، وأسألك أن تمن عليها بالصحة الدائمة والعمر المديد. اللهم ارزقني حب زوجتي وودها ، واجعلها هينة ولينة وحبيبة وكريمة وحليمة معي ، واجعلها معينا لي على طاعتك. اللهم إني أسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت أن تعطي زوجتي من بحر جودك وخيرك أكثر ما تتمنى ، وأن تيسر لها كل عسير ، وأن تجعلني عظيما في قلبها ، وأن ترزقنا سعادة لا تنتهي.
تاريخ النشر: 2016-01-26 01:22:50 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم أسعد الله مساءك دكتور محمد. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا أحب الرجل أخاه فليخبره بأنه يحبه) وأنا والله إني لأحبك يا دكتور محمد، وأشهد الله على ذلك. أنا أستخدم دواء سلبرايد يوماً بعد يوم، ودواء لوسترال 100 ملم يومياً، وأشعر بشيء في صدري من عدم ارتياح، مثل كتمة في الصدر تأتي وتزول، ثم تأتي طويلاً وتزول قليلاً، ثم ترجع لا أدري كيف أصف الشعور، لكن كأنها كتمة أو اكتئاب أو تقلب مزاج إذا جاز التعبير، لكن كأنه كتمة في الصدر وثقل خفيف. هل من علاج يا دكتورنا الحبيب، لهذه الحالة؟ تعبت وسئمت منها. أريد علاجاً فعالاً ليقضي عليها -بإذن الله- علما أني شاب لم أتزوج بعد. هل يبارك الله في الرّجل المُشعِر والمرأة المَلساء؟. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، أحبَّك الله الذي أحببتنا فيه، وأنا قطعًا سعيد جدًّا برسائلك هذه. أخِي الفاضلُ: نعم توجد حلول ويوجد علاج لحالتك، ولا شك في ذلك، والعلاج - أخِي الكريم - كما أسلفنا وذكرنا وكرَّرنا وأكدنا هو أهمية الرياضة، الرياضة يتم ممارستها بانتظام، وبإقدام، وبالتزام.
قال النوويُّ: "ثم معنى هذا الحديث: أنهم لا يُؤَخِّرون فِعْل هذه الأشياء عن وقتِها، فإن أخَّروها فلا يؤخِّرونها أكثر مِن أربعين يومًا، وليس معناه: الإذْن في التأخير أربعين مُطلقًا". بارك الله في الرجل الشعور بالانا والشعور بالغير. وحلقُ العانة هو الوارد في الأحاديث الصحيحة؛ كحديث أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((الفطرةُ خمسٌ - أو خمسٌ مِن الفطرة -: الختانُ، والاسْتِحْدادُ، وتقليم الأظفار، ونَتْف الإِبِط، وقصُّ الشارب))؛ متفق عليه، وقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((أَمْهِلوا حتى ندخلَ ليلًا – أي: عشاءً - كي تمتشطَ الشَّعِثَةُ، وتستحدَّ المُغِيبَة)). الاستحداد: استعمال الحديدةِ في حَلْق شعر العانة، وهو إزالتُه بالمُوسَى؛ قال أبو عبيدٍ: "الاستحدادُ: استحلاق بالحديد، وكانوا لا يعرفون النُّورة". والذي يظهر أنَّ مقصودَ الشارع حصول المعنى؛ يعني: إزالة الشعر بكلِّ مُزيلٍ، لكن مع مُراعاة ألَّا يُترك، وألَّا يتأذَّى صاحبه، ويحصل المقصود، وهو: إزالة شعر العانة. قال الإمامُ النوويُّ في شرحه على " صحيح مسلم " (3/ 148): أما الاستحدادُ فهو: حلق العانة، سُمِّي استحدادًا لاستعمال الحديدة - وهي: المُوسَى - وهو سُنَّة، والمرادُ به: نظافة ذلك الموضع، والأفضلُ فيه الحَلْق، ويجوز بالقصِّ، والنَّتْف، والنُّورة".