تحدث عن نفسك باختصار بالانجليزي مترجم، My name is Ali, and I am 19 years old. I live a very simple life like other people. I live with my family and I have one younger brother who is 10 years old. my brother and I like to play computer game when we finish our homework. I like to go out with my friends on the weekends to have fun and enjoy our time. my father is a teacher and he helps me with my school sometime. I like to play soccer with my friends when we meet. تحدث عن نفسك باختصار بالانجليزي مترجم. I live a very happy life and I enjoy my time. انا اسمي علي، وعمري 19 سنة. انا اعيش حياة بسية جداً مثل بقية الناس. انا اعيش مع عائلتي وعندي اخ اصغر وعمره 10 سنوات. اخي وانا نحب العاب الكمبيوتر عندما ننهي واجباتنا المدرسية. انا احب ان اخرج مع اصحابي في عطلة نهاية الاسبوع لنستمتع بأوقاتنا. والدي معلم وهو يساعدني في دراستي بعض الاوقات. انا احب لعب كرة القدم مع اصدقائي عندما نجتمع. انا اعيش حياة سعيدة وانا استمتع بوقتي.
كتبت ماري ماكسويل - الراحلة في يونيو (حزيران) 1994، بعد أن قضت ثمانية عشر عاماً في مجلس حكماء جامعة واشنطن - إلى ميليندا - التي ستصبح زوجة ابنها، بعد قراءة الرسالة: «من أولئك الذين يتم منحهم الكثير، يتوقع الكثير»! بالطبع لم تقصد الحماة أن تمنَّ على زوجة ابنها بحظها الذي سيجعلها لاحقاً زوجة أغنى أغنياء الأرض، لكن الأم التي كانت تحارب سرطان الثدي، وقت كتابة السطر العبقري، كانت تعرف ذكاء ابنها، الذي ربَّته صغيراً، ورأت بنفسها نبوغه المبكر، حين كانت تتركه مع الكتب والكلمات، استغرق الأمر طويلاً لتصبح اللغة بين الأم والابن، بهذا الاختزال العجيب! يا للبلاغة التي ستثمر حقاً في بيل غيتس! بعد ستة أعوام من تلك الرسالة، القصيرة، الدافئة، المبهمة، المفتوحة على كل الاحتمالات، أنشأ بيل غيتس وزوجته ميليندا، مؤسستهما الخيرية، التي نعرف أنها تُعنى بتمويل وتحسين الرعاية الصحية، والقضاء على الفقر في أسوأ مناطق العالم، ظروفاً معيشية. بلغت أصول المؤسسة، أكثر من 34. 6 مليار دولار، وانشغل الاثنان بالتعلم من جديد، كما تقول ميليندا، في كتابها الجديد: «لحظة الصعود: كيف يساهم تمكين المرأة في تغيير العالم»، ويؤكد بيل مندهشاً من جهله، بتواضع عجيب: «قبل 10 سنوات، كنا ساذجين للغاية... طرق تساعد على مسامحة نفسك والتوقف عن الشعور بالذنب - جريدة الغد. تصورنا أن دورنا هو الاستثمار في التطوير والبحث العلمي، لابتكار منتجات جديدة، في مجالات الرعاية الصحية والتعليم، وغيرهما... كنا نعتقد أن تلك المنتجات ستجد طريقها بسهولة إلى المحتاجين».
ووفقا لهذه الخبيرة فإنه "في بعض الأحيان، ينبغي أن نأخذ بعين الاعتبار أننا طوال حياتنا، تغلبنا بنجاح أكبر أو أقل على مجموعة من الاختبارات المؤلمة، ونحن هنا أحياء نرزق". وتابعت: "لذلك، فإن أهم فائدة لهذا التمرين تقوم على ضرورة أن نجعل أنفسنا على دراية بالتحديات التي تم التغلب عليها؛ ما يسمح لنا بأن نؤمن بأننا قادرون ولدينا الشجاعة" للمضي قدما إلى الأمام. وأضافت: "هناك ميزة أخرى لهذه العملية تتمثل في تحليل مراحل حياتنا، ويمكننا أن نفهم كيف أثرت ظروف معينة على شخصيتنا وقراراتنا وعلى من نكون". وقالت الخبيرة إن "معرفة أنفسنا تفتح الباب أمام قبول احترامنا لذواتنا وتعلم اتخاذ القرارات وأن نكون على علم بأننا فريدون وأن حياتنا هي كذلك أيضا". ولتحقيق أكبر قدر من الاستفادة من التدريب، توصي الأخصائية النفسية بأنه بعد إجراء تحليل لحياتنا على أساس مراحل أو التجارب الكبيرة، نفعل الشيء نفسه على أساس المشاعر والعواطف، من خلال تقسيم حياتنا إلى "مراحل شعورية"، وفقا للحالة المزاجية والتغيرات على مر الزمن. خط الحياة الإيجابية: ووضعت مينديبي تمرينا آخر يسمى بـ"خط الحياة" يقوم على إجراء خط أفقي على قطعة من الورق والكتابة عليها كل الأحداث المهمة في الحياة، منذ الولادة وحتى الآن، وماذا نود أن نفعل في المستقبل.